أسامة السعيد: التصعيد من حزب الله كان متوقعًا منذ بداية حرب غزة
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور أسامة السعيد، رئيس تحرير جريدة الأخبار، إن التصعيد من حزب الله كان متوقعًا منذ بداية الحرب على غزة، وكانت حدة المواجهة محدودة في بدء الأمر في الأشهر الأولى من العدوان الإسرائيلي على القطاع، لافتًا إلى أنه مع تراجع وتيرة العمليات العسكرية على القطاع رغبة إسرائيل في البحث عن جبهة جديدة للتصعيد.
وأضاف السعيد، خلال مداخلة مع الإعلامي كمال ماضي، ببرنامج «ملف اليوم»، على فضائية «القاهرة الإخبارية»، أن جيش الاحتلال يريد أن يسوغ أن عمليات غزة ورفح الفلسطينية باتت أكثر هدوءً، وربما تنتهي عمليات رفح ويبدأ الاحتلال ما يسمى بالمرحلة الجديدة من القتال عبر استخدام عمليات مكثفة ومركزة لاستهداف قيادات حركة حماس دون الحاجة إلى وجود أعداد كبيرة من القوات في غزة.
وواصل: « جيش الاحتلال بدأ أكثر استعدادًا لفتح جبهة جديدة لمواجهة أكثر اتساعًا على الحدود الشمالية لإسرائيل مع حزب الله، والاحتلال يحاول أيضًا تحت الضغوط الداخلية فيما يتعلق بعودة سكان المناطق الشمالية مرة أخرى إلى مساكنهم، ويمهد الجيش إلى عودة هؤلاء السكان إلى منازلهم في هذه المناطق مرة أخرى».
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إسرائيل التصعيد الجانب اللبناني الحرب على غزة الدكتور أسامة السعيد العدوان الإسرائيلي العمليات العسكرية جريدة الأخبار حركة حماس حزب الله رفح الفلسطينية فلسطين
إقرأ أيضاً:
أسامة الجندي: مفهوم التوبة في الإسلام يرتكز على التوازن بين صفات الجمال والجلال لله
أكد الدكتور أسامة الجندي، وكيل وزارة الأوقاف لشئون المساجد، أن القرآن الكريم يستخدم أسلوب الاستفهام الإنكاري للإقرار بحقائق كبيرة، والتي تعمل على تعزيز يقين المؤمن برحمة الله، ويحثه على الاستغفار والثقة في قبول توبته.
وقال أسامة الجندي، خلال تقديمه برنامج “وبشر المؤمنين”، عبر فضائية “صدى البلد”، أن مفهوم التوبة في الإسلام يرتكز على التوازن بين صفات الجمال والجلال لله سبحانه تعالى.
الله هو وحده الذي يقبل التوبة عن عبادهوتابع وكيل وزارة الأوقاف لشئون المساجد، أن الذنب يستوجب العقاب، لكن رحمة الله تسبق غضبه، إذ تشفع صفات الجمال كالرحمة والمغفرة عند صفات الجلال كالعقوبة والانتقام، ولكن الله هو وحده الذي يقبل التوبة عن عباده.