دوي انفجارات.. طائرات مسيرة تستهدف أم الرشراش في إيلات
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
#سواليف
سمع دوي #انفجارات بواسطة #الطيران_المسير و #صفارات_الإنذار في #إيلات بجنوب الأراضي الفلسطينية المحتلة، خلال ساعات فجر الأربعاء.
فيما تبنت “المقاومة الإسلامية في العراق” استهداف موقع حيوي في إيلات عقب دوي إنذارات وانفجارات فيها.
وقالت المقاومة الإسلامية في العراق صباح الأربعاءأنها استهدفت “هدفاً حيوياً في أم الرشراش “ايلات” المحتلة، بواسطة الطيران المسيّر، وتؤكد المقاومة الإسلامية استمرارها في دكّ معاقل الأعداء”.
وقال المتحدث باسم بلدية إيلات “إلحاقا للإنذار الذي تم سماعه في إيلات (2:21 صباحا) (..) اعتراض لهدف تم إطلاقه في اتجاه إيلات ولم يعبر المنطقة..يجب أن تستمروا في إطاعة توجيهات قيادة الجبهة الداخلية”، بحسب وسائل إعلام.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف انفجارات الطيران المسير صفارات الإنذار
إقرأ أيضاً:
المقاومة العراقية.. حوارات مستمرة وملفات عالقة تقترب من الحسم
بغداد اليوم - بغداد
أكد مصدر مقرب من فصائل المقاومة العراقية، اليوم الأحد (16 آذار 2025)، استمرار الحوارات مع الحكومة المركزية، نافيا الأنباء التي تحدثت عن توقفها أو وجود خلافات تعيق التقدم فيها.
وأوضح المصدر، في تصريح لـ"بغداد اليوم"، أن "الفصائل منفتحة على مناقشة وحسم العديد من الملفات بما يتماشى مع المصلحة الوطنية وأمن واستقرار العراق"، مشيرا إلى أن "المفاوضات قطعت أشواطا مهمة، مع الحفاظ على الثوابت التي تؤمن بها الفصائل".
وأضاف، أن "المرحلة القادمة قد تشهد الإعلان عن تفاصيل جديدة مع وصول المفاوضات إلى مراحلها النهائية"، مؤكدا "التزام الفصائل بما تم الاتفاق عليه مع الحكومة، لا سيما في ملفي الأمن والاستقرار".
كما لفت إلى أن "احتمال مشاركة بعض الشخصيات الممثلة للفصائل في الانتخابات القادمة لا يزال قائما، لكن لم يُتخذ قرار نهائي بهذا الشأن بعد".
وتشكل فصائل المقاومة العراقية جزءا فاعلا في المشهد الأمني والسياسي العراقي، حيث برز دورها بعد عام 2003 في مواجهة الوجود الأجنبي، ثم لاحقا في محاربة تنظيم داعش.
ومع استقرار الأوضاع الأمنية نسبيا، بدأت هذه الفصائل بالدخول في حوارات مع الحكومة المركزية لمناقشة قضايا تتعلق بوجود القوات الأجنبية، ودور الحشد الشعبي، ومستقبل العمل السياسي لبعض مكوناتها.
وفي هذا السياق، تأتي الحوارات الجارية بين الطرفين في محاولة للوصول إلى تفاهمات تضمن استقرار البلاد، مع حديث عن إمكانية مشاركة بعض ممثلي الفصائل في العملية السياسية مستقبلا، في ظل التحولات التي يشهدها العراق على مختلف الأصعدة.