العلاج بالفن والمسرح لذوي الإعاقة ممن بترت أطرافهم في قطاع غزة
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
إعداد: مها أبو الكاس
"الدراما العلاجية المنهجية"، نظام تتبعه جمعية مسرح بذور للثقافة والفن، مع أشخاص يعانون من بتر الأطراف، وممن تعرضوا لتجارب صعبة بعد البتر، وذلك باستخدام تقنيات وأدوات تجمع بين الدراما والمسرح والسرد القصصي لتحسين المرونة الجسدية و"النفسية" لهم والدمج المجتمعي المناسب، التفاصيل مع مراسلة فرانس24 من غزة مها أبو الكاس.
العلاج بالفن والمسرح لذوي الإعاقة ممن بترت أطرافهم في قطاع غزة
28/07/2023إقبال متزايد في العراق على التداوي بالأعشاب.. ما السبب؟
26/07/2023الألعاب الأولمبية.. هل هي مرآة للجغرافيا السياسية العالمية؟
21/07/2023الورود الشامية.. صناعة ماء الورد في قرية قصرنبا بلبنان
21/07/2023"سادك" الفيتنامية.. مدينة الورود والزهور الدائمة
الرئيسية البرامج مباشر الأخبار الأخبار القائمة القائمة الصفحة غير متوفرةالمحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: النيجر الحرب في أوكرانيا مونديال السيدات غزة موسيقى فن مسرح دواء فلسطين
إقرأ أيضاً:
اليونسكو تُسلط الضوء على تجربة ترينيداد وتوباغو لتعزيز التعليم من خلال الفنون
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
سلطت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "اليونسكو"، الضوء على تجربة مشروع "تدريب الميسرين والمعلمين في التعليم"، في ترينيداد وتوباغو، والتي تهدف إلى تعزيز التعليم من خلال الفنون.
وقال أندرسون لا باري، رئيس جمعية الدراما في المدارس الثانوية ومعلم المسرح والدراما السابق، في ترينيداد وتوباغو، إن الفنون البصرية والأدائية هي واحدة من المواد الأساسية التسعة في التعليم الابتدائي في البلاد.
وأوضح أنه نظرا لعدم وجود تقييمات مطلوبة للفنون البصرية والأدائية، نادرا ما يتم إعطاء الأولوية للموضوع، على الرغم من الأبحاث المكثفة التي تثبت أن تعليم الفنون يمكن أن يؤدي إلى نتائج تعليمية إيجابية.
وقرر أندرسون لا باري، مواجهة هذا التحدي بدعم من "منحة الكاريبي الإبداعي"، التي تنفذها اليونسكو وأمانة الجماعة الكاريبية وجامعة جزر الهند الغربية، بمساهمة مالية من الاتحاد الأوروبي ودعم منظمة دول أفريقيا والكاريبي والمحيط الهادئ.
وكان لا باري يناقش في البداية سبل تشجيع سياحة المهرجانات في ترينيداد وتوباغو مع جيمي باجو، المسؤول الثقافي في وزارة التنمية المجتمعية والثقافة والفنون.
واقترح لا باري التركيز على المناهج الدراسية، ليتم في أكتوبر من العام الماضي، إطلاق مشروع "تدريب الميسرين والمعلمين في التعليم"، تحت قيادة لا باري في جمعية الدراما في المدارس الثانوية.
وأوضح أن هدفه هو إعطاء معلمي المدارس الابتدائية في ترينيداد وتوباغو الفرصة لإنشاء أو إيجاد طرق مختلفة لتقديم المناهج الدراسية في المدارس الابتدائية، باستخدام الدراما والرقص والموسيقى.
وخلال تنفيذه الذي استمر لمدة عام، قام المشروع بتدريب 15 مشاركًا من خلال سلسلة من 11 ورشة عمل.
وأضاف لا باري أن المشروع شهد نتائج تحويلية، وأنه لم يكن يتوقع مدى التأثير الذي سيخلفه المشروع.
وأشار إلى أن المتدربين أصبحوا الآن قادرين على التفاعل والفهم وتطوير المفاهيم، منوها بالتقدير المتزايد من جانب الجمهور للفنون الإبداعية.