كسر كيليان مبابي نحسه في كأس أمم أوروبا وسجل أول أهدافه القارية خلال مواجهة منتخب بلاده فرنسا مع نظيره البولندي يوم الثلاثاء في الجولة الأخيرة من دور المجموعات لـ"يورو 2024".
وأحرز مبابي هدف فرنسا الأول من ركلة جزاء في الدقيقة 56.
هدف فرنسا الاول هدف مبابي الاول في اليورو???????????????????????? pic.twitter.
وسجل النجم الفرنسي المنتقل حديثا لصفوف ريال مدريد، هدفه الأول في بطولات كأس أوروبا بعدما عجز عن هز الشباك في مباريات "يورو 2021" وفي مواجهة النمسا في الجولة الأولى من دور المجموعات في النسخة الحالية من البطولة.
It's taken him 23 shots and 535 minutes across two tournaments, but finally, Kylian Mbappé has his first European Championship goal #FRAPOLpic.twitter.com/mge1jtYUJ7
— Opta Analyst (@OptaAnalyst) June 25, 2024وكان مبابي قد غاب عن المباراة الماضية أمام هولندا في الجولة الثانية بسبب معاناته من كسر في الأنف.
وانتهت مواجهة فرنسا وبولندا بالتعادل 1-1 لتتأهل فرنسا إلى الدور ثمن النهائي بعدما حلت وصيفة في المجموعة الرابعة (خمس نقاط) خلف النمسا المتصدرة (ست نقاط).
في المقابل، ودعت بولندا البطولة بعدما تذيلت ترتيب المجموعة الرابعة بنقطة واحدة.
المصدر: "أوبتا"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كيليان مبابي
إقرأ أيضاً:
سياسي بلجيكي: قمة باريس تعكس الذعر السائد في أوروبا
فرنسا – أكد السياسي البلجيكي فرانك كريلمان، إن القمة الطارئة لزعماء الاتحاد الأوروبي في باريس، التي عقدت كرد على التدابير الأخيرة للإدارة الأمريكية، لم تظهر سوى الذعر والخلاف في أوروبا.
وفي تعليقه على اجتماعات زعماء الاتحاد الأوروبي التي عقدت في باريس يومي 17 و19 فبراير، أضاف السياسي البلجيكي في حديث لمراسل تاس: “حاول الأوروبيون الرد على التصريحات القاسية التي أدلى بها دونالد ترامب وأعضاء إدارته، بالطريقة المعهودة، أي من خلال عقد قمة طارئة أخرى، والتي لم تكشف إلا عن الذعر والخلاف السائد بين زعماء الاتحاد الأوروبي”.
وأشار السياسي إلى أن “ماكرون لا يزال يعتبر نفسه زعيم العالم أجمع. في البداية [في 17 فبراير]، لم يعقد اجتماعا إلا مع رؤساء تلك الدول الأوروبية التي كانت ذات يوم إمبراطوريات. لكن بقية دول الاتحاد الأوروبي شعرت بالإهانة. ثم عقدوا اجتماعا ثانيا [في 19 فبراير]، لكنه بطبيعة الحال لم يجلب سوى تناقضات جديدة”.
ووفقا للسياسي البلجيكي، لا يملك الاتحاد الأوروبي في الوقت الراهن أي “إجابات واضحة” على مطالب الإدارة الأمريكية بتعويض الولايات المتحدة عن المساعدات العسكرية التي قدمتها الإدارة السابقة لأوكرانيا وبذل جهود حقيقية لإحلال السلام.
في 17 فبراير، دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى اجتماع غير رسمي في باريس لزعماء ألمانيا وإيطاليا وبولندا وإسبانيا وهولندا والدنمارك، بالإضافة إلى بريطانيا، التي لم تعد عضوا في الاتحاد الأوروبي.
وقبل بدء الاجتماع، أعلن قصر الإليزيه أنه ينبغي على وجه الخصوص النظر في “الضمانات الأمنية التي يمكن تقديمها لأوكرانيا”. وفي يوم أمس الأربعاء، انعقد الاجتماع الثاني الذي نظمته باريس بمشاركة فرنسا وبلجيكا ودول البلطيق والنرويج وكندا وفنلندا وجمهورية التشيك واليونان ورومانيا والسويد. وانتهى الاجتماعان دون التوصل إلى أية نتائج عملية ملموسة.
المصدر: تاس