الأسبوع:
2024-06-29@14:50:16 GMT

الصحة العالمية: لا يوجد مكان آمن في قطاع غزة

تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT

الصحة العالمية: لا يوجد مكان آمن في قطاع غزة

أكدت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية، بأنه لا يوجد مكان آمن في قطاع غزة، متابعة: "نقدم 80% من التجهيزات الطبية في قطاع غزة".

وتابعت في تصريحات للجزيرة: "هناك حاجة لنقل المرضى ذوي الحالات الحرجة إلى خارج قطاع غزة، عاجزون عن نقل المرضى ذوي الحالات الحرجة بسبب إغلاق المعابر".

وتابعت: "لدينا 60 شاحنة تنتظر في مدينة العريش المصرية للدخول إلى غزة، نحتاج إلى إتاحة إيصال المساعدات الإنسانية إلى سكان قطاع غزة، فبدون إيصال المساعدات فورا إلى غزة فإن خطر المجاعة يلوح في الأفق".

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الصحة العالمية منظمة الصحة العالمية غزة قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

منظمة الصحة العالمية: ربع سكان العالم يعانون الكسل

المناطق_متابعات

منظمة الصحة العالمية تقول إن ملياري شخص حول العالم يعانون الكسل. وتشترط ممارسة الرياضة للتخلص من الخمول.

كما تقول منظمة الصحة العالمية إن عدم ممارسة الرياضة يؤدي للإصابة بالأمراض، حيث أن نسبة الخمول البدني أو الكسل بين البالغين حول العالم سيرتفع ليصل إلى 35% بحلول عام 2030.

أخبار قد تهمك منظمة الصحة العالمية : 10 آلاف مريض في غزة يحتاجون إلى إجلاء طبي 25 يونيو 2024 - 6:37 صباحًا حقن “تنحيف” قاتلة.. تحذير عاجل من منظمة الصحة العالمية 21 يونيو 2024 - 9:27 صباحًا

ويقول الاستشاري السابق لمنظمة الصحة العالمية الدكتور وائل صفوت، خلال حواره مع برنامج “الصباح” على سكاي نيوز عربية:

يدفع التطور التكنولوجي الحديث الإنسان إلى مزيد من الكسل وقلة الحركة بشكل كبير، رغم أن الطبيعة البشرية تتطلب النشاط والحركة.

باتت الأعمال المكتبية واستخدام الإنترنت وأجهزة الكمبيوتر تشكل البديل الجديد للعمل الشاق.

استخدام أجهزة التحكم عن بعد (الريموت كنترول) عزز البقاء الجسدي الثابت داخل المنازل وعزز الكسل.

تتسبب الصعوبات المالية التي يواجهها بعض الأفراد في جعل ممارسة الرياضة تحدياً مكلفاً؛ حيث أصبحت رسوم الاشتراك في صالات الألعاب الرياضية أو النوادي عالية التكلفة وصعبة التحقق بالنسبة للبعض.

تولي الدول الأوروبية والأمريكية اهتماماً بالغاً بإنشاء المساحات الخضراء والأماكن الترفيهية التي يرتادها السكان لممارسة الأنشطة المختلفة.

تعتبر رياضة المشي جزءاً أساسياً من تخطيط وتصميم المدن الحديثة، مما يعكس الحرص على تحسين جودة الحياة والاهتمام بالصحة العامة.

كلما تحسنت الظروف المادية للفرد، تزايدت ميوله نحو الكسل وانخفض النشاط البدني، حيث يفضل التنقل باستخدام السيارة ويعتمد بشكل أكبر على الآخرين لأداء المهام.

يجب أن نولي اهتماماً خاصاً بالرياضة، وتخصيص مساحات خضراء، وكذلك توفير اشتراكات في النوادي الرياضية المختلفة.
من الضروري أن نعزز الأنشطة البدنية المتنوعة ونغرس قيمتها في الأجيال الجديدة.

من الضروري تقديم حوافز وتشجيعات خاصة لكبار السن، وتوفير أماكن ملائمة لهم لممارسة النشاطات البدنية التي يحتاجونها بشدة لأسباب صحية تتعلق بالعظام والجهاز الهضمي والدورة الدموية والقلب بالطبع.

بعض الدول، بما في ذلك الدول العربية، تشهد تزايدًا في الكسل بين شعوبها كلما اقتربت من خط الاستواء. ويؤثر هذا بشكل واضح على سلوكيات الأفراد.

كلما زادت المساحات الخضراء بدأت الحياة والحركة تتجلى بوضوح أكبر سواءً بالنسبة للأشخاص أو المجتمعات، إذ يحتاج الأفراد إلى التحرك نشاطاً وممارسة الأنشطة البدنية مما يسهم في تحسين جودة حياتهم.

تلعب البنية التحتية دوراً بالغ الأهمية لضمان توفير مساحات خضراء عامة مجانية تشجع الناس على النشاط والحيوية.

انتشرت الأنشطة الرياضية المنزلية واستخدامات الاجتماعات الافتراضية عبر منصة “زوم” لممارسة الرياضة حتى خلال فترة جائحة كورونا حيث قامت العديد من الفرق وصالات الألعاب الرياضية بتوفير اشتراكات متنوعة للناس، لتمكينهم من ممارسة الأنشطة البدنية داخل المنزل باستخدام أدوات بسيطة مثل الحبل.

مقالات مشابهة

  • مختصة لـ "اليوم": مكافحة العدوى بالمستشفيات ضرورة لحماية الصحة العامة
  • الاحتلال يقصف مخيمات نازحين برفح وتحذير من خروج آخر مستشفيات الشمال عن الخدمة
  • «الصحة العالمية»: نتائج تقرير الأمن الغذائي في السودان «مفجعة»
  • الصحة العالمية: الكسل يسيطر على ربع سكان العالم والنسبة في ارتفاع
  • منظمة الصحة العالمية: ربع سكان العالم يعانون الكسل
  • الصحة العالمية: أكثر من 10 آلاف مريض في غزة بحاجة إلى الرعاية الطبية خارج القطاع
  • «الصحة العالمية»: أكثر من 10 آلاف مريض في غزة بحاجة إلى الرعاية الطبية
  • الإمارات: 8 ملايين دولار لمنظمة الصحة العالمية لدعم جهودها بالسودان
  • الأكاديمية الوطنية للتدريب تعلن تطبيق خطة ترشيد استهلاك الطاقة
  • نقيب التمريض: ناقشنا خطة تمريض الحالات الحرجة والمقدم من العراق