منير فخرى: هشام قنديل طلب مني تولي وزارة السياحة لكنني رفضت
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
قال منير فخري عبدالنور، السياسي البارز ووزير السياحة والتجارة والصناعة الأسبق، إن يوم الأربعاء الاخير من شهر يوليو بعد حلف محمد مرسي اليمين، اتصل بي الجنزوري من أجل إبلاغي بأن اجتماع مجلس الوزراء في الإتحادية.
مصرع شخصين سقطا داخل بيارة مصنع بوادي النطرون أطعمة لا غنى عنها في وجبة الإفطار..غنية بالبروتينوأضاف فخري عبد النور، خلال لقائه ببرنامج "الشاهد" الذي يقدمه الإعلامي محمد الباز عبر قناة "إكسترا نيوز": أن في هذا الوقت، كنا في حالة تشتيت، بسبب عدم اتخاذ قرار بالاستمرار في حكومة الإخوان.
وأشار، أنه في اجتماع المجلس طلبت الكلمة من الرئيس محمد مرسي، من أجل وضع النقاط على الحروف، حيث لم يكن عندي استعداد للاستمرار في الحكومة أيام مرسي وكان موقفي محسومًا، ليرد عليا مرسي قائلًا: "كلكم عايزين تمشوا زي عزازي ومحافظ الشرقية".
ونوه، أن دكتور هشام قنديل، رئيس مجلس الوزراء في حكومة محمد مرسي، طلب مني تولي وزارة السياحة في ذلك الوقت لكنني رفضت وقلت له أنا مختلف معكم، ولم يستسلم واستمر في الإلحاح، خاصة بعد رفض وزير التموين الاستمرار في الوزارة.
وتابع، أن الكثير من العمال والموظفين في الوزرات المختلفة كانوا يعلمون بأن الوزراء لن يستمروا في هذه الحكومة التي بدأت بقرارات كارثية وغير دستورية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامي محمد الباز
إقرأ أيضاً:
العراق تؤكد استمرار دعمها لعملية السلام والحوار في اليمن
أكد رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، استمرار دعم العراق وجهوده في ادامة الحوار في اليمن.
وذكر المكتب الاعلامي لرئيس الوزراء في بيان تلقته وكالة الانباء العراقية (واع)، أن "رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، استقبل اليوم الجمعة، بمقر اقامته في ميونخ، رئيس مجلس القيادة الرئاسي في الجمهورية اليمنية رشاد العليمي، وتطرق اللقاء الى بحث تعزيز العلاقات الثنائية في مختلف المجالات، فضلاً عن استعراض مجمل القضايا العربية والإقليمية وضرورة توحيد المواقف والرؤى لتعزيز الأمن والاستقرار وحقوق الشعوب الشقيقة والصديقة في العيش الآمن والتنمية."
وأكد السوداني على "استمرار دعم العراق وجهوده في ادامة الحوار في اليمن، ودعم المبادرات الرامية لتسوية الأزمات الراهنة والعمل على تحقيق الأمن والسلام."
من جانبه، أشاد العليمي "بمواقف العراق وسياسته المتوازنة إزاء ما تشهده المنطقة من أزمات واحداث في إطار التحركات الساعية لبسط الاستقرار والتهدئة فيها".