خبير دفاع: الصين تستفز اليابان وتسعى لاختراق مجالها الجوي (فيديو)
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
كشف الدكتور ساتورو ناجاو خبير الدفاع، خطة الصين لاختراق المجال الجوي الياباني خلال الفترة الحالية بعد إقامة قاعدة عسكرية خارجية.
الصين تفرض قيودا لمدة عامين على تصدير مكونات الطائرات المسيّرة عاجل - انهيار عشرات المباني في زلزال ضخم يضرب شرق الصين.. هل شعر به سكان مصر؟ استفزازات الصينوقال خبير الدفاع في لقاء لفضائية "القاهرة الإخبارية"، إن التهديد من جانب الصين هو أكبر التحديات التي تواجه اليابان في الفترة الحالية، خصوصًا على المستوى العسكري والأمني.
وأضاف أن الصين أحد القوى التي تزداد قوة في منطقتها، وخلال العقدين الماضيين قامت بانتهاك العديد من المعاهدات مع اليابان، وقامت باستفزازات متكررة ضد طوكيو.
وأشار إلى أن الصين قامت بعمل عدد من الأسلحة وأجرت العديد من التجارب للصواريخ في مناطق قريبة من اليابان، ما دفع طوكيو للعمل لحماية نفسها والدفاع عن أمنها، خصوصًا وأن الصين تحاول حتى اختراق المجال الجوي لليابان.
وأوضح أن كل هذه الاستفزازات من جانب الصين، دفعت اليابان للعمل على الدفاع عن نفسها وتكون قوية، مشيرًا إلى أن الصين هي السبب الرئيسي لعمل اليابان على تقوية نفسها عسكريًا.
ولفت إلى أن تعاون الصين مع كوريا الشمالية، وروسيا كذلك يمثل تهديدًا للقوة اليابانية، مشيرًا إلى روسيا نفسها قامت بالعديد من النشاطات العسكرية على مقربة من اليابان بالتعاون مع الجانب الصيني.
وتابع أن كوريا الشمالية جاهزة للتعدي على اليابان، وفيظل التعاون مع الصين من حق طوكيو أن ترفع ميزانيتها الدفاعية وتعزز قوتها العسكرية استعدادًا لأي تعدي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الصين المجال الجوي قاعدة عسكرية كوريا الشمالية خارجية الصين القاهرة الإخبارية أن الصین
إقرأ أيضاً:
خبير جيولوجي: لا يمكن التنبؤ بموعد حدوث الزلازل وتسونامي| فيديو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور أحمد الملاعبة، خبير الجيولوجيا والتغيرات المناخية، إنه لا يمكن التنبؤ بالزلازل، ولكن هناك تخمينات حول الأمر، أي يعني أنه قد يحدث أو لا، مشيرًا إلى أن تحديد الزلزال من حيث قوته وشدته وتاريخه ووقته أمر لا يمكن مطلقا.
وأضاف خلال حواره عبر فضائية القاهرة الإخبارية، أن هناك بعض التخمينات الآن من خلال أجهزة لمراقبة على أماكن النشاط الزلزالي أو الأماكن النشطة مثل حلقة النار حول المحيط الهادي فضلا على نطاق جبال الهيمالايا، وأيضا على الانهدام العربي الإفريقي الممتد إلى أكثر من 6500 كم من بحيرة فيكتوريا في كينيا حتى تركيا.
وتابع، أن التنبؤ بالزلازل مستحيل، وما يحدث الآن يعد توقعا، وقد نجحت بعض التوقعات بالزلازل عن طريق تفسيرها من خلال دوران البراكين وحركة الماجما داخل الأرض، ولكن لم الصدمات السريعة صعب التنبؤ بها.
وأكد على استحالة التنبؤ بموجات تسونامي مثل حركة الزلازل، ولكن هناك بعض الإجراءات المتبعة التي من شأنها تخفيف المخاطر والكوارث الناتجة عن الأزمة، مثل وضع مجسات في باطن الأرض مربوطة بعوامات على سطح المياه المفتوحة أو المحيطات فضلا عن إشارات سجنالز تخرج للأقمار الصناعية.