إن ما قامت به إثيوبيا من عمل السد الذى تسميه بسد النهضة وقامت بعمل ارتفاع كبير لحجز أكثر من 70 مليار متر مكعب من المياه لم يكن الهدف هو توليد الكهرباء وعمل تنمية زراعية كما يدعون بل هى افكار صهيونية أمريكية للقضاء على السودان ومصر لمحوهما من على الخريطة تمامًا افكار قاتلة وسبحان الله ولأن الرئيس عبدالفتاح السيسى رجل مخابرات محنك فهو يعلم بما يحيكون فى ليل بهيم بمؤامرات خبيثة ضد أمتنا فى مصر والسودان ومنذ سنوات قام الرئيس بالاعداد لخطط تكتيكية يفوت عليهم الفرصة قبل الانقضاض على مصر والسودان فقام بتجهيز مفيض توشكا ليستوعب جزءًا من هذا الكميات الهائلة من المياه الهادرة لا قدر الله بد لا من أن تحمل الغرق والموت لتكون خيرًا وسلامًا على بلادنا قام بتجهيز قناطر اسنا وقناطر اسيوط وعمل انفاق تحت قناة السويس لتندفع المياه الهادرة إلى سيناء الحبيبة وتتحول إلى خير للبلاد والعباد من كل شر تحية لرجل يعمل بإخلاص ولو كره الحاقدون ولرجالنا الابطال المحنكين فى وقف المخاطر قبل حدوثها جاءوا من الشمال ففشلوا جاءوا من الغرب فباءوا بالفشل جاءوا من الجنوب فلم ينالوا إلا الخيبة جاءوا من الشرق ففشلت كل الخطط فلتحيا مصر وليحيا الرئيس السيسى ولتحيا قواتنا المسلحة وليحيا الشعب المصرى بكل رجالة وابنائه وكل المجتمع الاصيل نموت نموت وتحيا مصر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: طوفان نوح إثيوبيا الجنوب الرئيس السيسي جاءوا من
إقرأ أيضاً:
مأرب.. الهجرة الدولية تنفذ مشروعا لتوفير المياه لـ 118 ألف شخص
أعلنت منظمة الهجرة الدولية، تنفذ مشروع جديد لتوفير المياه النظيفة لعشرات الآلاف من النازحين داخلياً وأفراد المجتمع المضيف في محافظة مأرب، شمال شرق اليمن.
وقالت المنظمة في بيان لها: "نعمل على تنفيذ مبادرة جديدة من شأنها توسيع نطاق الوصول إلى المياه النظيفة لنحو 118 ألف شخص من النازحين وأفراد المجتمع المستضيف في مدينة مأرب، بما فيهم العائلات التي تعيش في مخيم الجفينة، بتمويل من بنك التنمية الألماني (KFW)".
وأوضحت أن المشروع يتضمن ربط بئر جديد بالشبكة الرئيسية في المدينة، ومد أنابيب نقل لضمان "تلبية احتياجات العائلات من المياه النظيفة، إضافة إلى تخفيف حدة التوترات حول الموارد الشحيحة للمياه، لتفادي ما تسببه من تُفاقم زعزعة استقرار المجتمعات التي تُعاني أصلاً من آثار النزوح والصعوبات الاقتصادية".
وأشارت المنظمة إلى أنها أكملت حفر بئر جديد، وتعمل على دمجه في شبكة المياه الرئيسية لمدينة مأرب لزيادة إمدادات المياه، كما تواصل العمل على تمديد خط نقل من بئرين قائمين إلى خزانات مياه الجفينة، ما سيوفر للأسر النازحة مصدراً ثابتاً للمياه، وتخفيف الضغط على الشبكة الرئيسية.
ولفتت الهجرة الدولية، إلى أن مخيم الجفينة، الذي يؤوي نحو 15 ألف أسرة كأكبر تجمع للنازحين في اليمن، يعاني منذ فترة طويلة من نقص المياه، "ورغم جهود ربط خزانات المخيم بشبكة المدينة، إلا أن محدودية الإمدادات حالت دون حصول الأسر على المياه إلا مرة واحدة شهرياً، مما اضطرهم إلى الاعتماد على مصادر بديلة غير آمنة أو مياه الشاحنات باهظة الثمن".
مجلس الوزراء يوافق على إنشاء جامعة مدينة السادات الأهلية