شاهد: عناصر الإطفاء يكافحون حرائق الغابات في البرازيل
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
يظهر الفيديو طائرات عناصر الإطفاء وهم يحاولون احتواء حريق في ولاية ماتو غروسو دو سول في البرازيل.
ويقول جايير سيرا إنه يكافح الحريق منذ نحو ثلاثة أسابيع، وإنه لا يزال يشعر أنه خارج السيطرة.
تقع المنطقة الأكثر تضرراً في منطقة كورومبا، في ولاية ماتو غروسو دو سول، التي أعلنت حالة الطوارئ.
وفقًا لمعهد أبحاث الفضاء البرازيلي اندلع حوالى 3 آلاف حريقا في منطقة بانتانال بين 1 يناير و24 يونيو، مقارنة ب 150 حريقا العام الماضي.
الرقص البرازيلي الذي أنشأه الشباب في الأحياء الفقيرة في ريودي جانيرو أصبح تراثاً ثقافياًتكريم سائق الفورمولا واحد الأسطوري آيرتون سينا في إيمولا وفي البرازيل فرق الإنقاذ تبحث عن المنكوبين جرّاء الفيضانات في البرازيل
ويقول الخبراء إن هذه الزيادة تعود إلى تغير المناخ وظاهرة النينيو، التي ساهمت في جفاف الأنهار التي تغذي نهر بانتانال، مما خلق ظروفا أكثر ملاءمة لانتشار حرائق الغابات.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية نساء البرازيل يخرجن رافضات لمشروع قانون يهدد حق الإجهاض شاهد: منتخب السامبا يتدرب في كاليفورنيا قبل أيام من مباراة البرازيل وكوستاريكا ضمن بطولة كوبا أمريكا الزعيم الصيني يلتقي نائب رئيس البرازيل في بكين ويشدد على أهمية تعميق العلاقات الثنائية البرازيل حرائق غابات حريق تغير المناخالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الانتخابات الأوروبية 2024 غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل حركة حماس روسيا الانتخابات الأوروبية 2024 غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل حركة حماس روسيا البرازيل حرائق غابات حريق تغير المناخ الانتخابات الأوروبية 2024 غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل حركة حماس روسيا إيطاليا تغير المناخ ضرائب الاتحاد الأوروبي أوكرانيا منوعات السياسة الأوروبية یعرض الآن Next فی البرازیل
إقرأ أيضاً:
أسوشيتدبرس: “كارثة درنة” نموذج صارخ لكوارث تغير المناخ
أكد تقرير علمي نشرته وكالة “أسوشيتد برس” أن تغير المناخ يؤدي إلى زيادة الظواهر المناخية المتطرفة، مثل الجفاف الحاد والفيضانات العنيفة وحرائق الغابات، مشيرًا إلى أن الاحتباس الحراري الناجم عن حرق الوقود الأحفوري يسرّع من دورة المياه في الغلاف الجوي، ما يغيّر أنماط هطول الأمطار عالميًا.
سلّط التقرير الضوء على كارثة مدينة درنة في ليبيا عام 2023، حيث أدت عاصفة “دانيال” إلى انهيار سدين وحدوث فيضانات مدمرة، مُسفِرة عن دمار واسع وسقوط آلاف الضحايا. وأكد علماء المناخ أن تغير المناخ زاد من احتمالية حدوث هذه العاصفة، مشبهين الغلاف الجوي بـ”إسفنجة ضخمة” تمتص الرطوبة ثم تفرغها على شكل أمطار غزيرة ومفاجئة.
أكد الخبراء في ختام التقرير أن هذه الكوارث ليست قَدَرًا محتمًا، بل يمكن تفاديها أو تقليل حدتها إذا اتخذت البشرية خطوات جادة للحد من انبعاثات الغازات الدفيئة وتعزيز الاستدامة البيئية، مشددين على أن القرارات البيئية اليوم ستحدد شكل العالم في المستقبل.