متابعات ميدانية مكثفة لـ30 هيئة شبابية ورياضية بالقليوبية
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
كلف الدكتور محمود الصبروط وكيل وزارة الشباب والرياضة بالقليوبية، الإدارات الفرعية بالمُتابعة الميدانية لمراكز الشباب البالغ عددها 30 مركز بمختلف الإدارات الفرعية.
كما شملت المتابعات مراجعة العضويات بعدد من مراكز الشباب واستيفاء السجلات المالية والإيصالات، ومُراجعة عوامل الأمن والسلامة الخاصة بالملاعب وحمامات السباحة، حرصا على أمن وسلامة المترددين، والتأكد من الالتزام وتخفيض استهلاك الكهرباء، إضافة إلى مُتابعة حمامات السباحة والتأكد من توافر شروط الأمن والسلامة داخل الأكاديميات.
كما تشمل عملية المتابعات عملية ترشيد الكهرباء وغلق الإضاءة الخارجية لقاعات الأفراح وللمركز والإبقاء على كاميرات المراقبة وإقامة جميع المباريات قبل غروب الشمس.
وتهدف المتابعات الميدانية المستمرة لمراكز الشباب التأكيد على التزام العاملين، وتقديم الخدمات، ومُراجعة إجراءات الأمن والسلامة بالمراكز، والإجراءات الدفترية والإدارية وتنفيذ الأنشطة.
تطبيق سياسات وزارة الشبابتأتى هذه الخطة بتوجيهات من الدكتور محمود الصبروط وكيل وزارة الشباب والرياضة بالقليوبية لفرض عملية الرقابة على مراكز الشباب؛ للتأكد من التزامها لتقديم أفضل الخدمات للمُترددين عليها وفقا لسياسة وزارة الشباب والرياضة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مديرية الشباب والرياضة بالقليوبية وزارة الشباب إجراءات الأمن والسلامة استهلاك الكهرباء وزارة الشباب
إقرأ أيضاً:
الشباب والرياضة تختتم النسخة الخامسة من برنامج «نتشارك» بشرم الشيخ
اختتمت وزارة الشباب والرياضة، النسخة الخامسة من برنامج "نتشارك" للبرلمانات والمبادرات الشبابية، بحضور قيادات وزارة الشباب والرياضة، وممثلي منظمة "اليونيسيف"، واستشاري التدريب، ومجموعة من الشباب المبادرين الذين شاركوا في تنفيذ مشاريع مؤثرة بمختلف المحافظات.
وأشار الدكتور علاء إبراهيم استشاري البرنامج، إلى أن "نتشارك" بدأ باستهداف 5 محافظات فقط، لكنه توسّع في نسخته الخامسة ليشمل 15 محافظة مع التركيز على المحافظات الحدودية والمناطق الأكثر احتياجًا.
وأكد استشاري البرنامج - وفقًا لبيان صادر عن الوزارة اليوم /الجمعة/ - أن هذه النسخة تميّزت بإضافة المبادرات الاستثنائية، وإشراك الأشقاء السوريين، إلى جانب دور المنسقين الفنيين والإعلاميين في دعم وتنفيذ المبادرات.
وأوضح مسؤول برامج تنمية النشء والشباب بمنظمة اليونيسيف وعضو لجنة التحكيم الدكتور محمد صلاحي، أن البرنامج لم يكن مجرد مسابقة للفوز أو الخسارة، بل كان رحلة لاكتساب المهارات، مما عزز دور الشباب في تحقيق تأثير حقيقي في مجتمعاتهم.
من جانبه، أكدت مدير عام برلمان الطلائع والشباب راندا البيطار، أن التعاون بين الوزارة ومنظمة اليونيسيف كان قائمًا على روح الفريق والعمل المشترك، مما أدى إلى العديد من الإنجازات، أبرزها إضافة المنسقين الإعلاميين، والتركيز على المناطق النائية مثل وادي ثيران بجنوب سيناء، وقرية مصر النور بأسوان.
من جانبها، أشارت مسؤولة برامج تنمية النشء والشباب باليونيسيف سماح يعقوب، إلى أن الكلمات المفتاحية الأكثر تأثيرًا في هذه النسخة كانت "النشء والشباب"، وإصرارهم على الاستمرار، و"الاستدامة"، و"نتشارك" كشعار يعكس جوهر المبادرة، مشيرة إلى الدور البارز الذي لعبه الدكتور محمد صلاحي منسق برامج تنمية النشء والشباب بمنظمة "اليونيسيف" في نجاح البرنامج.