يوافق اليوم الذكرى الـ19 على رحيل الكاتب محمد مستجاب، الروائي والسيناريست المولود في قرية ديروط الشريف بمركز ديروط التابعة لمحافظة أسيوط في يوليو 1964، وصاحب العديد من الأعمال القصصية والروائية، كما عمل في مشرع السد العالي بجنوب مصر، ثم في مجمع اللغة العربية بالقاهرة من مارس 1970م، وكبير كتّاب بمجمع اللغة العربية بدرجة مدير عام.

أول قصة نشرها محمد مستجاب

وطبقا لجهاز التنسيق الحضاري، كانت أول قصة نشرها مُستجاب في حياته هي «الوصية الحادية عشر» في مجلة الهلال 1968، وكتب أيضا في معظم المجلات والجرائد العربية والمصرية، و كانت له زوايا شهيرة بالمجلات العربية مثل زاوية زاوية «واحة العربي» بمجلة العربي الكويتية لمدة 25 عاماً، تُرجمت أعماله إلى عدد من اللغات الأجنبية.

حصل مستجاب على العديد من الجوائز منها، جائزة الدولة التشجيعية في الآداب عام 1984، ووسام الفنون والآداب من الطبقة الأولى عام 1986، وجائزة معرض الكتاب عن أفضل مجموعة قصصية «قيام وانهيار آل مستجاب» 1997، وجائزة الدولة التقديرية في الآداب لعام 2006.

صدر له أيضا مجموعة قصصية «ديروط الشريف» و «القصص الأخرى» و«زهر الفول»، وروايات «مستجاب الفاضل» و«هذا ليس كتاب البأف» و«كلب آل مستجاب» و«اللهو الخفي» وغيرها.

وشارك في تقديم عدد من الأعمال الفنية بينها في عام 1992 حولت إحدى قصصه إلى فيلم سينمائي عنوانه «الفاس في الراس» بطولة ليلى علوي وعزت العلايلي، وتوفي يوم 26 يونيو 2005 عن 67 عاما.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: محمد مستجاب ليلى علوي مجمع اللغة العربية جائزة الدولة التقديرية

إقرأ أيضاً:

رئيس الدولة يبحث مع مستشار النمسا العلاقات الثنائية والقضايا المشتركة

 

 

 

بحث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله” أمس، خلال اتصال هاتفي، مع معالي كريستيان شتوكر مستشار جمهورية النمسا، العلاقات الثنائية وسبل تعزيزها في إطار الشراكة الإستراتيجية الشاملة بين البلدين بما يعود بالخير والنماء والازدهار على الشعبين الصديقين.
وتمنى صاحب السمو رئيس الدولة، خلال الاتصال، لمعالي كريستيان شتوكر التوفيق في قيادة بلاده نحو المزيد من التقدم والازدهار.. معبراً سموه عن تطلعه إلى العمل معه لتعزيز العلاقات الثنائية والارتقاء بها إلى آفاق جديدة في مختلف المجالات.
كما ناقش سموه والمستشار النمساوي عدداً من القضايا ذات الاهتمام المشترك، وأكدا على ضرورة دعم كل الجهود الرامية لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة والعالم وبما يلبي تطلعات الشعوب إلى التنمية والازدهار.وام


مقالات مشابهة

  • هيثم بن طارق: جهود سلطان تحفظ الثقافة والهوية العربية
  • رئيس الدولة يبحث مع مستشار النمسا العلاقات الثنائية والقضايا المشتركة
  • محمد بن زايد يبحث هاتفياً مع مستشار النمسا العلاقات الثنائية
  • في الذكرى الـ43 لتحرير سيناء.. نائب: قواتنا المسلحة أثبتت أن الحقوق لا تُوهب بل تُنتزع
  • زار صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة “حفظه الله”، قيادة لواء خليفة بن زايد الثاني المحمول جواً التابع لقيادة حرس الرئاسة.
  • في الذكرى الـ43 لتحرير سيناء.. النائب حازم الجندى: قواتنا المسلحة أثبتت أن الحقوق لا تُوهب بل تُنتزع
  • جامعة عين شمس تُحيي ذكرى تحرير سيناء بندوة حول طابا والوثائق العثمانية
  • محمد بن زايد ورئيسة المكسيك يبحثان هاتفياً تعزيز العلاقات الثنائية
  • د. محمد بشاري يكتب: البابا فرنسيس.. رحيل رجل السلام وصوت الضمير الإنساني
  • محمد عبد الجليل: أبو علي أفضل من جراديشار.. وهذا رأيي في رحيل كولر