أبرز تصريحات المشاهير حول إيجار الرحم (تقرير)
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
اختلفت الآراء حول موضوع إيجار الرحم فيما يسمى بالرحم البديل، وتعكس تصريحات المشاهير التنوع في وجهات النظر حول هذه القضية الحساسة والمثيرة للجدل.
فمنهم من يدعمون هذا الموضوع، البعض الآخر يرون إنه حرام ويخالف العادات والتقاليد.
ويبرز الفجر الفني في هذا التقرير تصريحات مثيرة بشأن إيجار الرحم
بعض المشاهير مثل كيم كارداشيان وكريستينا أغيليرا أعربوا عن دعمهم لإيجار الرحم واعتبروه خيارًا مشروعًا لتكوين أسرة.
ليوناردو ديكابريو وجورج كلوني ساندا حملات للتوعية بشأن إيجار الرحم وأهميته لبعض الأسر.
الفنانة اللبنانية إليسا أكدت على أهمية إيجار الرحم لتمكين الأشخاص من الإنجاب.
الفنان تامر حسني أيد إمكانية لجوء الأزواج لهذا الخيار في حال عدم قدرتهم على الإنجاب.
يرى هؤلاء أن إيجار الرحم يوفر فرصة للأشخاص الذين لا يستطيعون الحمل أنفسهم لإنجاب أطفال.
2. المعارضون:في المقابل، عبّر مشاهير آخرون مثل جورج كلوني وأنجلينا جولي عن معارضتهم لإيجار الرحم، واعتبروه استغلالًا للنساء الفقيرات.
ريس ويذرسبون انتقد الممارسة واعتبرها "تجارة بالأطفال".
يرى هؤلاء أن الممارسة تثير قضايا أخلاقية وقانونية معقدة تتعلق بحقوق المرأة والطفل.
بعض المشاهير كانوا أكثر حذرًا في مواقفهم، مثل جينيفر أنيستون التي قالت إنها لا تزال تفكر في الموضوع وتعتقد أنه يحتاج إلى مزيد من النقاش والتنظيم.
الفنانة شمس الكويتية انتقدت بشدة فكرة إيجار الرحم واعتبرتها "صفقة بيع أطفال".
الفنان السعودي عبد الله السدحان رفض الممارسة واعتبرها مخالفة للقيم الدينية والأخلاقية.
الأعمال الفنية التي تناولت قضية إيجار الرحم
الأفلام السينمائية:فيلم "The Kids Are All Right" يصور قصة أسرة لديها طفلان من إيجار الرحم.
فيلم "Delivery Man" يدور حول رجل تبرع بحيواناته المنوية لعيادة وأنجب 533 طفلًا عن طريق إيجار الرحم.
فيلم "Unexpected" يتطرق إلى موضوع الحمل المأجور لدى إحدى المعلمات.
مسلسل "Transparent" يصور قصة عائلة تلجأ لإيجار الرحم لإنجاب طفل.
مسلسل "Here and Now"
يتناول موضوع إيجار الرحم لدى أسرة متعددة الأعراق.
رواية "The Handmaid's Tale" لـ مارجريت أتوود - تُصور مجتمعًا ديستوبيًا يُجبر النساء على الحمل نيابة عن النخبة.
تتناول موضوع إيجار الرحم بين امرأتين من طبقات اجتماعية مختلفة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني أنجلينا جولي جورج كلوني تامر حسني اليسا شمس الكويتية
إقرأ أيضاً:
لماذا يخون البعض شركاؤهم خاصة المشاهير والأثرياء؟
عندما يتعلق الأمر بعلاقات المشاهير، فقد يتبادر إلى الذهن علاقة بيل كلينتون مع مونيكا لوينسكي، وكان الرئيس الأمريكي الأسبق تصدر عناوين الأخبار في عام 1995 بعد أن ظهرت علاقته مع متدربة البيت الأبيض البالغة من العمر 22 عاماً آنذاك، مونيكا لوينسكي، والآن، تشير الأبحاث إلى أن موقف كلينتون القوي كرئيس للولايات المتحدة ربما أثر على علاقته.
ووفق "دايلي ميل"، لا يشمل هذا فقط السياسيين مثل بيل كلينتون، بل وأيضاً الرؤساء التنفيذيين مثل بيل غيتس، والمشاهير مثل كريس جينر، فالأشخاص الذين يشعرون بمزيد من القوة هم أقل اعتماداً على الآخرين، ويفكرون في أنفسهم بشكل أفضل، وهم أكثر ثقة في أن الآخرين يجدونهم مرغوبين، وفقاً لباحثين.
وقال البروفيسور جوريت بيرنباو، المؤلف الرئيسي لدراسة في هذا الشأن: "في العلاقة الرومانسية، قد تؤدي ديناميكيات القوة هذه إلى اعتقاد الشريك الأقوى أنه يجلب المزيد إلى الطاولة من شريكه الأقل قوة، وقد يرى الأقوى هذا كعلامة على أن لديه المزيد من الخيارات خارج العلاقة وأنه شريك مرغوب بشكل عام".
وإن تصورات القوة تتنبأ بشكل كبير باهتمام الشخص بشريكات حياته، مثل الرئيس الأمريكي السابق بيل كلينتون، ومؤسس شركة مايكروسوفت بيل غيتس الذي كان على علاقة غرامية مع لاعبة بريدج روسية.
وتعتبر كريس جينر على نطاق واسع واحدة من أقوى الأشخاص في عالم الأعمال الاستعراضية، وتشير الأبحاث الأخيرة إلى أن هذه القوة يمكن أن تفسر سبب خيانة جينر الشهيرة لروبرت كارداشيان الأب في أواخر الثمانينيات.
أظهرت دراسات سابقة أن القوة يمكن أن تجعل الناس يشعرون بمزيد من الثقة والاستحقاق، وتزيد من احتمالية تصرفهم باندفاع، ومع ذلك، حتى الآن، كان هناك القليل من الأبحاث حول كيفية تأثير القوة على فرص الخيانة الزوجية.
وأجرى الباحثون أخيراً 4 تجارب شملت مشاركين كانوا في علاقات لمدة أربعة أشهر على الأقل.
وفي التجربتين الأولى والثانية، طُلب من المشاركين وصف إما وقت شعروا فيه بالقوة فيما يتعلق بشريكهم الحالي، أو يوم عادي في علاقتهم، بعد ذلك، كتبوا تخيلاً عن شخص آخر غير شريكهم، أو نظروا إلى صور غرباء وقرروا أيهم، إن وجد، سيفكرون في إقامة علاقة غرامية معه، وفي التجربة الثالثة، وصف المشاركون ديناميكيات القوة في علاقتهم الرومانسية.
ثم أكملوا المهمة مع شخص جذاب (من الداخل للدراسة)، قبل تقييم رغبتهم تجاهه، وأخيراً، في التجربة الرابعة، كل يوم لمدة ثلاثة أسابيع، أبلغ كل من الشريكين في العلاقة عن قوة علاقتهما المتصورة، وقيمتهما المتصورة كشريك، وأي أنشطة مع شخص آخر غير شريكهما.
أظهرت النتائج أنه في جميع التجارب الأربع، كانت تصورات القوة تتنبأ بشكل كبير باهتمام الشخص بشركاء آخرين، وشمل ذلك الخيالات والرغبات والتفاعلات في الحياة الواقعي.
قال البروفيسور هاري ريس، المؤلف المشارك للدراسة: "قد يشعر أولئك الذين يتمتعون بإحساس أعلى بالقوة بالحافز لتجاهل التزامهم بالعلاقة والتصرف بناءً على رغباتهم في المغامرات القصيرة الأمد أو شركاء آخرين أكثر حداثة إذا سنحت الفرصة".
ووجدت الدراسة أيضاً أن المشاركين الذين قالوا إنهم شعروا بمزيد من القوة في علاقتهم يميلون إلى تقييم أنفسهم بدرجة أعلى من شريكهم، ووفق الباحثين، يمكن أن يصبح هذا "مدمراً"، وأضاف البروفيسور رايس: "عندما يشعر الناس بالقوة ويعتقدون أن لديهم خيارات علاقة أكثر من شريكهم الحالي، فقد يكونون أكثر ميلاً إلى الاهتمام ببدائل أخرى واعدة محتملة".
وتعد الأنواع الثلاثة الرئيسية للخيانة الزوجية، وفقاً للعلم، الخيانة الجنسية يتضمن هذا السلوك الجنسي خارج العلاقة مع أي شخص آخر غير الشريك الأساسي، والخيانة الإلكترونية وتتضمن أشكالاً من المشاركة الرقمية أو عبر الإنترنت خارج العلاقة مثل المغازلة عبر الإنترنت أو الانخراط في محادثات فاضحة أو تبادل صور صريحة، والخيانة الرومانسية، وتتضمن هذه الخيانة تكوين علاقات عاطفية عميقة وحميمة مع شخص آخر غير الشريك الأساسي.