#سواليف

ارتفعت بشكل ملحوظ وتيرة الانتقادات لرئيس وزراء #الاحتلال بنيامين #نتنياهو وحكومة الحرب، مؤخرا بسبب طريقة إدارة #جيش+الاحتلال في حربه الدامية والمدمرة على قطاع #غزة.

وقال العميل السابق في #مخابرات_الاحتلال الإسرائيلية #غونين_بن_إسحاق، إن نتنياهو “يدمر #إسرائيل وهو أكبر خطر على وجودها”.

ويضيف: “شاركت في اعتقال العديد من المقاومين الفلسطينيين خلال #الانتفاضة_الثانية، وأعرف كيف يكون المقاوم، ولكن نتنياهو يقودنا إلى #دمار.

مقالات ذات صلة القطاع المنزلي غير مشمول بالتعرفة الكهربائية المرتبطة بالزمن قبل 2025 2024/06/25

وأشار، إلى أن الرئيس الأمريكي جو بايدن هو أكبر داعم للاحتلال ونتنياهو بصق في وجهه، وهذا سيدمر علاقات مهمة جدا مع الولايات المتحدة.

وأكد أن “الاستخبارات الإسرائيلية استهانت بحركة حماس، وكان بإمكان عميل مزدوج أن يكشف مخطط هجوم السابع من أكتوبر لمنع حصوله، ويبدو أننا لم نكن نملك هكذا شخص”.

وقال: “ظننا أن عدونا غبي لكن في نهاية المطاف كانت حماس أكثر ذكاء بكثير مما ظننا”.

ورأى أن الوقت قد حان “لتغيير المعادلة في غزة من خلال وضع حد للحرب، والبحث في إدارة غزة من قبل السلطة الفلسطينية”.

واتهم بن إسحاق الذي يعد أحد الشخصيات البارزة في التظاهرات ضد حكومة الاحتلال، نتنياهو، بالرغبة في البقاء في السلطة بأي ثمن فهو “لا يفكر إلا بنفسه وبمشاكله الإجرامية وبكيفية البقاء سياسيا”.

وقال “اليوم إسرائيل مدمرة من الداخل إنه نتنياهو يدمر كل شيء”.

وتابع “كلما أذعن نتنياهو للحلفاء القوميين المتشددين كلما ضعف أمننا وأصبح كل شيء متفجرا الآن”.

وقال موجها كلامه لنتنياهو: “استقيل وسيكون ذلك أكبر دعم يمكنك تقديمه لجمهور الاحتلال”.

وذكرت مواقع عبرية، أن بن إسحاق، شارك في العام 2002 في اعتقال القيادي الفلسطيني في حركة فتح مروان البرغوثي الذي صدرت في حقه أربعة أحكام بالسجن مدى الحياة بعد إدانته بتهمة الوقوف خلف سلسلة من العمليات استهدفت إسرائيليين خلال الانتفاضة الثانية.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الاحتلال نتنياهو جيش غزة مخابرات الاحتلال إسرائيل الانتفاضة الثانية دمار

إقرأ أيضاً:

مسؤول أمريكي سابق: حزب الله مرتاح نسبياً.. وحرب واسعة تعني كارثة لـ”إسرائيل”

الجديد برس:

تحدث تقرير لمساعد وزير الخارجية الأمريكي لشؤون “الشرق الأدنى” السابق، ديفيد شينكر، في معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، عن موقف حزب الله و”إسرائيل” في وقتٍ تزداد مخاطر توسع الحرب في المنطقة.

وفي التفاصيل، ذكر شينكر أن “حزب الله يبدو مرتاحاً نسبياً، وليس في عجلة من أمره لتقديم تنازلات لإسرائيل”، فيما “الحكومة الإسرائيلية هي التي تتعرض لضغوط لتغيير الوضع الراهن في جنوبي لبنان”، و”لتسهيل” عودة المستوطنين إلى الشمال.

وأضاف أن “ليس لدى الجيش الإسرائيلي أي أوهام بشأن ما تعنيه الحرب مع حزب الله”، إذ إنها “من الممكن أن تكون الأكثر تكلفة من حيث الخسائر العسكرية والمدنية، وكذلك الأضرار في البنية التحتية في تاريخ إسرائيل”، فإضافة إلى قتال حزب الله، “قد تجد إسرائيل نفسها في حالة حرب مع إيران”.

ورأى التقرير أنه “لا يزال من الممكن تجنب الحرب”، وخصوصاً مع “اقتراب المراحل النهائية من الحملة العسكرية في رفح، حيث من المتوقع نهاية العمليات القتالية الكبرى في الأسابيع المقبلة”، ولكن “في غياب موقف رسمي لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس، من غير المرجح أن يكف حزب الله عن ذلك بشكل كامل”، وخصوصاً إذا “استمرت إسرائيل، كما هو متوقع، في استهداف المدنيين واستهداف تشكيلات حماس التي عادت إلى الظهور بشكل دوري”.

وأوضح، في هذا السياق، أنّ “حزب الله لا يريد حرباً واسعة النطاق، ولكنّه ملتزم بمواصلة حملة المقاومة ضد إسرائيل حتى يجري التوصل إلى وقف رسمي لإطلاق النار بين إسرائيل وحماس”.

وأشار التقرير، في الإطار، إلى المساعي الأمريكية لتجنب توسيع الحرب مع لبنان، والتي يُمارسها المبعوث الأمريكي آموس هوكستين، معتبراً أن “إدارة بايدن تبدو مقصرة في هذا الشأن، إذ إن الوقت ينفد لمنع التدهور”.

تحذيرات من توسيع الحرب

وكانت صحيفة “فايننشال تايمز” البريطانية قد أكدت أن المسؤولين الأمريكيين حذروا “إسرائيل” من “محدودية قدرتها في الدفاع عن نفسها”، إذا دخلت حرباً مفتوحة مع حزب الله، واصفةً إياه بأنه “من أكثر القوى غير الحكومية تسليحاً في العالم”.

وسبق ذلك تحذير وكالة “بلومبرغ” الأمريكية من أن عمليةً إسرائيلية في جبهة لبنان قد تؤدي إلى كارثة بالنسبة إلى “إسرائيل”.

وبالتزامن مع التحذيرات الآتية من خارج حدود فلسطين المحتلة للحكومة الإسرائيلية من مخاطر توسيع الحرب مع لبنان وتبعاتها الكارثية على كيان الاحتلال، تتوالى التحذيرات من داخل الكيان، وآخرها ما قاله المفوض السابق لشكاوى الجنود إسحاق بريك، الذي التقى رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو 6 مرات خلال الحرب، محذراً من أن الحرب في الشمال “ستؤدي إلى دمار الهيكل الثالث”.

في السياق نفسه، أعلن مستشار “الأمن القومي” الإسرائيلي، تساحي هنغبي، أن “إسرائيل” ستحاول “حل الصراع مع لبنان في الأسابيع المقبلة”، مشيراً إلى أنها “تُفضل أن يكون ذلك بالدبلوماسية”.

يأتي ذلك فيما يواصل حزب الله عملياته ضد مواقع الاحتلال الإسرائيلي على طول الحدود اللبنانية – الفلسطينية المحتلة، إسناداً ودعماً لقطاع غزة ومقاومته، الأمر الذي يشكل ضغط كبيراً على جيش الاحتلال الإسرائيلي وحكومة بنيامين نتنياهو.

يُذكر في هذا السياق أن الأمين العام لحزب الله “حسن نصر الله” توجه إلى الاحتلال وإلى من يهول على لبنان بالقول إن “المقاومة ستواصل تضامنها وإسنادها لغزة، وستكون جاهزة وحاضرة لكل الاحتمالات، ولن يوقفها شيء عن أداء واجبها”، رابطاً حل الصراع في الجبهة الشمالية لفلسطين المحتلة بقطاع غزة، إذ أكد أن “الحل بسيط، وهو وقف الحرب على القطاع”.

مقالات مشابهة

  • صحيفة “معاريف” الإسرائيلية: تضرر أكثر من 500 مدرعة منذ 7 أكتوبر.. وجنودنا متعبون جسدياً ونفسياً
  • القوات الإسرائيلية تعتزم البقاء على حدود القطاع مع مصر في محور فيلادلفيا وفق إعلام إسرائيلي
  • جيش الاحتلال يواصل التوغل في جنوب وشمال غزة .. ونقص الأدوية والوقود يعوق إنقاذ الأرواح
  • جيش الاحتلال يواصل التوغل في جنوب وشمال غزة .. ونقص الأدوية والوقود يعيق إنقاذ الأرواح
  • قائد عسكري إسرائيلي سابق يتهم نتنياهو بالفشل
  • هاجم نتنياهو.. وزير إسرائيليّ سابق عن نصرالله: لا يُريد الحرب
  • عمليّة إسرائيليّة ضدّ حزب الله... مسؤول يكشف متى كانت ستُنفذ وكيف أُلغِيَت
  • مسؤول إسرائيلي سابق يكشف خسائر الاحتلال بعد حرب غزة
  • مكتب نتنياهو: تلقينا تطمينات أمريكية بشأن شحنات الأسلحة
  • مسؤول أمريكي سابق: حزب الله مرتاح نسبياً.. وحرب واسعة تعني كارثة لـ”إسرائيل”