بوابة الفجر:
2024-06-29@22:07:38 GMT

إجراء اختبارات لرجال الإنقاذ على شاطئ جمصة

تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT

شهد  اللواء عادل برغش رئيس مدينة جمصة وحمادة الوكيل المشرف العام علي إدارة شاطئ جمصة ورجال إدارة حماية الشاطئ مراسم اجراءات اختبارات رجالةالانقاذ علي الشاطئ 

ووضعت اللجنة المشرفة عددا من  القواعد والاشتراطات الواجب توافرها في فريق الإنقاذ، والمقرر أن يكون عددهم 100 منقذ بطول الشاطئ

وتابع  محمود شامخ مسئول شركة الإنقاذ إجراءات الاختبارات للمتقدمين للعمل منقذ للتأكد من تأهلهم للعمل


وحددت اللجنة المشرفة التابعة للاتحاد المصري للغوص والإنقاذ، شروطا واختبارات يجب توافرها في المتقدمين، حيث تم عمل اختبارات على أرض الواقع بشاطئ بحر جمصة، شملت اختبارات متنوعة.

وقال الكابتن أحمد سمير مدرب دولي ومحاضر بالاتحاد المصري للغوص والإنقاذ، إن الاتحاد وضع أسسا وقواعد للاختبارات، والتي تعتمد على اختبارات بدنية، واختبارات الغوص وطرق الإنقاذ في أسرع وقت وكيفية التعامل مع حالة المواطن أثناء الغرق دون الضرر بالحالة.

 

حيث شهد المدينة استعدادات كبيرة لإستقبال موسم الصيف لعام 2024، حيث تم تجهيز الشاطئ الممتد بطول 7 كم وزرع أبراج الإنقاذ بعدد 84 برجا بطول الشاطئ.

جانب من الاختبارات 1000274778 1000274732 1000274720 1000274709

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: موسم الصيف اللجنة المشرفة الاتحاد المصري يجب توافرها الاتحاد المصري للغوص المصري للغوص والانقاذ رئيس مدينة جمصة المشرف العام الوكيل مدينة جمصة

إقرأ أيضاً:

تصاعد التحذيرات من الحرب الواسعة : هدف إسرائيل شريط بطول 16 كلم

تصاعد القلق من اندلاع حرب كبيرة في لبنان، وابرزت الساعات الاخيرة
أنّ المخاوف الخارجية من هذه الحرب لا تزال متقدمة للغاية في أولويات الكثير من الدول بما يعكس خطورة المعطيات وجديتها حيال اقتراب احتمال اندلاع حرب عنيفة وشاملة بين اسرائيل وحزب الله .
ومع أنّ اللبنانيين منقسمون حول معادلة حتمية أو لاحتمية الحرب فإنّ الثابت في هذا السياق أنّ الأيام الأخيرة رفعت بقوة مستوى المخاوف من الحرب استناداً إلى كثافة لافتة في صدور تحذيرات دول عدة لرعاياها من التوجه إلى لبنان ودعوة الموجودين فيه إلى مغادرته بسرعة، كما أنّ العامل الميداني في جنوب لبنان سجّل تصعيداً ملحوظاً لا سيما لجهة تكثيف إسرائيل للغارات الجوية الحربية ولعمليات استهداف عناصر "حزب الله".يُضاف إلى ذلك تواتر التقارير عن استعدادات دول لإجلاء رعاياها من لبنان في حال نشوب الحرب.
وفي هذا السياق أكّد مندوب فرنسا لدى الأمم المتحدة، أمس، أنّ "الوضع سيء على حدود لبنان ولسنا بعيدين عن حرب واسعة في لبنان" مشدّداً على أنّ "الحرب بين إسرائيل ولبنان قد تتوسع إقليميّاً" وقال: "نحن بحاجة للتجديد لليونيفيل قبل آب المقبل".
ونفى مسؤول أميركي ما تردّد في شأن "استعدادات إجلاء أميركية" في البحر المتوسط. وقال مسؤول أميركي لقناة "الحرة" إن "دخول السفينة الهجومية البرمائية (يو إس إس واسب) الى البحر المتوسط جزء من جهودنا للحفاظ على وجودنا العسكري في المنطقة من أجل تعزيز الاستقرار وردع العدوان".

وأضاف أنّ هذه الخطوة "لا علاقة لها بخطة محتملة لإجلاء المدنيين الأميركيين في حال توسع الصراع بين إسرائيل و حزب الله".

وقال: "لا نزال قلقين من التصعيد على الحدود بين إسرائيل ولبنان و نتخوف من خطوات غير محسوبة قد تفجر الوضع و تحوله إلى حرب واسعة النطاق". وكانت شبكة "سي إن بي سي" نقلت عن مسؤولين دفاعيين أميركيين، قولهم إن وزارة الدفاع الأميركية "البنتاغون" تعمل على نقل أصول عسكرية بالقرب من إسرائيل ولبنان لتكون جاهزة لإجلاء المواطنين الأميركيين وسط مخاوف من اشتداد القتال بين إسرائيل وحزب الله. وذكر المسؤولون إن المسؤولين الأميركيين يشعرون بقلق متزايد من قيام إسرائيل بتنفيذ غارات جوية وهجوم بري محتمل في لبنان خلال الأسابيع المقبلة.

ونقلت قناة "إن بي سي" الأميركية عن مسؤولين أميركيين قولهم إن المسؤولين الإسرائيليين مصممون على مهاجمة حزب الله في لبنان رغم ضغوط إدارة بايدن.واضافت ان "إسرائيل ترغب في إنشاء منطقة عازلة بطول 16 كلم على الحدود اللبنانية". وقالت ان "إسرائيل تريد إبعاد حزب الله عن الحدود دبلوماسيا، وإن تعذر فالجيش مستعد لاستخدام القوة".

وكتبت" الديار": تتصاعد وتيرة المعارك على الجبهة العسكرية بين حزب الله
و «اسرائيل»، رغم التنبيه الاميركي المتكرر لـ «اسرائيل» بتجنب تصعيد الصراع مع حزب الله، الا ان الحسابات الخاطئة وسوء التقدير قد يؤديان الى اشعال حرب شاملة تفجر المنطقة بأكملها. وفي ظل هذه الاجواء المشؤومة، تعيش المنطقة حبس انفاس لما ستحمله الايام او الاسابيع المقبلة من تطورات بين مقاومة حزب الله والعدو الاسرائيلي.
وفي الوقت ذاته، لا تزال الجهود الديبلوماسية مستمرة للتوصل الى حل ونزع فتيل الحرب المدمرة، خاصة بعد تصريح وزير الدفاع «الاسرائيلي» يؤاف غالانت ان بلاده منفتحة على الحل الديبلوماسي. وفي موازاة ذلك، حدد الموفد الاميركي الخاص اموس هوكشتاين زيارته لباريس في 3 تموز المقبل. فهل سيتمكن خلال لقائه مع الموفد الخاص للرئيس الفرنسي جان ايف لودريان من الوصول الى حل يُبعد الانفجار الكبير بين لبنان و «اسرائيل»؟





حتى اللحظة الجهود الديبلوماسية القائمة لم تصل الى نتيجة واضحة، ولا تزال الانظار شاخصة نحو لقاء هوكشتاين - لودريان، ولكن في حال فشل الحل الديبلوماسي وطغى الحل العسكري، فان عدوان «اسرائيل» على لبنان سيكون مختلفا عما يحصل في غزة. وخلاصة القول ان المواجهة مع حزب الله مختلفة جدا عن مواجهة حماس، لان حزب الله اقوى بأضعاف واضعاف من حركة حماس لناحية قدرته العالية في القتال، اذ ان مقاتليه تدربوا طوال 18 سنة الماضيين اي منذ انتهاء حرب تموز لمواجهة اخرى مع العدو، وبالتالي هم على جهوزية تامة للخوض في اشتباكات شرسة، تكبد جيش الاحتلال خسائر وهزائم كبيرة.

مقالات مشابهة

  • الجثمان مفقود.. مصرع شاب غرقًا في شاطئ إدكو بالبحيرة
  • غرفة الجيزة التجارية: كلمة السيسي بمؤتمر الاستثمار الأوروبي حملت رسائل طمأنة لرجال الأعمال
  • يهم تلاميذ الباكالوريا.. هذا تاريخ إجراء الدورة الاستدراكية
  • بورسعيد تستعد لاستضافة بطولة الغوص والإنقاذ الصيفية 2024
  • تصاعد التحذيرات من الحرب الواسعة : هدف إسرائيل شريط بطول 16 كلم
  • «الزجاجى».. «الغرام».. و«الخفى».. لكل شاطئ حكاية
  • حملات مكثفة لإزالة التعديات ومخالفات البناء على رافد جمصة (صور)
  • عاجل - مراجعات واختبارات في جميع مواد الثانوية العامة 2024.. اختبر نفسك من هـنــا
  • إقبال كثيف من المواطنين على مصيف جمصة بالدقهلية
  • «إنجاد» يُعلن عن مفقود بمنطقة الرياض