أشاد الإعلامي أحمد موسى، بما تم في مشروع استصلاح وزراعة الأراضي الصحراوية بتوشكى وما حققه من زيادة رقعة مصر الزراعية وإنشاء مجتمعات زراعية متكاملة لها مردود وعوائد اقتصادية كبيرة تسهم فى تحقيق طفرة فى مجال الأمن الغذائي.

الآن ⚽ ⛹️ بث مباشر الآن لقاء England x Slovenia مباراة انجلترا وسلوفينيا في يورو 2024 دون تقطيع نجم برشلونة يوافق على الانتقال إلى بورتو البرتغالي

وقال أحمد موسى، خلال تقديم برنامج “على مسئوليتي”، المذاع على قناة صدى البلد.

إن الرئيس عبدالفتاح السيسي  دائمًا يوجه بتفقد المشروعات القومية التي تقوم بتنفيذها الدولة، لذا تم تنظيم زيارة لبعض الصحفيين والإعلاميين مؤخرًا إلى مشروع توشكى للوقوف عن نقاط التطوير.

توفيق سامي رجل وطني ومخلص

كما أشاد الإعلامي أحمد موسى أيضًا، باللواء توفيق سامي رئيس مجلس إدارة الشركة الوطنية لإستصلاح وزراعة الأراضي الصحراوية، موجهًا له التحية والتقدير، قائلًا: رجل وطني ومخلص، وقام بالرد القوي على الأسئلة، وقمت بتوجيه سؤالا له حول فواتير الكهرباء والمياه لمشروع توشكى؛ فرد علي قائلًا: “بندفع كل ما هو مطلوب بندفعه زينا زي أي حد في البلد، ومعانا إيصالات بذلك”.

مشروع توشكى معمول زي ما الكتاب بيقول، 

ولفت أحمد موسى، “إحنا بنزرع ونعمر في بلدنا بأيدينا، ومشروع توشكى معمول زي ما الكتاب بيقول، حيث يبلغ مساحته 400 ألف فدان منزرع متنوع بين النخيل والعنب فقط، ويحتوي المشروع على 1.6 مليون نخلة، وده كله بس في عهد الرئيس السيسي”.

مشروع توشكى يحتوي على أجود أنواع التمور

وأردف الإعلامي أحمد موسى: مشروع توشكى يحتوي على أجود أنواع التمور والعنب، فهو مشروع قومي عملاق، والناس كلها لازم تفرح ببلدها، موضحًا: "النخلة الواحدة في توشكى ممكن تنتج 50 كيلو من البلح، وفيه بعض الأنواع يصل إنتاجها إلى 100 كليو".

ارتفاع درجات الحرارة في منطقة توشكى 

وعلق الإعلامي أحمد موسى، على ارتفاع درجات الحرارة في منطقة توشكى خلال الجولة التفقدية الأخيرة، قائلًا: "الكاميرات كانت بتفصل مننا وفيه ناس معرفتش تصور كل حاجة، ولما تيجي تفتح الكاميرا تلاقي إشعار جالك بسبب ارتفاع درجات الحرارة اللي بتوصل إلى 52 درجة مئوية".

وأضاف أحمد موسى، أنه تم زراعة نحو 3010 آلاف فدان قمح في توشكي هذا العام فقط، حيث يكون الزراعة بالماكينات الآلية والمكنة الواحدة تزرع من 20 إلى 30 فدان قمح يوميًا، ويتراوح إنتاج فدان القمح ما بين 18 و20 أردب.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الإعلامي أحمد موسى الأراضي الصحراوية بتوشكى التمور مجال الأمن الغذائي الإعلامی أحمد موسى مشروع توشکى

إقرأ أيضاً:

لا يستطيعون تفسيرها.. ارتفاع درجات الحرارة يُحيّر العلماء

تتسبب درجات الحرارة العالمية التي حطّمت الأرقام القياسية سنة 2023 ومرة جديدة عام 2024، في حيرة للعلماء، إذ يواجهون صعوبة في فهم ما يحدث.
وقد أثبتت الأوساط العلمية أنّ حرق الوقود الأحفوري وتدمير المساحات الطبيعية مسؤولان عن احترار المناخ على المدى البعيد، والذي يؤثر تباينه الطبيعي أيضا على درجات الحرارة من عام إلى آخر.أسباب الاحترار العالميلكنّ أسباب الاحترار الكبير الذي شهدته سنة 2023 وكذلك 2024، تبقى موضع جدل كبير بين علماء المناخ، إذ يتحدث البعض عن احتمال أن يكون الاحترار حصل بشكل مختلف أو أسرع من المتوقع.
أخبار متعلقة بالعين المجردة.. ظاهرة "إكليل القمر" تُزين السماء الليلةآركابيتا وفلو تطوران مجمع لوجستي في الرياضوثمة فرضيات عدة تغذي البحوث، منها ما يشير إلى عدد أقل من السحب وبالتالي انعكاس أقل للأشعة الشمسية، وأخرى تلفت إلى انخفاض تلوث الهواء وبالوعات الكربون الطبيعية والمحيطات والغابات التي باتت تمتص كميات أقل من ثاني أكسيد الكربون.
وتكثر الدراسات لكنّ تحديد التأثير الدقيق لكل عامل يحتاج بعد إلى عام أو عامين، ويقول مدير معهد غودارد لدراسات الفضاء التابع لناسا غافين شميت "أودّ أن أعرف السبب الكامن وراء" درجات الحرارة القياسية التي شهدها عاما 2023 و2024".
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } موجة طقس حارة تتزايد - مشاع إبداعيالكوكب إلى ساحة مجهولةوتابع: "ما زلنا نقيّم ما إذا كنا نشهد تغييرًا في كيفية عمل النظام المناخي"، فيما يؤكد عالم المناخ ريتشارد ألان من جامعة "ريدينغ" البريطانية، أنّ "الحرارة العالمية القياسية خلال العامين الفائتين دفعت الكوكب إلى ساحة مجهولة".
تبين سونيا سينيفيراتني من المعهد الاتحادي السويسري للتكنولوجيا في زوريخ، أنّ ما سُجّل "استثنائي، في حدود ما يمكن توقّعه استنادًا إلى النماذج المناخية الحالية".
وتقول: "مع ذلك، إن الاتجاه العام للاحترار على المدى البعيد متوقع، نظرا إلى كمية الوقود الأحفوري التي تُحرق"، ولم تبدأ البشرية بعد في خفض الانبعاثات، رغم الاقتراب من مرحلة الذروة.التقلبات المناخية الطبيعيةتفسّر التقلبات المناخية الطبيعية هذه الملاحظة جزئيا. في الواقع، سبق عام 2023 سلسلة نادرة من ثلاث سنوات متتالية شهدت ظاهرة ال نينيا الطبيعية، إذ حجبت جزءًا من الاحترار من خلال تكثيف امتصاص المحيطات للحرارة الزائدة.
وعندما سيطرت ال نينيو، الظاهرة المعاكسة، بكثافة قوية جدا عام 2023، عادت هذه الطاقة، مما دفع درجات الحرارة العالمية إلى مستويات غير مسبوقة منذ مئة ألف عام، بحسب علماء المناخ القديم.
ومع أنّ الذروة التي وصلت إليها ظاهرة ال نينيو في يناير 2023 قد انتهت، لا تزال موجات الحرّ مستمرة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } خطورة الموجات الحارة - NSW Governmentتفسيرات مطروحةويقول عالم المناخ روبرت فوتار إنّ "التبريد بطيء جدا"، مضيفًا "لا نزال ضمن الهوامش المتوقعة نسبيًا" للتنبؤات، لكن إذا "لم تنخفض درجات الحرارة بشكل أكبر سنة 2025، فسيتعين علينا أن نطرح بعض التساؤلات".
من بين التفسيرات المطروحة، الالتزام عام 2020 بالتحوّل إلى الوقود النظيف في النقل البحري. وقد أدى هذا الإجراء إلى خفض انبعاثات الكبريت، مما تسبب بزيادة انعكاس ضوء الشمس عن طريق البحر والسحب وساعد في تبريد المناخ.
وأشارت دراسة إلى أن انحسار السحب على علوّ منخفض سمح بوصول مزيد من الحرارة إلى سطح الأرض، وقد يكون النشاط البركاني أو الدورات الشمسية أديا دورا كذلك.زيادة درجات الحرارةويخشى البعض من عدم إيلاء العلماء اهتمامًا بالعوامل الأخرى، إذ تقول سونيا سينيفيراتني "لا يمكننا استبعاد عوامل أخرى ربما تكون قد تسببت بزيادة درجات الحرارة".
وفي العام 2023، عانت مصافي الكربون من ضعف غير مسبوق، بحسب دراسة أولية كبيرة نشرت في الصيف.
وأفادت الوكالة الوطنية الأميركية لمراقبة الغلاف الجوي والمحيطات (NOAA)، أنّ منطقة التندرا في القطب الشمالي باتت تُحدث انبعاثات من ثاني أكسيد الكربون أكثر مما تخزن.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } أسباب الاحترار العالمي - The Statesmanارتفاع حرارة المحيطاتأما المحيطات التي تشكل مصفاة الكربون الأساسية والمنظم الرئيسي للمناخ، فترتفع حرارتها بمعدل "لا يستطيع العلماء تفسيره بشكل كامل"، بحسب يوهان روكستروم من معهد بوتسدام للأبحاث المتعلقة بتأثير المناخ.
وتساءل قائلًا: "هل احترار المحيطات مؤشر لخسارة القدرة على الصمود على هذا الكوكب؟ لا يمكننا استبعاد ذلك".

مقالات مشابهة

  • أحمد بن محمد: رؤية محمد بن راشد تعزز مكانة دبي مركزاً عالمياً للتطوير الإعلامي
  • درجات الحرارة المتوقعة اليوم الثلاثاء 17-12-2024.. فيديو
  • لا يستطيعون تفسيرها.. ارتفاع درجات الحرارة يُحيّر العلماء
  • للتوصيل للعاصمة الإدارية.. أحمد موسى: مشروع المونوريل قارب على الانتهاء
  • درجات الحرارة المتوقعة اليوم الإثنين 16 ديسمبر 2024
  • الحرارة تنخفض إلى أقل من ٣ درجات
  • أحمد موسى: تدمير مشروع إيران النووي سيعرض المنطقة لعواقب ومخاطر وخيمة (فيديو)
  • ممثلة مجلس سوريا الديمقراطية: سوريا الآن تعيش في أكثر درجات الهشاشة
  • أحمد موسى: تدمير مشروع إيران النووي سيعرض المنطقة لعواقب ومخاطر وخيمة
  • حدث في مثل هذا اليوم| 29 عاما علي رحيل الإعلامي أحمد سمير