أمانة المدينة المنورة تطرح فرصة استثمارية لإنشاء وتشغيل مشروع مركز تأهيلي طبي وعلاج طبيعي
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
طرحت أمانة المدينة المنورة اليوم، فرصة استثمارية، لإنشاء وتشغيل مشروع مركز تأهيلي طبي وعلاج طبيعي بحي الملك فهد بالمدينة المنورة.
وبيّنت أن المشروع الذي يأتي بهدف دعم الاقتصاد المحلي بطريقة مستدامة ومبتكرة يقع على مساحة تبلغ 4075 مترًا مربعًا، ومدة تعاقد 25 سنة وفترة سماح 10% من مدة استثمار العقد.
ودعت الأمانة المستثمرين الراغبين في الاستفادة من الفرصة الاستثمارية زيارة حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي والاطلاع على كراسة الشروط، وتقديم المستندات قبل الـ 24 من شهر يوليو المقبل
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المدينة المنورة مواقع التواصل الاجتماعي المستثمرين التواصل الاجتماعي دعم الاقتصاد اجتماع تأهيل واقع حسابات
إقرأ أيضاً:
82 موقعًا للإفطار الرمضاني داخل أحياء المدينة وفي ساحاتها
المناطق_واس
يقيم أهالي المدينة المنورة في كل عام موائد الإفطار الرمضانية، في مشهدٍ يعكس أصالة الكرم المديني وروح التكافل التي توارثوها جيلًا بعد جيل، وفي شهر الخير، تتوزع موائد الرحمة في 82 موقعًا داخل أحياء المدينة وفي ساحاتها، حيث يلتف الصائمون حولها بمزيجٍ من الإيمان والألفة، مستشعرين روحانية المكان وعظمة الزمان.
ويأتي مشروع الإفطار الرمضاني، الذي تشرف عليه أمانة منطقة المدينة المنورة بالتعاون مع جمعية مراكز الأحياء بالمنطقة “مجتمعي”؛ بهدف تعزيز قيم التكافل الاجتماعي والتراحم بين أفراد المجتمع، من خلال توفير وجبات إفطار يومية للمقيمين والزوار، ضمن الجهود المستمرة لدعم الضيافة الرمضانية في المدينة المنورة، بما يعكس روح الشهر الفضيل، ويعزز مكانة المدينة كوجهة دينية تحتضن الزوار من مختلف أنحاء العالم.
أخبار قد تهمك أجواء روحانية تحفّ قاصدي المسجد النبوي في صلاة التراويح في أول ليلة من ليالي الشهر الفضيل 28 فبراير 2025 - 11:53 مساءً المدينة المنورة تشهد نموًا اقتصاديًا خلال العام 2024م 26 فبراير 2025 - 11:51 مساءًويحظى المشروع بمشاركة واسعة من الفرق التطوعية والجهات الخيرية، التي تسهم في تنظيم الموائد وتجهيز الوجبات، ساعيةً إلى إيصال رسالة المدينة المنورة كمنارةٍ للخير والعطاء، حيث يترجم هذا الجهد قيم الإسلام السامية في الإحسان وإكرام الضيف.
ويظل الإفطار الرمضاني في طيبة الطيبة مشهدًا استثنائيًا، حيث تتجلى روح المودة والأخوة في لحظاتٍ تتوحد فيها القلوب، ويجتمع فيها الصائمون على موائد عامرة بالبركة، ليبقى هذا الإرث الكريم شاهدًا على كرم أهل المدينة، ورمزًا للمحبة التي تجمع أهلها بزوارها من كل بقاع الأرض.