شكر على التعازي بوفاة المرحوم الحاج بسام يوسف التل
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
شكر على التعازي،،،
من لا يشكر الناس لا يشكر الله.
يتقدم أبناء عشيرة التل بوافر الشكر وعظيم الامتنان لكل من شاركهم التعزية بوفاة أحد وجهاء عشيرتهم فقيدهم الأكاديمي (الحاج بسام يوسف الحاج أحمد التل)، سواء كان ذلك بحضور مراسم الجنازة او بالحضور لديوان العشيرة او الاتصال الهاتفي او التواصل بأي شكل كان.
راجين إعتبار هذا شكراً شخصياً لكل من شاركهم من مسؤولي الدولة و موظفيها مدنيين وعسكريين ودبلوماسيين وحكام إداريين وعلى مختلف مستوياتهم الوظيفية، بالإضافة إلى القامات الأكاديمية والأستاذة الجامعيين وموظفي الجامعات الأردنية، ووجهاء وأبناء العشائر الاردنية كافة، الأمر الذي كان له بالغ الأثر في مواساتنا بمصابنا الجلل.
لا أراكم الله مكروه وإنا لله وإنا إليه راجعون.
مقالات ذات صلةالمصدر: سواليف
إقرأ أيضاً:
وقفة احتجاجية بالمكلا للمطالبة بالإفراج عن بسام باحشوان المعتقل في سجون قوات تمولها الإمارات
شهدت مدينة المكلا اليوم السبت وقفة احتجاجية تضامنية مع المختطف بسام باحشوان، الذي تعرض للاختطاف منذ أكثر من شهرين دون معرفة مكان احتجازه أو التهم الموجهة إليه، من قبل قوات تمولها الإمارات.
وطالبت أسرة باحشوان والمشاركون في الوقفة بالإفراج الفوري عنه، مؤكدين أن عملية اختطافه تمت بطريقة تعسفية ومخالفة للقوانين والأعراف.
ودعا المحتجون في بيان صادر عن الوقفة المجتمع المحلي والدولي للتحرك الفوري لإنهاء معاناة المختطف وأسرته.
ومما جاء في البيان "منذ اختطاف بسام باحشوان بتاريخ 3 ديسمبر 2024، لم تتلقَّ أسرته أي معلومات عن مكان احتجازه أو التهم الموجهة إليه. ورغم طرق أبواب الجهات الرسمية، بما في ذلك قيادة اللجنة الأمنية بمحافظة حضرموت، إلا أن هذه الجهات أكدت عجزها عن الرد أو التدخل، بحجة أن قوات الدعم الأمني التي نفذت عملية الاختطاف لا تخضع لسلطة اللجنة الأمنية بالمحافظة".
وأكد البيان أن ما تعرض له بسام باحشوان من مداهمة منزله أمام أسرته واعتقاله بطريقة وحشية يعكس انتهاكًا صارخًا لحقوق الإنسان والقانون، ويمثل تعديًا سافرًا وغير مقبول على كرامة المواطنين وأمنهم في حضرموت.
وطالبوا بالإفراج الفوري وغير المشروط عن بسام باحشوان وإنهاء كافة أشكال التضييق عليه.
وحمل البيان قوات الدعم الأمني، التابعة لقوات التحالف في الساحل بقيادة دولة الإمارات، المسؤولية الكاملة عن سلامة بسام باحشوان، والكشف الفوري عن مكان احتجازه.
وأكدت رفضها القاطع لتحويل حضرموت إلى منطقة لانتهاكات حقوق الإنسان أو ساحة لتصفية الحسابات الخارجية التي لا تخدم أبناء المحافظة.