بدأ الفنان محمد سعد التحضيرات الأولى لفيلمه الجديد دكتورة عدوه، والذي من المقرر بدء تصويره خلال الفترة المقبلة، ليكون العمل الذي يعود به بعد غياب 5 سنوات.

تفاصيل شخصية محمد سعد في دكتور عدوه

وذكرت مصادر لـ«الوطن»، أنَّ الفنان محمد سعد يظهرخلال الفيلم بشخصية دكتور عدوه، إذ قرر الابتعاد عن نمط الشخصية الواحدة مثل اللمبي والحناوي وغيره ويجسد في هذا الفيلم شخصية دكتور عدوه وهو طبيب أسنان .

آخر أعمال الفنان محمد سعد

يُشار إلى أنَّ آخر عمل سينمائي شارك فيه محمد سعد هو فيلم «الكنز 2»، التي كانت تدور أحداثه حو حكايات حتشسبوت في العصر الفرعوني، وعلي الزيبق خلال العصر العثماني، وبشر الكتاتني رئيس القلم السياسي الذي يواجه تحديات جديدة في العمل والحب، ويحاول أن يدل ابنه حسن على الطريق إلى كنز يخبره بشأنه من خلال وصيته المسجلة.

وشارك في بطولة العمل عددا كبيرا من الفنانين، أبرزهم محمد رمضان، هند صبري، أمينة خليل، أحمد رزق، روبي، سوسن بدر، هيثم أحمد مكي، أحمد حاتم، نهي عابدين، عبدالعزيز مخيون، جميل برسوم.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: محمد سعد الفنان محمد سعد أعمال محمد سعد فيلم محمد سعد عمل دکتور عدوه محمد سعد

إقرأ أيضاً:

إفيه يكتبه روبير الفارس: "الدقن" الوحيد الذي أحبه

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

بعيدًا عن سيل المسلسلات المنهمر على الشاشات في رمضان، قررت الاحتفاء بفنان قدير أعشق إفيهاته التي تتحدى الزمن، وتبقى معنا في لحظات الحياة بحلوها ومرها، فهو بالفعل "الدقن" الوحيد الذي أحبه.

 لذلك سعدتُ كثيرًا بصدور كتاب "توفيق الدقن.. العبقري المظلوم حيًا وميتًا" الذي أصدره مؤخرًا الكاتب الصحفي رشدي الدقن، نجل شقيق الفنان الراحل، يتناول الكتاب حياة أحد أبرز أساطير الفن المصري عبر تاريخه، وتقدمه الكاتبة القديرة هناء فتحي، التي كتبت عن خالها قائلة:  "يقينًا، لم يكن الوجه الكوميدي الساخر والأشهر، صاحب الإفيهات النادرة والخالدة، هو الوجه الوحيد أو الأهم في مسيرة العبقري توفيق الدقن، التي امتدت عبر المسرح والسينما والتلفزيون والإذاعة. ورغم ارتباط الجماهير العربية القديمة والحديثة بهذا الوجه الكوميدي، فإن هناك جانبًا إنسانيًا عميقًا يختبئ وراءه، يتمثل في الكائن المثقف الواعي، الهادئ قليل الكلام، خفيض الصوت، المنخرط في القضايا السياسية والاجتماعية والإنسانية الكبرى.  
واضافت هناء قائلة لم يسعَ الدقن إلى التقرب من السلطة، بل اختار أن يكون مع الناس، وجالس البسطاء والمهمشين، الذين أصبحوا مصدر إلهامه في رسم شخوصه الفنية الخالدة. فضَّل أن يقترب من الواعين المثقفين الذين اكتسبوا خبرتهم من صعوبات الحياة، وأخفى هذا الوجه عن الكثيرين، ليس خوفًا من بطش سلطة أو رعبًا من نقد أتباع الأنظمة، وإنما ليحافظ على صدق رؤيته الفنية والإنسانية.  
واكدت هناء علي أن  الدقن  كان كائنًا ثوريًا، يحمل ملامح المناضلين، واتخذ مواقف مشرفة مع زملائه في مواجهة بطش المسؤولين المتنفذين. لم يخَف يومًا من "الغولة أم عيون حمرا"، بل كان من أوائل الحاضرين في الاعتصامات والمواقف الحاشدة ضد الظلم، حتى لو كلفه ذلك رزقه أو أدواره الفنية. ويمكنك أن ترى في أرشيفه الفني كيف شكل ثنائيًا مسرحيًا وسينمائيًا عظيم الشأن مع عمالقة مثل سعد وهبة وتوفيق صالح.  

هذا الكتاب يُعنى بمسيرة هذا الفنان الكبير، ويكشف للمرة الأولى عن مذكراته التي ظلت حبيسة أدراج مكتبه في العباسية لعقود. هذه المذكرات، التي ربما خُطّت منذ خمسين عامًا، تتيح لنا التعرف على جوانب غامضة من حياته، بما في ذلك معتقده الفكري ومواقفه الثورية، التي يشهد عليها زملاؤه."  

لذلك، أدعوكم إلى الهروب من كل "الدقون"، والاكتفاء بحلاوة توفيق "الدقن"!  

إفيه قبل الوداع"يعني لما أفوز يبقى الفضل للون الشراب وشعر وشنب الفنان؟"   "أيوه، أنا فزت بالتاكسي ده في مسابقة الكلب البلدي هوهو!" ( فيلم سمير أبو النيل)
 

مقالات مشابهة

  • هايدي رفعت: هتحول إلى شخصية انتقامية داخل قصر «حكيم باشا»
  • لجنة التحقيق بحرق الطفل محمد تقرر توقيف مدير المدرسة عن العمل وعقوبات
  • أخبار التوك شو| مدبولي: استقرار وهدوء الأوضاع يُساهم في عودة العمل بشكل كبير بقناة السويس.. يناقش مخرجات القمة العربية بالقاهرة| أحمد موسى يكشف التفاصيل
  • «X Project» يُطلق موسمه الجديد لتأهيل الطلاب لسوق العمل
  • ياسر جلال في حواره لـ«البوابة نيوز»: سعيد بنجاح «جودر».. الجزء الثالث في يد الشركة المتحدة.. ترجمة المسلسل للغة الروسية انتصار للدراما المصرية.. أتأثر بآراء الجمهور.. والفنان شخصية عامة قابلة للانتقاد
  • الحجاب بقول إنه استفتاء قلب.. وهذا سبب رفضي العمل مع محمد سامي.. تصريحات جريئة لطارق لطفي
  • خالد مرتجي: محمد شوقي لديه شخصية ومكسب كبير لفريق الكرة بالأهلي
  • مكسيم خليل يروي تفاصيل محاولة قتله في سوريا قبل سنوات
  • المسرح المدرسي ما له وما عليه.. في العدد الجديد لجريدة مسرحنا
  • إفيه يكتبه روبير الفارس: "الدقن" الوحيد الذي أحبه