ألقى كلمة اللجنة المنظمة للحفل الخريج عادل العبيد الذي رحب بالحضور وهنأ أهل العلم في كل زمان ومكان، شاكرا كل من ساهم بنجاح هذا الحفل رغم الصعوبات التي واجهتنا في التجهيز.

وأضاف: حرصنا على تقديم حفلنا وفقا لقيمنا الإسلامية التي تربينا عليها بين أهلنا وفي معهدنا المبارك بحضور هذه الكوكبة من معلمينا ومشايخنا ورؤيتنا في هذا التجمع الكريم، كل ذلك أثلج صدورنا وكلل تخرجنا بتاج الفخر والاعتزاز، معربا عن شكره وتقديره للجهات المنسقة والراعية للحفل ولمعلمينا الأفاضل ونقول لهم أديتم الأمانة والواجب بكل إتقان.

المصدر: جريدة الحقيقة

إقرأ أيضاً:

فرنسا.. متهم ثالث في قضية "إرهاب الدولة الإيراني"

وجّه القضاء الفرنسي أمس الخميس، الاتهام إلى شخص ثالث للاشتباه بمشاركته في مخطط أمرت به إيران لاغتيال يهود في ألمانيا وفرنسا، بحسب تأكيد مصادر مطلعة على الملف.

والرجل البالغ من العمر 38 عاماً تم استجوابه في بادئ الأمر في الربيع الماضي، حين كان محتجزاً لدى الشرطة، لكنه نفى بشدة هذه الاتّهامات، وفقاً لأحد هذه المصادر.
ولم تتم ملاحقته في هذه القضية يومها بل أعيد إلى السجن، حيث أودع الحبس على ذمة التحقيق بتهمة تهريب مخدرات.
والخميس، وجه إليه قاضي تحقيق متخصص بقضايا مكافحة الإرهاب تهمة التآمر الإرهابي الإجرامي، بحسب ما أفاد مكتب المدّعي العام الوطني لمكافحة الإرهاب.
وسرعان ما قرر قاض آخر خلال جلسة استماع عقدت خلف أبواب مغلقة إيداعه الحبس الاحتياطي على ذمة هذه القضية الجديدة.
وبعد الجلسة، رفض محامي الدفاع عن المتهم الرد على أسئلة الصحافيين.
وكان القضاء الفرنسي وجّه في مطلع مايو (أيار) إلى رجل وزوجته تهمة المشاركة في مخطط أمرت به إيران لاغتيال يهود في ألمانيا وفرنسا، بحسب ما قالت مصادر أمنية وقضائية مطلع سبتمبر (أيلول) الجاري.
وهذه القضية التي تعرف باسم "ماركو بولو" وكان موقع "ميديا بارت" الفرنسي أول من كشف عنها، تؤشر إلى عودة "إرهاب الدولة الإيراني" في أوروبا، وفقاً لمذكرة صادرة عن المديرية العامة للأمن الداخلي الفرنسية في مطلع مايو (أيار). 
وقالت المديرية، إنه "منذ عام 2015، عادت الأجهزة الإيرانية الى ممارسة اغتيالات محددة"، موضحة أن "التهديد تفاقم...في سياق الحرب بين إسرائيل وحماس".
واعتبرت المديرية أن المخطط الإيراني يهدف إلى "ضرب أشخاص مدنيين مستهدفين" من أجل "زيادة شعور انعدام الأمن في صفوف معارضي" النظام الإيراني وداخل "المجتمع اليهودي/الإسرائيلي".
ويتهم القضاء الفرنسي إيران بتجنيد أفراد عصابات في أوروبا، وخصوصاً تجار مخدرات، لتنفيذ هذه الاغتيالات.
والأهداف، التي كان المتهمون يعتزمون ضربها هي، وفقاً للائحة الاتهامية: موظف سابق في شركة أمنية إسرائيلية يعيش في باريس و3 من زملائه السابقين في منطقة باريس، بالإضافة إلى 3 إسرائيليين ألمان في مدينتي ميونخ وبرلين.
كما يتهم المحقّقون هذه الخلية بالوقوف خلف أربعة حرائق طالت شركات تقع في جنوب فرنسا، و"تخص مواطنين إسرائيليين".

مقالات مشابهة

  • جيش الاحتلال يواصل عدوانه الوحشي على «القطاع والضفة الغربية»
  • سعر البيض اليوم السبت 28-9-2024 في السوق المحلية
  • إليد خطوات تقديم الوظائف المتاحة في وزارة الشؤون الإسلامية
  • ما عقوبة التعدي على أراضي أملاك الدولة وفقا للقانون؟
  • فرنسا.. متهم ثالث في قضية "إرهاب الدولة الإيراني"
  • بين مصر ولبنان.. رباعية غنائية في الكويت
  • وزير التعليم العالي: نسعى لتأهيل الخريج بالمعايير العالمية
  • بينها ذخائر عنقودية.. واشنطن تعتزم تقديم مساعدات إضافية لأوكرانيا
  • تركيا: التقشف مستمر ولا ضرائب جديدة حالياً
  • هاني عادل يستعد لطرح أغنية "زي أبويا"