أوضحت المديرية العامة للجوازات، أنه يمكن للأطفال بعمر 6 سنوات السفر إلى دول الخليج ببطاقة الهوية الوطنية.

جاء توضّيح الجوازات في إطار تفاعلها مع استفسار أحد المستفيدين الذي تلقته عبر حسابها الرسمي على منصة أكس، جاء مفاده: "هل يمكن للأطفال بعمر 6 سنوات السفر بالهوية الوطنية لدول الخليج؟".

وجاء رد مديرية الجوازات على النحو التالي: "مرحبًا بك، يمكنك السفر بالهوية الوطنية مع مراعاة ألا تقل صلاحيتها عن 3 أشهر عند السفر لدول مجلس التعاون لدول الخليج.

سعدنا بتواصلك".

المصدر: صحيفة عاجل

إقرأ أيضاً:

هل يُقبل صيام المرأة غير المحجبة؟.. دار الإفتاء تجيب

قالت مروة سعد الدين، أمينة الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال إجاباتها عن سؤال "هل يقبل صيام المرأة غير المحجبة؟": إن ارتداء الحجاب والصيام فرضان مستقلان، وبالتالي لا يؤثر عدم ارتداء الحجاب على صحة الصيام أو قبوله.

وأشارت أمينة الفتوى خلال تصريحات تليفزيونية إلى أن الله- عز وجل- يحاسب الإنسان على كل فريضة بشكل منفصل، فمن تلتزم بالصيام دون الحجاب تكون آثمة في تقصيرها بفرض الحجاب، لكنها لا تفقد بذلك أجر الصيام.

ودعت الفتيات اللاتي يرتدين الحجاب خلال شهر رمضان إلى الاستمرار عليه حتى بعد انتهائه.

وبيّنت أن الثبات على الطاعة نعمة من الله.

وعن حكم الصيام دون صلاة، قالت إن الصلاة ركن أساسي في الدين الإسلامي، ولا يجوز التهاون فيها، ولكن عدم الصلاة لا يؤثر على صحة الصيام.

وذكرت أن شهر رمضان فرصة عظيمة للالتزام بالصلاة والمحافظة عليها بعد الشهر المبارك.

 

حكم الكشف المهبلي للنساء في نهار رمضان.. الإفتاء توضح متى يكون جائزاهل تذوق المرأة الطعام أثناء الصيام يفسده؟ .. الإفتاء تجيبباطل أم صحيح؟.. الإفتاء توضح حكم صيام المرأة غير المحجبةأحكام النساء في رمضان.. 10 وقفات للمرأة لأداء الصيامصيام المرأة غير المحجبة


قالت دار الإفتاء عبر موقعها الرسمي إن الزي الشرعي للمرأة المسلمة هو أمر فرضه الله تعالى عليها، وحرم عليها أن تُظهِر ما أمرها بستره عن الرجال الأجانب. والزي الشرعي هو ما كان ساترًا لجميع جسمها ما عدا وجهها وكفيها؛ بحيث لا يكشف ولا يصف ولا يشف.

وكشفت عن أن الواجبات الشرعية المختلفة لا تنوب عن بعضها في الأداء؛ فمن صلَّى مثلًا، فإن ذلك ليس مسوِّغًا له أن يترك الصوم، ومن صَلَّتْ وصَامَتْ فإن ذلك لا يبرر لها ترك ارتداء الزي الشرعي.

وأشارت إلى أن المسلمة التي تصلي وتصوم ولا تلتزم بالزي الذي أمرها الله تعالى به شرعًا هي محسنةٌ بصلاتها وصيامها، لكنها مُسيئةٌ بتركها لحجابها الواجب عليها. ومسألة القبول هذه أمرها إلى الله تعالى. غير أن المسلم مكلَّفٌ أن يُحسن الظن بربه سبحانه حتى وإن ارتكب ذنبًا أو معصية. وعليه أن يعلم أن من رحمة الله سبحانه به أن جعل الحسنات تُذهب السيئات، وليس العكس. وأن يفتح مع ربه صفحة بيضاء ويتوب من ذنوبه، ويجعل شهر رمضان انطلاقة للأعمال الصالحة التي تسلك به الطريق إلى الله تعالى، وتجعله في محل رضاه.

ودعت المرأة المسلمة التي أكرمها الله تعالى بطاعته والالتزام بالصلاة والصيام في شهر رمضان إلى شكر ربها على ذلك بأداء الواجبات التي قصَّرت فيها؛ فإنَّ من علامة قبول الحسنة التوفيقَ إلى الحسنة بعدها.
 

مقالات مشابهة

  • برواتب 41 ألف جنيه.. وظائف للمدرسين في الخليج .. تفاصيل
  • هل يُقبل صيام المرأة غير المحجبة؟.. دار الإفتاء تجيب
  • لـ المرضى والحالات الإنسانية.. «الجوازات» تواصل تسهيل إجراءات الحصول على خدماتها
  • لـ الحالات الإنسانية والمرضى.. «الجوازات» تواصل تسهيل إجراءات الحصول على خدماتها
  • هيئة العناية بشؤون الحرمين تجهز مراكز لضيافة الأطفال بالمسجد الحرام لخدمة ضيوف الرحمن
  • بيان تحذيري وصارم بعد إعلان ترامب قائمة سوداء لدول يحظر دخول مواطنيها إلى الولايات المتحدة
  • وزير الخارجية يشارك في الاجتماع الوزاري المشترك بين مجلس التعاون لدول الخليج العربية وجمهورية مصر العربية
  • وزير الخارجية يشارك في اجتماع الدورة (163) للمجلس الوزاري لمجلس التعاون لدول الخليج العربية
  • وزير الخارجية يشارك في الاجتماع الوزاري المشترك السابع بين مجلس التعاون لدول الخليج العربية والمملكة المغربية
  • وزير الخارجية يشارك في الاجتماع الوزاري المشترك بين مجلس التعاون لدول الخليج العربية والجمهورية العربية السورية