اليوم.. رامي جمال يطرح أغنية جديدة بعنوان "يا دمعي"
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
يستعد الفنان رامي جمال لطرح أغنية جديدة بعنوان “يا دمعي” وقد
روج الفنان رامي جمال لها أنه سوف يطرحها الأربعاء المقبل الموافق 26 يونيو الجاري، حيث نشر الفنان رامي جمال منذ أيام بوستر الأغنية عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الإجتماعي "فيسبوك".
حيث نشر البوستر قائلًا: "يا دمعي، أغنية مختلفة جدًا حتي باين من البوستر إن الاغنية اسمها عكس صورتها، ميعادنا الاربعاء الجاي ان شاءالله أنا بعتبرها من أهم التجارب الموسيقية اللي عملتها في مشواري، تحبوا أنزل منها تصبيره ولا انزلها الاربعاء مرة واحدة".
وبعد نشر البوستر أزداد حماس الجمهور الأغنية وقد عبروا عن ذلك من خلال خاصية التعليقات على المنشور.
آخر أعمال الفنان رامي جمال
وفي سياق متصل يذكر أنه قد طرح الفنان رامي جمال ألبوم "خليني أشوفك" وقد حقق ألبوم "خليني أشوفك" نجاحًا كبيرًا منذ بداية طرحه وقد انهالت عليه التعليقات الإيجابية وتصدر التريند ويوجد بعض الأغاني تريند رقم 1 على يوتيوب.
ألبوم "خليني أشوفك" يتكون من 15 أغنية حيث أنه قد طرح الفنان رامي جمال مؤخرًا 13 أغنية لأنه قد سبق وطرح أغنيتان وهما (خليني أشوفك، بقول وأكدب).
وجاءت أسماء ال 13 أغنية كالآتي:-
أغنية "بضيع وقت" من كلمات عادل السيد، ألحان وتوزيع فارس فهمي، ومكس وماستر محمد مجدي، جيتار أحمد حسين
أغنية "فستانك أبيض "كلمات أسامة خلف محمد محرز، ألحان محمد شحاتة، توزيع ومكس وماستر محمد مجدي، جيتار مصطفى نصر.
أغنية "شاهد الله "كلمات عمرو تيام، ألحان مصطفى العسال، توزيع محمد رئيس، وميكس وماستر محمد مجدي.
أغنية "أوقات" كلمات مصطفى ناصر، ألحان غريب، توزيع ومكس وماستر إلهامي دهيمة وأحمد حسام.
أغنية "قلبي خام "كلمات وألحان عمرو تيام، توزيع ومكس وماستر أمين نبيل، جيتار أحمد حسين.
أغنية "عادي أنساك "كلمات عمرو حسن، ألحان مصطفى العسال، توزيع ومكس وماستر محمد مغربي.
أغنية "أنت مين "كلمات أحمد المالكي، توزيع وميكس وماستر محمد مجدي.
أغنية "أهـو "كلمات عمرو تيام، ألحان مصطفى العسال، توزيع أحمد حسام وإلهامي دهيمة.
أغنية "سوء تفاهم "كلمات أحمد عبد النبي، ألحان غريب، توزيع ومكس وماستر أحمد حسام،إلهامي دهيمة.
أغنية "قولي آه "كلمات عمرو يحيى، ألحان مصطفى العسال وتوزيع توزيع أدهم دهيمة، مكس وماستر أحمد حسام.
أغنية "ذكريات هوانا "كلمات وألحان رامي جمال، توزيع ومكس وماستر وسام عبد المنعم.
أغنية "بيكلموني "كلمات مودي نبيل، ألحان فارس فهمي، وتوزيع وميكس وماستر وسام عبد المنعم، جيتار أحمد حسين.
أغنية "هنسى اسمك "كلمات جمال الخولي، ألحان رامي جمال توزيع ومكس وماستر وسام عبد المنعم، صولو وتريات حسن سعيد.
نجاح أغنية "بيكلموني"
والجدير بالذكر أنه قد حققت أغنية "بيكلموني" نجاحًا كبيرًا منذ بداية طرحها حيث وصلت نسبة مشاهداتها عبر موقع الفيديوهات الشهير "يوتيوب" نحو 15 مليون مشاهدة، وأغنية "بيكلموني "كلمات مودي نبيل، ألحان فارس فهمي، وتوزيع وميكس وماستر وسام عبد المنعم، جيتار أحمد حسين.
كلمات أغنية "بيكلموني" لـ رامي جمال
بيطمنوني
الناس عليه بيكلموني
أخباره لسه بيوصلوني
من قلبي ببعتله السلام
وبيسألوني
أيامه لسه بيوحشوني
بالغالي لما يحلفوني
انا ببقى متطمن أوام
بيصبروني
كام صورة لينا يعوضوني
عن طول غيابه عن عيوني
مبقتش متحمل حرام
وفي بالي كلام
جوايا بشيله ونفسي أحكيله ونرجع زي زمان
أنا عيشت أدعيله ولسه باقيله بجد في قلبي مكان
معرفش ظروفه ولما ها أشوفه اللهفة عليا تبان
شاهده الأيام
وسنين إخلاصي دي على أحساسي وعمره عليا ما هان
مانسيتش دقيقة بأي طريقه ونفسي أرجعله عشان
حنيت في غيابه وقلبي أهو سابه محسش أي أمان
بيأكدولي
عني أن سألهم هايقولولي
طول بعده أنا عايش بطولي
والأسم أهو عايش والسلام
وبيوعدوني
وأنا نفسي بس يريحوني
وفي مرة صوته يسمعوني
وأهم حاجه يكون تمام
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اليوم رامي جمال أغنية يا دمعي فيسبوك يوتيوب توزیع ومکس وماستر الفنان رامی جمال ومیکس وماستر خلینی أشوفک کلمات عمرو أحمد حسام أنه قد
إقرأ أيضاً:
من روائع شهر رمضان بمصر « جمال تلاوات الشيخ عبد الباسط عبد الصمد»
يعد الشيخ عبد الباسط عبد الصمد من رواد العصر الذهبي في تجويد وترتيل القران وفنون الأداء الديني والآذان ولهذا فقد لقب لجمال صوته بالكروان، ورغم رحيله يوم الخميس الموافق 30 من نوفمبر عام 1988 إلا أن إرثه في تجويد وترتيل القران يظل مستوليا علي القلوب ويظل سماع صوته الأخاذ متوارثا عبر الأجيال وفوق كل ذلك ارتباطه بشهر رمضان لدي الصائمين وبخاصة تلاواته الشهيرة بالإذاعة المصرية قبل آذان المغرب وأذانه الجميل الذي يملئ القلوب المؤمنة بالورع والخشوع والإحساس بالجو الديني والرمضاني معلنا وقت الإفطار ليظل هذا الصوت التراثي التقي الخاشع يمتع الأمة الإسلامية في شهر رمضان وغيره، لما لا وقد وهبه الله حلاوة وعذوبة الصوت النافذ إلى القلوب، ومهارة استخدام المقامات والنغمات وقوة الصوت والقدرة الفائقة علي أداء القرآن ترتيلا وتجويدا بجانب حلاوة الآذان الذي ارتبط عند المصريين بشهر رمضان بروحانياته وتجلياته وغيرها من المناسبات الدينية المختلفة باعتباره من أعمدة التلاوة والتجويد في الإذاعة المصرية وبخاصة إذاعة القران الكريم، كما يعتبر أحد أشهر قراء القرآن الكريم بعد أن حظي بشعبية هي الأكبر في العالم الإسلامي لجمال صوته ولأسلوبه الفريد حتى لُقب بالحنجرة الذهبية والكروان وصوت مكة.
ولد الشيخ عبد الباسط عبد الصمد سنة 1927 في مدينة بفرية المراعزة بمدينة أرمنت التابعة لمحافظة قنا جنوب مصر، و قد كان والده الشيخ محمد عبد الصمد من اكبر مرتلي ومجودي القرآن الكريم في قريته، وقد حفظ الشيخ عبد الباسط عبد الصمد القرآن في كتاب قريته على يد الشيخ.محمد الأمير. وأخذ القراءات على يد الشيخ المتقن محمد سليم حمادة و درس الروايات مع الشيخ محمد سليم. و قد أتم حفظ القرآن في سن العاشرة ثم أصبح بعدها الشيخ عبد الباسط عبد الصمد من كبار مرتلي ومجودي القران بصعيد، لكن الحدث الذي غير مجرى حياته تمثل في زيارته لمسجد السيدة زينب سنة 1950 أثناء الاحتفال بمولدها السنوي ليبقي في القاهرة وتبدأ رحلة الشهرة والنجومية وسط عصر عمالقة وقراء القران في عصره، فكان يشارك في إحياء هذه الاحتفالات المشايخ الكبار مثل الشيخ عبد الفتاح الشعشاعي، والشيخ مصطفى إسماعيل، والشيخ عبد العظيم زاهر، والنابغة أبو العينين شعيشع و آخرون. و قد قرأ عبد الباسط عبد الصمد آيات من سورة الأحزاب خلال عشر دقائق، و كان ذلك كافيا لإثارة انتباه الجموع الغفيرة التي لم تكف عن الهتاف و ما فتئت تطلب من الفتى أن يتم تلاوته إلى أن استوفى أكثر من ساعة و نصف من القراءة، ثم التحق الشيخ عبد الباسط عبد الصمد بالإذاعة عام1951 عين قارئاً لمسجد الإمام الشافعي سنة و قد كانت أول تلاوة له على أمواج الإذاعة لسورة فاطر، 1952، ثم لمسجد الإمام الحسين سنة 1958 خلفاً للشيخ محمود علي البنا رحمه الله. ترك للإذاعة ثروة من التسجيلات إلى جانب المصحفين المرتل والمجود ومصاحف مرتلة لبلدان عربية وإسلامية. جاب بلاد العالم سفيراً لكتاب الله، وكان أول نقيب لقراء مصر سنة 1984، وتوفي في 30 نوفمبر 1988.
المصرية سنة 1951 وكان قد تم تعيينه عام 1952 قارئا لمسجد الإمام الشافعي ثم بعده لمسجد الإمام الحسين سنة 1985 خلفا للشيخ محمود علي البنا رحمه الله.
وقد خلف لمصر والعالم الإسلامي إرثا أدائيا في الترتيل والتلاوة يعتبر من النفائس والذخائر في هذا المجال تاركا العديد من التسجيلات لتلاواته القرآنية هذا بالإضافة إلى القرآن المرتل و المجود.وقد زار الكثير من دول العالم كسفيرا وشيخا لبلاده ملبيا الدعوات للتسجيلات الإذاعية وإقامة الاحتفالات والمناسبات للحفلات الدينية و للقراءات في المساجد ومنها في المملكة العربية السعودية حيث أدى فريضة الحج سنة 1952م و تلا القرآن في مكة والمدينة، سوريا، الإمارات العربية المتحدة، المغرب، الهند، باكستان، فلسطين (حيث قرأ القرآن الكريم بالمسجد الأقصى و المسجد الإبراهيمي، وفي أوربا في فرنسا، انجلترا، الولايات المتحدة الأمريكية و دول أخرى في كل بقاع العالم، وفد نال العديد من الأوسمة والجوائز وتم تكريمه ومنحه للكثير ومنها وسام الاستحقاق من سوريا، وسام الأرز من لبنان، الوسام الذهبي من ماليزيا اندونيسيا، جنوب أفريقيا وغيرها من الجوائز القادمة من المغرب و السنغال. و قد تم تكريمه و تخليد ذكراه حتى بعد مماته من طرف الرئيس المصري حسني مبارك بمناسبة الاحتفال بليلة القدر سنة 1990، و يعتبر الشيخ عبد الباسط عبد الصمد هو القارئ الوحيد الذي نال من التكريم حظاً لم ينله احد غيره لهذا القدر من الشهرة والمنزلة التي تربع بها على عرش تلاوة القرآن الكريم لما يقرب من نصف قرن من الزمان نال خلالها قدر من الحب الذي جعل منه أسطورة لن تتأثر بمرور السنين بل كلما مر عليها الزمان زادت قيمتها وارتفع قدرها كالجواهر النفيسة ولم ينس حياً ولا ميتاً.
فكان تكريمه حياً عام 1956 عندما كرمته سوريا بمنحه وسام الاستحقاق ووسام الأرز من لبنان والوسام الذهبي من ماليزيا ووسام من السنغال وآخر من المغرب وآخر الأوسمة التي حصل عليها كان قبل رحيله من الرئيس محمد حسنى مبارك في الاحتفال بليلة القدر عام 1987.
الأوسمة التي حصل عليهاوسام من رئيس وزراء سوريا عام 1959.
وسام من رئيس حكومة ماليزيا عام 1965.
وسام الاستحقاق من الرئيس السنغالي عام 1975.
الوسام الذهبي من باكستان عام 1980.
وسام العلماء من الرئيس الباكستاني ضياء الحق عام 1984.
وسام الإذاعة المصرية في عيدها الخمسين
وسام الاستحقاق من الرئيس المصري السابق محمد حسني مبارك أثناء الاحتفال بيوم الدعاة في عام 1987، وسام الأرز من الجمهورية اللبنانية، ووسام تكريمي من الجمهورية العراقية.
توفي الشيخ عبد الباسط عبد الصمد في 30 نوفمبر عام 1988بعد صراع مع المرض بعد أن تفاني في العطاء تاركا لمصر ولأمته الإسلامية كنزا من فنون الأداء القرآني الجميل الخاشع الذي لا يعوض ولهذا فقد خلد وفاته الملايين من المسلمين في جميع بقاع العالم وستطل ذكراه وسماعه باقيان ابد الدهر.