#سواليف

نشر #الجيش_الأمريكي اليوم الثلاثاء صورا تظهر تواجد #الجنود_الأمريكيين على #سواحل قطاع #غزة، فيما وصفته بـ “محاولة أخرى لتوصيل المساعدات للفلسطينيين الجياع عن طريق البحر”.

وبعد فشل وانجراف الرصيف مرتين، تمت إعادة تشغيل #الميناء_العائم الذي قدرت قيمته بنحو 230 مليون دولار مرة أخرى. ودعا الجيش الأمريكي الصحفيين للقيام بجولة فيه يوم الثلاثاء، وهي المرة الأولى التي تشهد فيها وسائل الإعلام الدولية عملياته بشكل مباشر.

AP

مقالات ذات صلة روسيا تحذر العالم من عواقب مأساوية ومميتة من خطر قادم: لا تستخفوا بالأمر 2024/06/26

ولم يُسمح للصحفيين الدوليين بدخول غزة بشكل مستقل منذ بدء الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة في 7 أكتوبر 2023.

AP

والمشروع، الذي تم إطلاقه لأول مرة في منتصف مايو الماضي، استأنف عملياته الأسبوع الماضي بعد توقف مؤقت بسبب انجرافه بفعل أمواج البحر الهائجة.

وبينما كان الصحافيون يتابعون يوم الثلاثاء، كان جنود أمريكيون يحملون أسلحة رشاشة يوجهون عمليات الرصيف، ورست على الرصيف سفن أمريكية تحمل شاحنات محملة بالمساعدات الإنسانية.

AP

وقام سائقون إسرائيليون وقبارصة بإخراج الشاحنات من السفن وتوجهوا عبر الجسر الذي يبلغ طوله 400 متر إلى الشاطئ، حيث قاموا بتفريغ حمولات المساعدات، ثم عادت الشاحنات إلى #السفن ليتم نقلها إلى سفن الشحن الكبيرة وإعادة تحميلها من قبرص.

AP

وقال العقيد صموئيل ميلر قائد فرقة العمل المشتركة، لواء النقل السابع بالجيش الأمريكي، إن السفن يمكنها نقل المساعدات إلى الرصيف خمس مرات على الأقل يوميا.

AP

وقال بصوت عال وسط الأمواج التي تصطدم بالرصيف: “مهمتنا هنا هي استقبال منصات المساعدات الإنسانية تلك بعيدا عن الشاطئ من سفينة أكبر إلى ذلك الرصيف العائم. وبمرور الوقت، نتعلم التنظيم وقد تحسننا”.

AP

وقد تم تثبيت الرصيف العائم على شاطئ غزة في 19 يونيو بعد أن أدت الأمواج العاتية والرياح القوية إلى انفصاله عن الشاطئ. وفي شهر مايو، أدت ظروف مماثلة إلى توقف العمليات لمدة أسبوعين بعد أن انهار الرصيف وجنحت أربع سفن تابعة للجيش الأمريكي، مما أدى إلى إصابة ثلاثة من أفراد الخدمة، أحدهم في حالة خطيرة.

وقال ميلر إنه منذ عودته إلى العمل، كان الرصيف ينقل مئات من منصات المساعدات يوميا إلى الشاطئ. وقال الجيش الأمريكي إنه تم حتى الآن تسليم حوالي 6200 طن متري (6800 طن) من المساعدات من المشروع إلى شاطئ غزة.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الجيش الأمريكي الجنود الأمريكيين سواحل غزة الميناء العائم السفن الجیش الأمریکی

إقرأ أيضاً:

أوتشا: قطاع غزة يشهد أسوأ وضع إنساني منذ بدء العدوان

قال المتحدث باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) ينس لايركه، اليوم الثلاثاء 22 أبريل 2025، إن قطاع غزة يشهد "أسوأ وضع إنساني" منذ بداية الحرب بسبب منع إسرائيل إدخال المساعدات الإنسانية.

جاء ذلك في معرض رده على سؤال بشأن منع إسرائيل دخول المساعدات الإنسانية لأكثر من 50 يوما، خلال مؤتمر صحفي في مكتب الأمم المتحدة بجنيف.

ولفت لايركه إلى أن 50 يوما مرت على عدم وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة، وأن البضائع التجارية لم تصل غزة منذ فترة أطول.

وأضاف: "في غزة، يمكنكم أن تشاهدوا اتجاها واضحا نحو كارثة كاملة، في الوقت الحالي، ربما يكون الوضع الإنساني في غزة هو الأسوأ منذ بداية الحرب".

المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين إسرائيل تقيم بؤرا استيطانية عشوائية بهدف محو "الخط الأخضر" الأونروا: إسرائيل تستخدم المساعدات "ورقة مساومة" و"سلاح حرب" ضد قطاع غزة هدنة قد تستمر 7 سنوات - تفاصيل مقترح جديد لإنهاء الحرب في غزة الأكثر قراءة بالصور: بمشاركة ماكرون.. افتتاح معرض "كنوز غزة" في باريس فصيل فلسطيني يُعقّب على الشرط الإسرائيلي للتهدئة بنزع سلاح المقاومة محدث: نتنياهو يُلغي جلسة مشاورات أمنية اليوم بشأن غزة لهذا السبب! لبنان: شهيد وإصابات جراء قصف الاحتلال مركبة في بلدة عيترون عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • “مسعود” يبحث تطور خدمات قطاع العدل في منطقة وادي الشاطئ 
  • أوتشا: قطاع غزة يشهد أسوأ وضع إنساني منذ بدء العدوان
  • الفاتيكان ينشر صورا للبابا بعد موته ويعلن تفاصيل مراسم الجنازة (شاهد)
  • بعد تصريحه عن الرهائن.. سموتريتش يهاجم منتقديه
  • اتفاق بين الجيش والأمم المتحدة على الإسراع فى توصيل المساعدات الإنسانية الى الفاشر
  • الأونروا: لا مبرر للعقاب الجماعي على الفلسطينيين
  • الرئيس المشاط: لم نتضرر بنسبة 1 بالمائة على المستوى العسكري بعد كل ما عمله الأمريكي
  • برنامج الأغذية العالمي: نحو مليوني شخص في غزة بلا مصدر دخل ويعتمدون على المساعدات
  • بلا مأوى ولا دواء.. «الأونروا» تحذّر من كارثة إنسانية في غزة
  • تفاصيل الاتفاق الأمريكي الإيراني… ماذا وراء الكواليس؟