هيئة الأفلام تنظم 7 ورش تدريبية في تبوك ضمن برنامج “صناع الأفلام”
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
نظمت هيئة الأفلام في مدينة تبوك أمس ، 7 ورش تدريبية ضمن برنامج صناع الأفلام، بحضور مجموعة من الخبراء والمختصين العالميين، وذلك بمقر جامعة تبوك.
وتضمن البرنامج مجموعة من الورش المتخصصة في مهارات التصوير السينمائي، وفن التركيز الدقيق للعدسة السينمائية، والإضاءة السينمائية، ومعدات الإضاءة وتحريك الكاميرات (GRIP) وتصميم الأزياء والأدوات الخاصة، وتصميم الأزياء السينمائية، وفن المكياج السينمائي.
يذكر أن هيئة الأفلام أطلقت النسخة الرابعة من برامج “صُناع الأفلام”، مطلع شهر يناير هذا العام 2024، في ظل مواصلتها لتعزيز المواهب السعودية في صناعة الأفلام، حيث تستهدف الهيئة في هذه النسخة من البرنامج مضاعفة أعداد المتدربين والمتدربات من المهتمين بصناعة الأفلام من المبتدئين والمحترفين، من خلال تنفيذ ورشة عمل تدريبية حضورية تقام في جميع مناطق المملكة، وورش تدريبية تقدّم افتراضيًا “عن بعد”؛ سعيًا لتعزيز فرص التعلم، وزيادة الوعي بمستقبل صناعة الأفلام.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
فيلم روسي جورجي مشترك ينال جائزة أفضل إخراج سينمائي في مهرجان "شنغهاي" السينمائي الدولي
نال الفيلم الروسي الجورجي المشترك من إخراج باكور باكورادزه "رقاقات الثلج في حديقتي" جائزة "الكأس الذهبية" في مهرجان "شنغهاي" السينمائي الدولي الـ26.
ومُنح الفيلم "الكأس الذهبية" في فئة "أفضل إخراج سينمائي".
وقد تم إدراج الفيلم في برنامج المسابقة الرئيسية للمهرجان السينمائي في قسم الأفلام الروائية الطويلة، وتم عرضه العالمي الأول في شنغهاي، يوم 18 يونيو.
قال باكور باكورادزه في حفل توزيع الجوائز:" بالطبع، من غير المتوقع بالنسبة لي أن أقف هنا الآن. لم أعتقد أن فيلمي كان حميميا جدا لدرجة أنه يمكن أن يشارك في المهرجان".
إقرأ المزيد فيلمان روسيان ضمن برنامج المسابقة الرئيسي في مهرجان "شنغهاي" السينمائي الدولييحكي الفيلم عن الحياة اليومية لرجل عادي كان يلعب في فريق الرجبي الوطني الجورجي، ويعيش الآن في غرفة متواضعة في تبليسي ويعاني من مرض السكري ويحتاج باستمرار إلى المال لشراء الدواء. وهناك أيضا العديد من الشخصيات الأخرى في الفيلم، وأحدهم لعبه مخرج الفيلم نفسه الذي قام بأداء دور مخرج سينمائي من موسكو قرر العودة إلى جورجيا.
ودرست هاتان الشخصيتان معا في مدرسة واحدة. وتم التواصل بعد 30 عاما من التخرج. ويبدأ لاعب الرجبي السابق في مرحلة ما بوصف حياته ومشاكله اليومية. وأثارت قصته اهتمام المخرج الذي يفكر في تصوير فيلم عنها. ويحتوي الفيلم على الكثير من التفاصيل الحياتية واليومية، وهناك ملاحظات عن الحزن والحنين، وغالبا ما يكون التفكير الفلسفي للشخصية الرئيسية مصحوبا بملاحظات مضحكة وروح الدعابة.
يذكر أن مهرجان "شنغهاي" السينمائي الدولي تم تأسيسه عام 1993. وضمت لجنة التحكيم في أوقات مختلفة أوليفر ستون وكارين شاه نزاروف وغيرهم من صانعي الأفلام المشهورين عالميا.
المصدر: تاس