وزير التعليم يهنئ هيئة تقويم التعليم والتدريب لحصولها على العضوية الكاملة في اتفاقية سيئول
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
هنأ معالي وزير التعليم رئيس مجلس شؤون الجامعات الأستاذ يوسف بن عبدالله البنيان، هيئة تقويم التعليم والتدريب بمناسبة حصولها على العضوية الكاملة في اتفاقية سيئول (Seoul Accord) للبرامج الجامعية في الحاسب الآلي وتقنية المعلومات، مؤكداً معاليه أن هذ الإنجاز يعكس تميّز النموذج السعودي لضمان جودة التعليم على الصعيد الدولي.
وأوضح معاليه أن الحصول على عضوية اتفاقية سيئول يأتي في إطار الثقة المتزايدة التي تحظى بها أنظمة ومعايير الجودة في المملكة من قبل منظمات ضمان جودة التعليم الجامعي في الدول المتقدمة؛ وذلك بفضل الدعم غير المحدود من القيادة الرشيدة –أيدها الله- في تطوير منظومة التعليم الجامعي وتعزيز جودته، بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030 ومستهدفات برنامج تنمية القدرات البشرية في بناء اقتصاد معرفي يعتمد على الكفاءات الوطنية.
وثّمن وزير التعليم حصول المملكة على هذه العضوية كأول دولة في العالم العربي والشرق الأوسط، والثامنة بين دول العشرين، والعاشرة عالمياً في الانضمام إلى هذه الاتفاقية المهمة، مشيراً إلى أن الاعتراف والتقدير الدولي بإجماع الدول الأعضاء باعتماد برامج التعليم الجامعي في المملكة وشهادات الحاسب وتقنية المعلومات التي تقوم بها الهيئة من خلال المركز الوطني للتقويم والاعتماد الأكاديمي التابع لها سيسهم في تعزيز مكانة الهيئة كمرجعية وطنية وعالمية للاعتماد في هذا المجال.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
سكرتير منظمة الدول الثماني يهنئ الرئيس السيسي بتوليه قيادة القمة
قال سكرتير عام منظمة الدول الثماني النامية للتعاون الإقتصادي، خلال كلمته اليوم بجلسة القمة، بالعاصمة الإدارية، “أشكر الرئيس السيسي على استضافة القمة الهامة، وعلى الحفاوة التي رأيناها، كما أبارك للرئيس السيسي على توليه قيادة قمة الثماني النامية”.
وأضاف “قد لعبت المنظمة شيئا بالغ الأهمية، وقامت بعمل الكثير من الاتفاقيات والتعاون، ولدينا مشاريع خاصة بملف الأمن الغذائي بين الدول الأعضاء”.
وتابع “بذلنا جهدنا من أجل تمكين الشباب والتنمية، والتعاون بين الدول الأعضاء والأمم المتحدة بكافة الهيئات المختصة وذات الصلة، إلى جانب التعاون مع القطاع الخاص من أجل فتح أفاق كبيرة ودعمنا مبادرات كثيرة لاسيما فيما يخص التجارة الإلكترونية”.
وأشار إلى أنه يجب أن يتم التفكير فى عملية التوسع، وأن يكون هناك صندوق تمويل تابع للمنظومة من أجل تمويل ودعم مشاريع دول الأعضاء والتركيز للتحول إلى الإقتصاد الأخضر، إلى جانب دعم شراكة حقيقية للمشاريع الصغيرة والمتوسطة التي يقوم بها الشباب.
عادل حمودة: الثورة السورية أصبحت صراعا دوليا متعدد الأطراف