الإسكتلندي بيسجروف رئيساً تنفيذياً للقادسية
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
ماجد محمد
قرر مجلس إدارة شركة نادي القادسية برئاسة الأستاذ بدر الرزيزاء تعيين الإسكتلندي جيمس بيسجروف ، رئيساً تنفيذياً لنادي .
وقال النادي في بيان رسمي له : ” جاء تعيين بيسجروف ، تعزيزًا للكفاءات والخبرات الإدارية بالنادي خلفاً للرئيس السابق نايف آل صاحب، ولتطوير النادي استثماريًا وإداريًا .
ويمتلك جيمس بيسجروف خبرات واسعة من خلال عمله في العديد من المناصب القيادية في العديد من المجالات ، وسبق وأن شغل العديد من المناصب المهمة آخرها عمله كرئيس تنفيذي وعضو مجلس إدارة في نادي رينجرز الإسكتلندي ، كما شغل قبلها منصب مدير الرعايات في رابطة دوري أبطال أوروبا والدوري الأوروبي بين عامي 2016م – 2019م ، أسهم خلالها بإحداث العديد من التغييرات والتطورات الإيجابية .
وتمنى مجلس إدارة شركة نادي القادسية ، التوفيـق والنجاح لـ”جيمس بيسجروف” للعمـل معًا على تحقيق الأهداف الإستراتيجية لنادي القادسية العريق ، وإسعاد جماهيـره .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: نادي القادسية العدید من
إقرأ أيضاً:
تعيين الشرع رئيسا لسوريا في المرحلة الانتقالية
أعلن المتحدث باسم إدارة العمليات العسكرية في سوريا حسن عبد الغني تعيين أحمد الشرع رئيسا للبلاد في المرحلة الانتقالية.
وقال عبد الغني “نعلن تولية السيد القائد أحمد الشرع رئاسة البلاد في المرحلة الانتقالية، ويقوم بمهام رئاسة الجمهورية العربية السورية، ويمثلها في المحافل الدولية”.
وفي وقت سابق الأربعاء ألقى قائد الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع "خطاب النصر" بعد اجتماعه مع قادة الفصائل العسكرية بدمشق، وسط حضور موسع من الفصائل وقوى الثورة السورية.
وقال الشرع خلال "خطاب النصر": "قبل بضعة أشهر تهيأت لي دمشق كالأم المتفانية ترمق أبناءها بعين المستغيث المعاتب وهي تشكو الجراح والذل والهوان تنزف دما وتكابر على الألم وتكاد تهوي وهي تقول أدركوا أمتكم!!".
وأضاف: "كسرنا القيد بفضل الله وحُرّر المعذبون ونفضنا عن كاهل الشام غبار الذل والهوان وأشرقت شمس سوريا من جديد، هلل الناس وكبروا فكان الفتح المبين والنصر العظيم".
وتابع الشرع قائلا: "الصفة المتعارف عليها في الحرب والمعركة العسكرية هي الخراب والدمار وسفك الدماء، غير أن نصر سوريا تحقق وملؤه الرحمة والعدل والإحسان عند القدرة"، مؤكدا أن النصر تكليف ومهمة المنتصرين ثقيلة ومسؤوليتهم عظيمة.
وأشار إلى أن "ما تحتاجه سوريا اليوم أكثر مما مضى فكما عزمنا في السابق على تحريرها فإن الواجب هو العزم على بنائها وتطويرها".
وحدد الشرع أولويات سوريا اليوم بملء فراغ السلطة، والحفاظ على السلم الأهلي، وبناء مؤسسات الدولة، والعمل على بناء بنية اقتصادية تنموية، واستعادة سوريا لمكانتها الدولية والإقليمية.