أسعار طقم الصيني في محلات الأجهزة المنزلية.. يبدأ من 4947 جنيها
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
يعد طقم الصيني من أهم المستلزمات المنزلية التي تحرص العرائس على اقتناءها أثناء التجهيز لشقة الزوجية، وتوجد منه عدة أنواع يخلف سعرها من طقم إلى آخر بحسب عدد القطع وجودتها والشركات المنتجة له، فضلًا عن أشكاله المتنوعة، لذا نستعرض أسعار طقم الصيني، في محلات الأجهزة المزلية.
أسعار طقم الصيني في محلات الأجهزة المنزليةوتأتي أسعار طقم الصيني في محلات الأجهزة المنزلية، كالتالي:
أسعار طقم الصيني بأقل من 6 آلاف جنيه- طقم صيني، 60 قطعة، بورسلين ماركة قادوس، بسعر 4947 جنيها
- طﻘم ﺻﯾﻧﻰ، 60 قطعة بورسلين من قادوس بسعر، 4947 جنيها.
- طقم صيني، 78 قطعة بورسلين ماركة قادوس بسعر 5321 جنيها.
أسعار طقم الصيني بأقل من 10 آلاف جنيه- طقم عشاء بورسلين من روزا، 46 قطعة، بسعر 6300 قطعة.
- طقم سفره بنجلاديش مدور، بسعر 7000 جنيه.
- طقم عشاء صيني، 68 قطعة، إصدار جولدن جاردن، بسعر 7256 جنيه.
- طقم صيني 62 قطعة، بسعر 8500 جنيه.
أسعار طقم الصيني بأقل من 17 آلاف جنيه- طقم صيني للسفرة 62 قطعة، بسعر 10 آلاف و999 جنيها.
- طقم عشاء 68 قطعة، إصدار مرجريتا بلاتين، بسعر 11 ألفا و306 جنيهات.
- طقم صيني 113 قطعة، بنجلاديش فيكتوريا، بسعر 13 ألف جنيه.
- طقم صيني جالكسي، اصدار هاواي، 124 قطعة، بسعر 14 ألفا و256 جنيها.
- طقم صيني للسفرة، 124 قطعه، إصدار أريزونا، بسعر 14 ألفا و256 جنيها.
- طقم سفرة صيني بنجلاديش 113 قطعة، بسعر 16 ألفا و500 جنيه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأجهزة المنزلية جهاز العروسة تجهيز العرائس الأدوات المنزلية الأجهزة الأواني الأطقم
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال يحذر من أزمة تجنيد ويستدعي ألفا فقط من الحريديم
قالت القناة الـ14 الإسرائيلية إن الجيش الإسرائيلي سيصدر ألف استدعاء فقط لليهود الأرثوذكس المتشددين (الحريديم) من أجل أداء الخدمة العسكرية (التجنيد) خلافا لطلب المستشارة القانونية بإصدار 7 آلاف استدعاء.
وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي أعلن يوم الثلاثاء أنه يعتزم إصدار 7 آلاف أمر تجنيد إضافي للحريديم بدءا من الأسبوع المقبل، على الرغم من إقالة وزير الدفاع السابق يوآف غالانت الذي أمر بإصدارها.
وقبيل إقالته بوقت قصير، وافق وزير الدفاع الإسرائيلي السابق يوآف غالانت على أوامر تجنيد جديدة تشمل 7 آلاف من اليهود المتدينين، وذلك في خضم ازدياد الضغط على جنود الاحتياط بعد عام من الحرب التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة إثر عملية طوفان الأقصى.
وقال الجيش الإسرائيلي، في بيان حينئذ، إن وزير الدفاع وافق على توصية بإصدار 7 آلاف أمر جديد بعد مراجعة قوائم الأفراد المؤهلين للتجنيد، إضافة إلى 3 آلاف أمر صدرت في يوليو/تموز الماضي.
وذكرت صحيفة "إسرائيل اليوم" أن غالانت وافق على هذه الخطوة بعد لقاء مع مسؤولين في رئاسة الأركان يتقدمهم رئيس الأركان هرتسي هاليفي.
تمديد الخدمة
وبالتوازي مع ذلك، طالب الجيش بتمديد الخدمة في صفوف القوات النظامية، محذرا من أزمة تجنيد، بينما قالت إذاعة الجيش الإسرائيلي إن نسبة التجنيد في صفوف الجيش لا تتعدى 83%.
وقد فاقمت الحرب على جبهتي لبنان وغزة النقص الحاد في القوى البشرية بالجيش الإسرائيلي، لا سيما في أعقاب الخسائر الفادحة التي تكبدها في الجنود والضباط خلال المعارك البرية، وهو ما يستلزم تجنيدا فوريا للآلاف.
ويشكل الحريديم نحو 14% من السكان في إسرائيل (نحو 1.3 مليون شخص)، ولهم عاداتهم وطقوسهم الخاصة ويرفضون الاندماج في "المجتمع العلماني" لاعتقادهم أن ذلك "يهدد هويتهم وخصوصيتهم الدينية"، ويرون أن دراسة التوراة "تحمي البلاد والجيش".
ومنذ إعلان قيام إسرائيل عام 1948 دأب الجيش على عدم استدعاء اليهود الحريديم للتجنيد بسبب ترتيبات سياسية تم التوافق بموجبها على تركهم يتفرغون لدراسة الديانة اليهودية والتعمق في فهم نصوص التوراة.
وفي يونيو/حزيران 2024، أمرت المحكمة العليا الإسرائيلية بتجنيد طلاب المدارس التلمودية، وقضت بأنه لا يجوز أن تعفيهم الحكومة "في غياب إطار قانوني مناسب"، وأمرت بمنع المساعدات المالية عن المؤسسات الدينية التي يرفض طلابها الخدمة العسكرية.