3 سنوات سجن لفنان مصري شهير بسبب طعنه في شرف طليقته
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
قضت الدائرة 13 بمحكمة جنايات القاهرة، مساء أمس الاثنين، بتأييد حكم حبس الفنان محمد غنيم لمدة 3 سنوات، في إعادة محاكمته بتهمة تهديد طليقته بسبب خلافات بينهما.
وكانت محكمة جنايات القاهرة قد أصدرت في 3 يونيو حكمًا بسجن محمد غنيم 3 سنوات، بتهمة تهديد طليقته بالقتل والسب والخوض في شرفها بسبب خلافات بينهما.
نسبت النيابة إلى محمد غنيم تهديده لطليقته بإفشاء أمور خادشة للشرف وتهديدها بالقتل، وذلك في دائرة قسم شرطة مصر القديمة.
وجاء في أمر الإحالة أن النيابة تتهم محمد غنيم، 63 سنة، طبيب بشري وممثل، بتهديد المجني عليها رانيا نبيل كتابيًا وشفهيًا بارتكاب جريمة ضد النفس وتهديدها بالقتل وإفشاء أمور خادشة للشرف، وكان ذلك مصحوبًا بطلب مبلغ مالي.
كما تضمن أمر الإحالة اتهام محمد غنيم بسب وقذف المجني عليها عبر الهاتف، القنوات التلفزيونية، والبث المرئي على شبكة الإنترنت، بأن نسب إليها أمورًا لو صدقت لأوجبت عقابها واحتقارها عند أهل وطنها، مما خدش شرفها واعتبارها وسمعة عائلتها.
وفي عام 2022، صرح محمد غنيم بأنه اكتشف أن زوجته رفعت قضية خلع على زوج آخر وهي لا تزال في عصمته، مما أثار جدلًا كبيرًا على مواقع التواصل الاجتماعي.
جدير بالذكر أن محمد غنيم هو طبيب باطنة قبل توجهه للتمثيل، حيث شارك في مسلسلات مثل "أهل كايرو"، "الصياد"، "الأسطورة"، و"لؤلؤ".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سجن فنان شهير محاكمة محمد غنيم محمد غنیم
إقرأ أيضاً:
ممثل تركي شهير يفضح نفاق مؤيدي إمام أوغلو
واجه الممثل التركي متين يلدز انتقادات شديدة من بعض الأشخاص بسبب عدم دعمه للرئيس إكرم إمام أوغلو، حيث رد على هؤلاء المنتقدين بتصريحات قاسية. ومع استمرار هذه القضية في الظهور على الساحة الإعلامية، عاد يلدز للظهور مرة أخرى، وهذه المرة بسبب دعمه لفلسطين، ما جعله يتعرض لنفس الانتقادات.
كان إكرم إمام أوغلو، رئيس بلدية إسطنبول الكبرى، قد تم توقيفه في إطار تحقيق في قضايا فساد ورشوة، وأعلنت وزارة الداخلية عن إبعاده مؤقتًا عن منصبه كإجراء احترازي.
وأدى توقيف إمام أوغلو في قضية الفساد والرشوة إلى إطلاق حزب الشعب الجمهوري حملة مقاطعة دعماً له، والتي تحولت إلى “حملة تشهير” حسب وصف البعض.
بعد توقيف إمام أوغلو، رد يلدز على من سألوه عن سبب عدم دعمه له، قائلاً: “أنا مشغول جداً”. وأوضح يلدز أنه كان قد قدم دعمًا كاملاً لإمام أوغلو في الماضي، لكن عندما احتاج إليه، تلقى إجابة “أنا مشغول جداً”، مما خلق لديه خيبة أمل.
اقرأ أيضابالاندوكن: سياسة الفائدة المرتفعة تعيق الإنتاج وتزيد البطالة…