دوي انفجارات.. طائرات مسيرة تستهدف أم الرشراش في إيلات
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
المقاومة الإسلامية في العراق: استهداف "هدفاً حيوياً في أم الرشراش "ايلات" المحتلة
سمع دوي انفجارات بواسطة الطيران المسير وصفارات الإنذار في إيلات بجنوب الأراضي الفلسطينية المحتلة، خلال ساعات فجر الأربعاء.
اقرأ أيضاً : إعلام عبري: نتنياهو يجري مباحثات مكثفة خوفا من صدور أوامر اعتقال ضده
فيما تبنت "المقاومة الإسلامية في العراق" استهداف موقع حيوي في إيلات عقب دوي إنذارات وانفجارات فيها.
وقالت المقاومة الإسلامية في العراق صباح الأربعاءأنها استهدفت "هدفاً حيوياً في أم الرشراش "ايلات" المحتلة، بواسطة الطيران المسيّر، وتؤكد المقاومة الإسلامية استمرارها في دكّ معاقل الأعداء".
اقرأ أيضاً : حماس: نأمل أن ينجح الوسطاء في إلزام الاحتلال بالتوصل إلى صفقة وإنهاء العدوان
وقال المتحدث باسم بلدية إيلات "إلحاقا للإنذار الذي تم سماعه في إيلات (2:21 صباحا) (..) اعتراض لهدف تم إطلاقه في اتجاه إيلات ولم يعبر المنطقة..يجب أن تستمروا في إطاعة توجيهات قيادة الجبهة الداخلية"، بحسب وسائل إعلام.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: ايلات المقاومة غزة تل ابيب العدوان على غزة عدوان الاحتلال المقاومة الإسلامیة فی إیلات
إقرأ أيضاً:
طائرات البيرقدار التركية
طائرات البيرقدار التركية..
تقرير الواشنطون بوست ، قبل ان نشير إلى نقاط مهمة ، نوضح ان مليشيا آل دقلو الارهابية حاولت بكل السبل إفشال صفقة شراء السودان طائرات بيرقدار 2 (عدد 7 طائرات بقيمة 120 مليون دولار) ، وعرضت مبلغ ضعف الصفقة لايقافها ، وتعليقنا على ذلك نحصره فى :
أولاً : الصعوبات التى اكتنفت هذه الحرب من ناحية توفير السلاح والذخائر ، والصفقات والمفاوضات المعقدة التى تم اجراؤها ، والرجال الذين قاموا بهذه المهمة..
وثانياً: دور المال فى المشهد العسكري ، والضغط التى تعرضت لها مؤسسات وشركات خارجية ، وكانت تلك حرب مكشوفة ، ولم تتوقف إلى الحين..
وثالثها: أن هناك شبكات واسعة استخبارات وتجارية واعلامية تعمل لصالح مليشيا الدعم السريع ، لم تكتفى بجلب المرتزقة وتوفير السلاح والذخائر والعتاد والاجهزة المتطورة ، وإنما وفرت ارضية اتصالات ممتدة باطراف عديدة ، وهى بالتأكيد اجهزة وشركات استخبارات دولية واقليمية..
هناك جوانب خفية فى هذه لم تكشف بعد ، وسيتبين حينها حجم التحديات والمؤامرة التى تعرضت لها هذه البلاد..
د.ابراهيم الصديق على
8 مارس 2025م