صراحة نيوز – أكد رئيس مجلس النواب أحمد الصفدي، دعم المجلس لمطالب المتقاعدين العسكريين، مشيراً إلى دورهم الكبير في مسيرة البناء الوطني وإنجازاتهم على مختلف الصعد.

حديث الصفدي جاء لدى استقباله في دار مجلس النواب اليوم الأحد، مدير عام المؤسسة الاقتصادية والاجتماعية للمتقاعدين العسكريين والمحاربين القدماء اللواء الركن المتقاعد اسماعيل الشوبكي والمدير المالي في المؤسسة العميد المتقاعد أحمد النسور، بحضور النائب الأول لرئيس مجلس النواب د.

أحمد الخلايلة والنائب مجحم الصقور.

وقال الصفدي إن جلالة الملك وسمو ولي العهد يؤكدان باستمرار أهمية دعم المتقاعدين العسكريين، فهم الأصدق قولاً، والأخلص عملاً، وقدموا العديد من التضحيات فداءً للوطن والأمة.

وأكد الصفدي استعداد المجلس لنقل مطالب المتقاعدين العسكريين كافة إلى الحكومة ليتم بحثها والتسريع في إيجاد الحلول المناسبة لها وتذليل الصعاب حسب الأولويات والإمكانيات المتاحة.

من جهته أكد الشوبكي أن المؤسسة تترجم توجيهات جلالة الملك عبدالله الثاني بتحسين الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية للمتقاعدين العسكريين، لافتاً إلى أن برنامج رفاق السلاح الذي أشرف عليه سمو الأمير الحسين بن عبد الله الثاني، ولي العهد، كان إنجازاً وطنياً هدفه خدمة المتقاعدين العسكريين.

وقدم الشوبكي والنسور جملة من المطالب العاجلة للمؤسسة، مستعرضين أبرز التحديات التي تواجههم، والحلول المناسبة لمواجهتها.

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن علوم و تكنولوجيا منوعات علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن علوم و تكنولوجيا منوعات علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة المتقاعدین العسکریین

إقرأ أيضاً:

انتفاضة قوية.. أحمد موسى يشيد بجلسة مجلس النواب ضد فكرة تهجير الفلسطينيين

أشاد أحمد موسى بجلسة مجلس النواب حيث وصفها بالانتفاضة القوية ضد فكرة تهجير الفلسطينيين، مؤكدًا رفضه التام لتصفية القضية الفلسطينية.

أبو ردينة: مشروعات التهجير والوطن البديل مرفوضة لأنها تعزز عدم الاستقرار والفوضى الرئاسة الفلسطينية: مشاريع "التهجير والوطن البديل" مرفوضة وتُعزز الفوضى داخل المنطقة  مصر بشعبها تعتبر دولة قوية

وأكد أحمد موسى أن مصر بشعبها تعتبر دولة قوية، وأنه يجب على الجميع أن يتفهم أن الشعب المصري قد يظل صامتًا في بعض الأحيان، ولكن عندما يتعلق الأمر بوطنه، فإنه ينتفض ويقف ضد أي محاولات تهدد أمنه وحقوقه.

وأشار أحمد موسى إلى أن الرئيس السيسي تحدى العالم في ثورة 30 يونيو 2013 من أجل مصر وشعبها، مؤكدًا أن هذا الموقف ليس جديدًا، وأن الشعب المصري اليوم كله موحد ضد محاولات ترامب للتهجير، مضيفًا: في الوقت الحالي، لا يوجد مؤيد أو معارض، بل الجميع يقف ضد فكرة التهجير بكل قوة.

أكد الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، أن مشاريع التهجير والوطن البديل مرفوضة، وهي تعزز عدم الاستقرار والفوضى التي تشهدها المنطقة، والبديل هو تحقيق السلام العادل القائم على الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية.

وشدد أبو ردينة، على أن الشعب الفلسطيني الذي عانى من ويلات نكبتي 1948، و1967، لن يقبل بتاتا بهذه المشاريع، مشيرا إلى أن مشاهد عودة الفلسطينيين إلى بيوتهم في شمال غزة رغم التدمير الممنهج والجرائم التي ارتكبتها قوات الاحتلال، تؤكد أن هذا الشعب سيبقى صامدا ثابتا على أرضه، ولن يستطيع أحد تهجيره من وطنه.

وأشار أبو ردينة إلى أن تمسك الشعب الفلسطيني بأرضه، أثبت للجميع أن الحل الوحيد الذي يضمن الأمن والاستقرار هو الاعتراف بحقوق الشعب الفلسطيني في إنهاء الاحتلال، وتجسيد قيام دولته الفلسطينية المستقلة بعاصمتها القدس الشرقية، وعدم المساس بوحدة الأرض الفلسطينية في قطاع غزة والضفة الغربية والقدس الشرقية، والحفاظ على المقدسات.

وأكد الناطق الرسمي باسم الرئاسة، أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس منذ اليوم الأول للعدوان على غزة، أكد الموقف الفلسطيني الثابت بضرورة وقف العدوان، ومنع التهجير، وعدم اقتطاع أي شبر من أرض قطاع غزة، وأن دولة فلسطين هي صاحبة الولاية السياسية والقانونية والإدارية على قطاع غزة كباقي الأرض الفلسطينية، مشيرا إلى أن هناك تنسيقا مستمرا مع جمهورية مصر العربية والمملكة الأردنية الهاشمية اللتين وقفتا بكل إصرار لمنع التهجير، ومع جميع الدول والأطراف العربية والدولية التي ساندت الموقف الفلسطيني ودعمته.

ولفت أبو ردينة، إلى أن المطلوب حاليا هو تثبيت وقف إطلاق النار واستدامته، وانسحاب قوات الاحتلال الإسرائيلي بالكامل، وتولي منظمة التحرير الفلسطينية مهامها في قطاع غزة، والتركيز على تحقيق السلام وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، والمطلوب من الإدارة الأميركية الجديدة دعم الحلول التي تؤدي إلى تحقيق سلام دائم واستقرار لدول المنطقة والعالم.

 

مقالات مشابهة

  • الملك عبد الله الثاني يهنئ الرئيس الشرع بتوليه رئاسة الجمهورية العربية السورية
  • جلالة السلطان يهنئ أحمد الشرع بمناسبة توليه رئاسة سوريا
  • مساعد المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة يلتقي النائب الثاني لرئيس مجلس النواب السويدي
  • تصاعد التوتر بين الصفدي ووزير المالية تحت القبة
  • «موارد عجمان» تبحث التعاون مع «العسكريين المتقاعدين»
  • مجلس النواب يحيل 27 تقريرا من لجنة الاقتراحات والشكاوى إلى الحكومة
  • مجلس النواب يُحيل 27 تقريرا من لجنة الاقتراحات للحكومة لتنفيذ توصياتها
  • انتفاضة قوية.. أحمد موسى يشيد بجلسة مجلس النواب ضد فكرة تهجير الفلسطينيين
  • لقجع: جلالة الملك يتتبع شخصياً تنظيم كأس أفريقيا 2025
  • «المصري» يناقش مشاكل العاملين بالمؤسسة الوطنية للنفط