نور محمود يخوض تجربة جديدة في مسلسل «تيتا زوزو»
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
يخوض الفنان نور محمود تجربة جديدة في مسلسل «تيتا زوزو»، الذي يستكمل تصوير مشاهده حاليا مع عدد من النجوم في عدة مناطق خارجية مُختلفة، تمهيدا لعرض العمل الدرامي على القنوات الفضائية.
نور محمود ابن إسعاد يونس في « تيتا زوزو»ويجسد نور دور أحد أبناء الفنانة إسعاد يونس في أول تعاون يجمع بينهما، في إطار درامي مُشوق، حيث تمر عائلة إسعاد يونس بعدة مشاكل وأزمات تضطرها إلى حل تلك القضايا لإنقاذ عائلتها.
وكان الفنان نور محمود تألق في رمضان الماضي، من خلال مُسلسل «محارب»، مع النجم حسن الرداد ومسار إجباري مع النجم أحمد داش، وسط ردود أفعال إيجابية واسعة لدى الجمهور، ورواد التواصل. الاجتماعي.
مسلسل «تيتا زوزو»مسلسل «تيتا زوزو»، مُكون من 30 حلقة، ومن إخراج شيرين عادل، وكتابة محمد عبد العزيز، ويشارك في البطولة مصطفى غريب، وإسلام إبراهيم، وندى موسى، ومحمد كيلاني، وإيناس كامل، وحمزة العيلي، ونور محمود، ومحمود البزاوي، وإيمان يوسف.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نور محمود إسعاد يونس تيتا زوزو نور محمود تیتا زوزو
إقرأ أيضاً:
كلنا مع يونس محمود وتباً للأصفر المسلول ….!
بقلم : جواد التونسي ..
هناك العديد من التسميات لمرتزقة بعض الاعلام الرياضي الاصفر المسلول المشبوه , بما فيهم بعض المحللين والمدربين الرياضيين , حيث تستند كلماتهم وصراخهم وعويلهم البغبغائي وتحليلاتهم المملة , وهذا يتناقض بتاريخهم المليء بالأكاذيب والتناقضات , وظهورهم بالشكل المقزز الملل في التنظير والفلسفة, وهمهم الأساسي هو بطونهم والمنفعة المادية لاغير, تراهم يتنقلون من قناة الى اخرى بنفس اليوم , لكسب التسول الاعلامي المذل , وفقاً للعرض الاكثر مادياً , يظهرون على شاشات التلفاز كأنهم “وعاظ السلاطين ” لتسقيط الوطنيين المخلصين وما قدموه خلال فتيرة قصيرة للرياضة العراقية, في انجاز وبناء الملاعب والمنشآت الرياضية التي تضاهي الملاعب العالمية , وقد نرى ونسمع هؤلاء الفارغين عبر وسائل الاعلام المرئية والمسموعة والمقروءة , مما أنتجوا في ” كروبات ” وتجمعات من خلال هؤلاء المرتزقة الذين لايملّون ولا يكلّون في الظهور اليومي , وقد تربوا كما نعتقد على قيم وعادات سلوكية غير اخلاقية تتخللها كلمات نابية سوقية لا تمت باي صلة الى مهنة الاعلام الاصيلة المستقلة ومنهم المدعو “علي نوري ” , وبعيداً عن اهداف وافكار السلطة الرابعة صاحبة الجلالة , لا يهمه ولا تعنيه المباديء والقيم والاخلاق وحرفية المهنة , سواء كان مدرباً او لاعباً قديماً أو مقدماً لبرنامج رياضي, وهو يمارس النفاق والكذب دون حياء, ويخلوا في جعبته الرياضية من اقناع المشاهد والمستمع وهو يستخدم احياناً الألفاظ السوقية التي يتداولها ” العربنجية ” ويستخدم العبارات الحادة والألفاظ البذيئة , إرضاءاً لمن يدفع له أكثر, وتشويه صورة التطور الرياضي المنشود , كل ذلك يصب في خدمة اعداء العراق والمتصيدين بالماء العكر لوضع العصا في عجلة التقدم الرياضي المثير للانتباه , وبدورنا كصحفيين استقصائيين , حيث بجعبتنا الكثير من الادلة والبراهين على استلام هؤلاء المرتزقة بعض الهدايا والرشى والعطايا ومبالغ واكراميات , تقدر بـ ” الفلاسين ” وقد تصل احياناً الى دعوة غداء او عشاء , مقابل التشهير او المديح, لكن مقابل ذلك كله تجد هناك اعلاميين وصحفيين ومحللين يؤدون واجبهم المهني بكل حرفية واستقلالية واخلاص, ومن هنا لابد ان نشير الى خطورة الاعلام المرتزق الذي يقوم بتشويه سمعة ” الصحافة والاعلام ” وكذلك المعنيين بادارة شؤون الرياضة العراقية بكل مفاصلها وخاصة رياضة كرة القدم اللعبة الشعبية الاولى في العراق والعالم , ومن خلال معلوماتنا الاولية في أبجديات الصحافة والاعلام التي درسناها وطبقناها على ارض الواقع , نستخلص ان هؤلاء المرتزقة بكل تأكيد مما يحملونه من طاقة سلبية وحقد في تسقيط الآخرين عبر بعض القنوات الرياضية , وعلى صفحات التواصل الاجتماعي , ونجزم أن هؤلاء ” الأمعات ” لا ينتمون بالمطلق الى العراق , ويتم دفعهم واستئجارهم كـ “عربانة دفع الحمال ” مع احترامنا لمهنة العمل ولا عيب في ذلك , وتكون الهدايا والرشى مقابل ذلك كله بعيداً كل البعد عن القيم الاخلاقية والمهنية والانسانية وحب الوطن , الصحافة والاعلام المرتزق نراها اليوم بأبشع صورها الرذيلة وبشكل غير مسبوق , فعلى بعض القنوات العراقية الرياضية , وعلى شبكة الاعلام العراقية والجهات المختصة ومحاكم النشر , اغلاق بعض تلك البرامج الرياضية المسمومة التي تعد من اخطر وسائل الحرب النفسية في التشويه والتسقيط , وأخيراً وليس آخراً نلتمسهم أن يكفوا عن المهاترة والتسقيط , وبعكسه , فلدينا الاقلام ” الباشطة ” الحرة المستقلة النزيهة التي سوف نحلق رؤوسكم العفنة بموديل “مجيدي بالموس الصفر ” مثل وجوهكم الصفراء التي لا رحمة فيها مع شلة مرتزقة انتحلوا صفة “صحفي / اعلامي ” وهي واحدة من اعز واشرف وانبل المهن واكثرها انسانية ومروءة وصدق .
جواد التونسي