الذكرى 19 على رحيل محمد مستجاب.. صاحب «الوصية الحادية عشر»
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
يوافق اليوم الذكرى الـ19 على رحيل الكاتب محمد مستجاب، الروائي والسيناريست المولود في قرية ديروط الشريف بمركز ديروط التابعة لمحافظة أسيوط في يوليو 1964، وصاحب العديد من الأعمال القصصية والروائية، كما عمل في مشرع السد العالي بجنوب مصر، ثم في مجمع اللغة العربية بالقاهرة من مارس 1970م، وكبير كتّاب بمجمع اللغة العربية بدرجة مدير عام.
وطبقا لجهاز التنسيق الحضاري، كانت أول قصة نشرها مُستجاب في حياته هي «الوصية الحادية عشر» في مجلة الهلال 1968، وكتب أيضا في معظم المجلات والجرائد العربية والمصرية، و كانت له زوايا شهيرة بالمجلات العربية مثل زاوية زاوية «واحة العربي» بمجلة العربي الكويتية لمدة 25 عاماً، تُرجمت أعماله إلى عدد من اللغات الأجنبية.
حصل مستجاب على العديد من الجوائز منها، جائزة الدولة التشجيعية في الآداب عام 1984، ووسام الفنون والآداب من الطبقة الأولى عام 1986، وجائزة معرض الكتاب عن أفضل مجموعة قصصية «قيام وانهيار آل مستجاب» 1997، وجائزة الدولة التقديرية في الآداب لعام 2006.
صدر له أيضا مجموعة قصصية «ديروط الشريف» و «القصص الأخرى» و«زهر الفول»، وروايات «مستجاب الفاضل» و«هذا ليس كتاب البأف» و«كلب آل مستجاب» و«اللهو الخفي» وغيرها.
وشارك في تقديم عدد من الأعمال الفنية بينها في عام 1992 حولت إحدى قصصه إلى فيلم سينمائي عنوانه «الفاس في الراس» بطولة ليلى علوي وعزت العلايلي، وتوفي يوم 26 يونيو 2005 عن 67 عاما.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمد مستجاب ليلى علوي مجمع اللغة العربية جائزة الدولة التقديرية
إقرأ أيضاً:
محمد رجب: أحمد عز صاحب صحبه ومركز في شغله
أكد الفنان محمد رجب، أن أحمد عز صديق مقرب له وعاشوا مع بعض كل التجارب حتى الانطلاق في العمل الفني، قائلا: "أحمد عز حبيبي وعشنا مع بعض كل التجارب وهو كان بيسيب السياحة وأنا اسيب الشغل بتاعي ونشوف حظنا وكنت بروح له البيت كتير بعد ما خلصنا مذكرات مراهقة".
وأضاف محمد رجب، خلال حواره ببرنامج "أسرار"، مع الاعلامية اميرة بدر، المذاع على قناة النهار، أنه والنجم أحمد عز كان لهم لقاءات يومية، مضيفا: "كنا بنشوف بعض بشكل يومي في أعمال فنية وهو ملتزم وصاحب صحبه ومش بيحب يجيب سيرة حدا وفي حالة وبقلنا كتير متقبلناش لكن بيننا عشرة سنين كتير أوي".
كما وجه محمد رجب، رسالة إلى الناقد طارق الشناوي يطالبه بالتروي في الحكم عليه، قائلا: "عايز طارق الشناوي يهدى شويه عشان يبقى تقييمه سليم عشان لما يقول إني المفروض ابقى بطل ثاني هو ضد الواقع وإرادة ربنا، وأنا عامل 24 فيلم بطولة و8 مسلسلات بطولة والمفروض يتروى وأنا رديت على كلامه وكلامي كفيل بالإقناع".