#سواليف

رئيس لجنة الخدمات المسلحة بمجلس الشيوخ الأميركي جاك ريد:

نتنياهو قام بتسييس قضية الرهائن وقضايا أخرى لمصالحه السياسية.
القوات الإسرائيلية أثارت أسئلة جدية بشأن قيادة نتنياهو، خاصة النتيجة النهائية لحرب غزة.
أعتقد أن نتنياهو فشل في تحقيق الإفراج عن الرهائن.
الجيش الإسرائيلي يصر على أن يكون لدى نتنياهو هدف نهائي هو وجود سلطة بديلة لحماس تحكم غزة.

مقالات ذات صلة غانتس: نستطيع إظلام لبنان خلال أيام وإسرائيل ستدفع ثمنا باهظا 2024/06/25

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف

إقرأ أيضاً:

تظاهرات في إسرائيل تطالب بإطلاق سراح المختطفين وإنقاذ مناطق الشمال

شهدت إسرائيل عدة تظاهرات في مناطق متفرقة إحداها للمطالبة باتفاق لإطلاق سراح الرهائن المحتجزين في غزة، والأخرى مرتبطة بالتصعيد مع حزب الله اللبناني حيث تطالب بإنقاذ شمالي البلاد.

وأفاد مراسل "الحرة" بأن عددا من الإسرائيليين تظاهروا في الجليل الأعلى وأغلقوا "شارع 90" وهو أحد الشوارع الرئيسية في المدينة، لمطالبة الحكومة بالتحرك لإنقاذ المناطق الشمالية. 

ويتهم متظاهرون حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو بالتخلي والتقصير تجاه الشمال الذي يعاني منذ نحو تسعة أشهر، وفق وصفهم على خلفية بداية التصعيد بين إسرائيل وحزب الله اللبناني.

بالمقابل تجددت التظاهرات في تل أبيب والقدس وقيساريا ومناطق أخرى للمطالبة باستعادة الرهائن الإسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة، ورحيل الحكومة وتنظيم انتخابات مبكرة.

وقال ممثلون عن عائلات الرهائن في تصريحات، إنه "بلغنا أن إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن تعمل على تجديد المفاوضات للتوصل إلى اتفاق، وما يحول بيننا وبين أحبائنا هو إصرار نتنياهو على عدم إنهاء الحرب ضمن صفقة".

وأضافوا أن "استمرار الحرب يعني قتل المختطفين.. نتنياهو يتمسك بالسلطة على حساب أقاربنا في غزة".

ونقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مسؤولين قولهم إن "هذه أيام مهمة، تقدم فيها الولايات المتحدة محاولات للتوصل إلى حل وسط بين الطرفين، خاصة فيما يتعلق بالقضية محل الخلاف".

وعلى الرغم من استطلاعات رأي تظهر أن معظم الإسرائيليين يؤيدون هدف تدمير حماس الذي تتبناه الحكومة، فإن احتجاجات واسعة النطاق خرجت اعتراضا على عدم بذلها مزيدا من الجهود في سبيل استعادة نحو 120 رهينة ما زالوا محتجزين في قطاع غزة.

وتزايدت وتيرة الاحتجاجات على طريقة إدارة نتانياهو للحرب ضد حماس، ويتظاهر عشرات الآلاف في شوارع تل أبيب في نهاية كل أسبوع. 

بالمقابل، ومنذ اندلاع الحرب بين إسرائيل وحماس في قطاع غزة إثر هجوم غير مسبوق للحركة في السابع من أكتوبر، يجري تبادل إطلاق نار شبه يومي بين حزب الله وإسرائيل عبر حدود لبنان الجنوبية.

وتتزايد المخاوف من اتساع رقعة الحرب في المنطقة على خلفية تبادل القصف بين إسرائيل وحزب الله في لبنان. وارتفع مستوى التوتر هذا الشهر بسبب تزايد القصف.

مقالات مشابهة

  • تلقته في 24 يونيو.. حماس توضح موقفها من آخر اقتراح لوقف إطلاق النار
  • إسرائيل.. تظاهرات تطالب بإنقاذ الرهائن ومناطق الشمال من هجمات حزب الله
  • عائلات الأسرى الإسرائيليين تهاجم نتنياهو: يطيل أمد الحرب للبقاء في منصبه
  • تظاهرات في إسرائيل تطالب بإطلاق سراح المختطفين وإنقاذ مناطق الشمال
  • أستاذ علوم سياسية يستبعد اعتزال نتنياهو للسياسة رغم استطلاع الـ66%
  • استطلاع: 66٪ بـ"إسرائيل" يؤيدون اعتزال "نتنياهو" للحياة السياسية
  • 66% من الإسرائيليين يرون أن على نتنياهو مغادرة الحياة السياسية
  • استطلاع: 66% في إسرائيل يؤيدون اعتزال نتنياهو للحياة السياسية
  • %66 من الإسرائيليين مع اعتزال نتنياهو للحياة السياسية و غانتس يواصل تقدمه
  • د. راوية توفيق بمؤتمر صراعات القرن الإفريقي: قضية المياه قد تسهم في تأجيج الاضطرابات