منسق السلام بالشرق الأوسط يعلق على إعلان الاحتلال إعاقة تمويل السلطة الفلسطينية
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد المنسق الأممي لعملية السلام في الشرق الأوسط، تور وينسلاند، أن إعلان وزير المالية الإسرائيلي إعاقة تمويل السلطة الفلسطينية يهدد بزعزعة المنظومة المالية في الضفة الغربية.
وأعلن المنسق الأممي لعملية السلام في الشرق الأوسط، خلال كلمته بجلسة مجلس الأمن، بشأن تطورات الأوضاع في قطاع غزة، المذاع عبر فضائية “القاهرة الإخبارية”، أن الاستيطان في الضفة الغربية يقوض عملية السلام.
وأضاف، أن إعلان وزير المالية الإسرائيلي عن نيته إسباغ الصفة الرسمية على مستوطنات في الأراضي الفلسطينية المحتلة مصدر قلق بالغ.
وأشار المنسق الأممي لعملية السلام في الشرق الأوسط، إلى أن استخدام إسرائيل أسلحة متفجرة في المناطق المكتظة بالسكان في قطاع غزة أمر مروع.
وذكر أنه من غير المقبول مهاجمة قوافل المساعدات ومنشآت المنظمات الدولية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأراضي الفلسطينية الاستيطان السلطة الفلسطينية السلام في الشرق الأوسط المنظمات الدولية جلسة مجلس الأمن عملية السلام مستوطنات وزير المالية الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
ترامب يخول القادة العسكريين في الشرق الأوسط بتوجيه الضربات بلا إذن منه
بغداد اليوم - متابعة
أفادت وسائل إعلام، اليوم الأحد (16 آذار 2025)، أن الرئيس الامريكي دونالد ترامب فوض القادة العسكريين الأمريكيين في الشرق الأوسط بتوجيه ضربات عسكرية بلا إذن من البيت الأبيض.
وقالت صحيفة "بوليتيكو" الأمريكية بأن ترامب أعلن يوم أمس السبت أن الطائرات الحربية الأمريكية شنت جولة جديدة من الضربات الجوية ضد أهداف متعددة في اليمن التي تسيطر عليها "جماعة الحوثيين"، مضيفة أنه "سمح لقادته بتنفيذ الضربات "بلا رادع"، ودون الرجوع للبيت الأبيض".
وكتب ترامب على موقعه الاجتماعي "Truth Social" أن الضربات تهدف إلى تدمير ما سماه "قواعد متطرفين" وقادتهم ودفاعاتهم الصاروخية"، كما تهدف إلى "حماية السفن والطائرات والأصول البحرية الأمريكية، واستعادة حرية الملاحة".
ووفقا للصحيفة، تأتي هذه الضربات بعد أن قام البيت الأبيض بتخفيف القيود التي كانت مفروضة في عهد الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن على القادة العسكريين فيما يتعلق بتنفيذ الضربات الجوية على أهداف المتشددين.
ونقلت عن مسؤول أمريكي طلب عدم الكشف عن هويته، أن الزيادة في الضربات التي شهدتها الصومال في الأسابيع الأخيرة والتي استهدفت مقاتلي حركة "الشباب"، بالإضافة إلى الضربات في سوريا ضد قادة تنظيم "داعش"، هي نتيجة لهذه السياسة الجديدة.
وأضاف المسؤول أنه "ستكون هناك المزيد من الضربات في المنطقة مع ظهور فرص جديدة للجيش لاستهداف قادة المتشددين".