محام: السجن 5 سنوات وغرامة 300 ألف ريال عقوبة التحرش ضد المعاق
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
أوضح المحامي نايف المرشدي عقوبات التحرش ضد المعاق، وأي تحرشات ذات مدلول جنسي.
وأضاف المرشدي، بمداخلة لقناة الإخبارية، أن عقوبة ذلك هي السجن 5 سنوات وغرامة 300 ألف ريال أو كلتا هاتين العقوبتين حال التحرش "ضد معاق، أو من له سلطة مباشرة كمدير بموظف.
وتابع، أن ذلك يشمل أيضا التحرش ضد شخص من نفس الجنس، أو ضد فاقد للوعي، أو في حالات الكوارث، وفق نظام مكافحة التحرش، مشيرا إلى أن العقوبة تكون السجن سنتان وغرامة تصل إلى 100 ألف ريال لأي تحرشات ذات مدلول جنسي.
فيديو | المحامي نايف المرشدي: السجن 5 سنوات وغرامة 300 ألف عقوبة التحرش "ضد معاق، أو من له سلطة مباشرة كمدير بموظف، أو ضد شخص من نفس الجنس، أو ضد فاقد للوعي، أو في حالات الكوارث"#الإخبارية pic.twitter.com/cB2TLIJEKF
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) June 25, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: التحرش
إقرأ أيضاً:
بعد خمس سنوات.. أين وصل فيروس كورونا؟
بعد مرور حوالي 5 سنوات على ظهور فيروس كورونا، تراجعت أعداد الوفيات جراء الإصابة بهذا الفيروس على نحو مطرد، وذلك حسبما أعلنته منظمة الصحة العالمية في جنيف.
وأوضحت المنظمة أن معدل وفيات كورونا كان وصل في يونيو/حزيران 2021، إلى واحد من كل 4 مرضى من مصابي كورونا الموجودين في المستشفيات، بينما وصل هذا المعدل في الوقت الحالي إلى واحد من كل 25 مريضا.
وقدمت المنظمة الأممية تقييما عاما عن السنوات الخمس الماضية، حيث تم تسجيل ما يقارب 777 مليون حالة إصابة بالفيروس على مستوى العالم. وذكرت المنظمة أن الجائحة أودت بحياة 7 ملايين شخص في 234 دولة. ومثلت سنوات 2020 و2021 و2022 ذروة الجائحة.
وقالت المنظمة في تقييمها إنه في الفترة بين منتصف أكتوبر/تشرين الأول إلى منتصف نوفمبر/تشرين الثاني 2024، أبلغت 77 دولة عن حالات إصابة بكورونا.
وتابعت المنظمة أن مشكلة أعراض ما يعرف بـ"لونغ كوفيد" (كوفيد طويل الأمد) لا تزال تثير القلق، مشيرة إلى أن معطيات حديثة أظهرت أن 6% من حالات كورونا تطورت إلى حالات "كوفيد طويل الأمد".
ورأت المنظمة أن اللقاحات ضد كورونا تعتبر وسيلة حماية فعالة لتقليص الأضرار اللاحقة المحتملة.
وأوضحت المنظمة أن الفيروس لا يزال ينتشر دون وجود نمط موسمي واضح ولا يزال يؤدي إلى مرض قد يكون شديدا في بعض الحالات. وقالت المنظمة إنها لم تعد تعمل على مراقبة انتشار الفيروس أو شدته أو التغيرات المحتملة في الفيروس بشكل دقيق كما كان في السابق، وذلك بسبب التقليص الكبير في اختبارات كورونا.
إعلان