انتشر تطبيق للزواج  في الآونة الأخيرة في مصر عبر حملات على مواقع التواصل ليثير مخاوف من تسريب بيانات وصور لفتيات وشباب راغبين في التعارف والزواج واستغلال رغبتهن في ذلك لابتزازهم فيما بعد.

 

وكان هدف التطبيق التقرب بين الشباب والفتيات لراغبين في الزواج وممارسة ما يشبه دور الخاطبة، بإسلوب يتماشى مع العصر الحديث ومواكبة التكنولوجيا، ليحدث الأمر على التطبيق، مؤكدين أنهم سيحافظون على سرية البيانات والصور وكافة المعلومات التي يقدمها المشاركون فيه عن أنفسهم.

 

إلا أنه أثار مخاوف كثيرة؛ بسبب وجود أسئلة محرجة للبعض والإصرار على ضرورة الإجابة عليها، حول الطائفة والديانة والتصنيف العلمي وما غير ذلك.

وبجانب ذلك، يطلب التطبيق بضرورة وضع صورة شخصية للطرفيبن تحميل بدون ارتداء نظارات شمسية، كما رفض نشر صور كارتونية أو جماعية للمشارك، كما يطلب فتح الكاميرا للتأكد من مطابقة الصورة المرسلة مع الصورة الحقيقية.

 

وضم التطبيق أسئلة آخرى عن الجانب الديني ونوع الملابس وهل يمكن ارتداء الحجاب أو النقاب فضلا عن أسئلة أخرى مرتبطة بأداء الصلوات والتدخين وتعاطي الخمور.

 

تطبيق للزواج يخالف القانون ويطلب صور للأعضاء

يالإضافة لذلك، اتضح أن شروط التطبيق يتعارض مع نصوص القانون رقم 175 لسنة 2018 والخاص بتقنية المعلومات الرقمية، والقانون رقم 151 لسنة 2020 الخاص بحماية البيانات الشخصية، وخاصة المادة 14 التي تنص على أنه يحظر إجراء عمليات نقل للبيانات الشخصية التي تم جمعها أو تجهيزها للمعالجة إلى دولة أجنبية أو تخزينها أو مشاركتها إلا بتوافر مستوى من الحماية لا يقل عن المستوی المنصوص عليه في هذا القانون.

مما أثار التطبيق الجدل بشكل كبير ويرى البعض أنه قد يكون مدخلًا للتعرض لجرائم من أي نوع سواء ابتزاز أو قرصنة أو خلافه، ومثل هذه التطبيقات قد تشكل خطورة على الأشخاص والفتيات وتعرضهم لملاحقات أو قضايا مطالبا بالتوعية ضد هذه التطبيقات وضرورة توخي الحذر مع التصدي لها قانونيا وإلكترونيا.

 

محمد صلاح يتحدى المشاهير بصورة صيفية "بدون فلتر"|شاهد ماذا فعل محمد رمضان بعد غياب 30 عامًا.. صابرين تعود لأسرتها بفضل منشور على فيسبوك|مازال هناك أمل نصائح ذهبية لمنع تلطخ الماسكرا بسبب التعرق كيف أصبح شمبانزي مايكل جاكسون بعمر الـ41؟.. لن تصدق تكاليف رعايته السنوية (فيديو) "في قلب الدمار".. طفلة فلسطينية ترتدي فستان زفاف عثرت عليه تحت الركام فوائد الكنتالوب الهامة للجسم.. المنقذ في الصيف طريقة عمل عصير المانجو اللذيذ في المنزل نصائح هامة لحماية الشعر في المصيف| احذري المكواه أفضل الطرق للوقاية من الاسمرار في الصيف نصائح للوقاية من ضعف النظر.. أغربها ممارسة الرياضة

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

الساحل السوري يتحرك ويفجر أسئلةً كبرى حول مستقبل العلاقة مع دمشق

تصعيد عسكري ملحوظ في الساحل السوري واشتباكات بين قوات السلطات الجديدة ومجموعات مسلحة في ريف جبلة، وسط احتجاجات شعبية تثير تساؤلات حول مستقبل العلاقة بين سكان الساحل والعاصمة دمشق.

اعلان

تشهد مناطق الساحل السوري تصعيدًا أمنيًا متزايدًا مع استمرار العمليات العسكرية التي تشنها قوات وزارتي الدفاع والداخلية في الإدارة الجديدة لملاحقة عناصر من جيش النظام السابق، وذلك عقب سلسلة هجمات استهدفت القوات الأمنية. وقد تم إرسال تعزيزات عسكرية واسعة إلى اللاذقية وطرطوس، حيث أسفرت الاشتباكات عن مقتل 78 شخصًا، بينهم 37 عنصرًا من القوات النظامية، و34 مسلحًا، و7 مدنيين، إلى جانب عشرات المصابين والمفقودين، وسط تقارير عن عمليات تصفية ميدانية.

وامتد التوتر إلى مدن وبلدات عدة، أبرزها اللاذقية، الحفة، المختارية، والشير، فيما وثّق المرصد السوري لحقوق الإنسان عمليات إعدام نفذها عناصر الأمن الداخلي بحق 69 شخصًا من الطائفة العلوية، وسط مشاهد مروعة، ما يرفع حصيلة اليومين الماضيين إلى 147 قتيلاً، بعضهم أعدم ميدانياً.

في الأثناء، بدأت قوات الأمن اقتحام مدينة القرداحة بعد تعزيزات تضمنت دبابات ومصفحات، إثر سيطرة مسلحي جيش النظام السابق على عدة قرى. كما أحكمت القوات سيطرتها على بانياس، حيث تقوم بعمليات تمشيط مكثفة، بينما لا تزال الاشتباكات مستمرة في مناطق جبلية بالساحل، في ظل تعزيزات عسكرية متواصلة لاحتواء التصعيد.

أول تعليق روسي

وفي أول تعليق له على الأحداث، قال الكرملين، الجمعة، إن أمن العسكريين الروس في سوريا لم يتأثر بالأحداث في مدينة اللاذقية الساحلية، التي تضم قاعدة عسكرية روسية.

ونقلت وكالة "تاس" عن المتحدث باسم الكرملين ديميتري بيسكوف القول إن "الأمن اللازم لجنودنا متوفر على المستوى المطلوب". ورفض بيسكوف التعليق على ما يجري في اللاذقية قائلا: "بشكل عام، لا أود التعليق على سير هذه العمليات، لأننا لا نعرف التفاصيل".

ومنذ إطاحة الأسد، نفذت السلطات حملات أمنية تقول إنها تهدف لملاحقة "فلول النظام" السابق، شملت مناطق يقطنها علويون خصوصا في وسط البلاد وغربها، تخللتها أعمال قتل وعنف يتخذ طابعاً طائفياً.

وكانت وكالة "سانا" الرسمية نقلت الخميس عن مصدر أمني في اللاذقية قوله إن مجموعات مسلحة شنت هجومًا استهدف عناصر وآليات تابعة لوزارة الدفاع قرب بلدة بيت عانا، ما أسفر عن مقتل عنصر وإصابة آخرين. وأضاف المصدر أن تلك المجموعات استهدفت سيارات الإسعاف التي حاولت إجلاء المصابين، مما دفع القوات الأمنية إلى استقدام تعزيزات عسكرية للمنطقة.

وأشار المصدر إلى أن المسلحين تمركزوا في بلدة بيت عانا وبدأوا باستهداف القوات الأمنية، مؤكداً أن الإجراءات اللازمة ستُتخذ لمحاسبة المسؤولين عن الهجوم.

وفي سياق متصل، ذكرت الوكالة أن إحدى النقاط الأمنية في المنطقة تعرضت لهجوم مسلح، استهدف سيارات مدنية. كما نقلت عن مدير أمن محافظة اللاذقية أن الاشتباكات الجارية تشمل مجموعات مسلحة يُزعم ارتباطها بشخصيات عسكرية سابقة، كانت لها أدوار في النزاع السوري، أبرزها العميد سهيل الحسن.

من هو سهيل الحسن؟

هو ضابط سوري بارز في عهد الرئيس المخلوع بشار الأسد، يلقب بـ"النمر"، وقد وُلد في 10 يونيو 1970 في بلدة بيت عانا بمحافظة اللاذقية، وتدرّج في الرتب العسكرية ليصبح واحدًا من أكثر الشخصيات نفوذًا في المؤسسة الأمنية السورية.

برز الحسن خلال الحرب الأهلية من خلال تأسيسه وقيادته "قوات النمر"، وهي وحدة نخبوية كانت تابعة للجيش السوري واشتهرت بتنفيذ عمليات هجومية معقدة ضد الفصائل المسلحة، خاصة في حلب، حماة، دير الزور، وإدلب. وبفضل الدعم الجوي الروسي، استطاعت قواته تحقيق مكاسب عسكرية بارزة، ما جعله أحد أبرز الأذرع الميدانية للنظام السوري السابق في الصراع.

العميد سهيل الحسن، ويبدو في الصورة الوسام الذي تقلده من روسيا.مصدر مفتوح

حظي الحسن بدعم كبير من القوات الروسية، حيث كان يُنظر إليه كأحد أبرز حلفاء موسكو في العمليات الميدانية. وفي عام 2016، منحه الكرملين وسام الصداقة الروسي تقديرًا لدوره في تعزيز التعاون العسكري بين الجانبين، لا سيما خلال معارك استعادة حلب وإدلب.

ارتبط اسم الحسن بتكتيكات عسكرية مثيرة للجدل، إذ اتُهم باستخدام القصف العنيف والبراميل المتفجرة ضد مناطق المعارضة والجماعات الإسلامية المقاتلة للنظام، ما أدى إلى انتقادات حقوقية ودولية واسعة. ورغم هذه الاتهامات، كان يُنظر إليه في الأوساط الموالية للحكومة السورية كقائد قوي ساهم في استعادة مناطق استراتيجية لصالح الجيش السوري.

Relatedطرطوس: مقتل 14 من قوات الحكومة السورية الحالية خلال "محاولة اعتقال ضابط في نظام الأسد"هجوم إسرائيلي على ميناء طرطوس شمال غربي سورياتقرير: صفقة وشيكة بين سوريا روسيا تضمن احتفاظ موسكو بقاعدتي حميميم وطرطوس فما المقابل؟

ومع تعاظم نفوذ روسيا وإيران في المشهد السوري قبل سقوط نظام الأسد، بدأ الحسن يبتعد تدريجاً عن الواجهة. ومنذ انهيار النظام لم تصدر أي بيانات رسمية حول مصيره.

وبينما يراه أنصاره قائدًا صلبًا ساهم في استعادة المناطق من الفصائل المسلحة، يعتبره معارضوه رمزًا للنهج العسكري القاسي الذي اتُّبع خلال النزاع السوري. ومع استمرار الغموض حول مستقبله، يبقى سهيل الحسن واحدًا من أكثر الشخصيات العسكرية إثارةً للجدل في الحرب السورية.

اعلان

المراقبون يرصدون تصاعد العمليات العسكرية

وفي سياق الأحداث الحالية التي يشهدها الساحل، أشار المرصد السوري لحقوق الإنسان إلى أن العمليات العسكرية في ريف جبلة شهدت تصعيدًا ملحوظًا، حيث استهدف الطيران المروحي مناطق في بيت عانا وقريتي معرين ودوير بعبدة، بالتزامن مع قصف مدفعي. ووفقًا للمعلومات الواردة، هزّت انفجارات قوية المنطقة، ما أثار حالة من الذعر بين المدنيين، دون توفر بيانات دقيقة حول حجم الخسائر البشرية والمادية حتى الآن.

وذكر المرصد أن ناحية الدالية وبيت عانا شهدتا حملة أمنية واسعة شنتها قوى الأمن الداخلي، ترافقت مع قصف مدفعي واشتباكات بالأسلحة الرشاشة بين القوات الأمنية ومجموعات محلية مسلحة. وأوضح أن هذه الحملة جاءت عقب تعرض دورية أمنية لهجوم، تزامن مع سماع دوي انفجارات في المنطقة وانقطاع شبكات الاتصال عن بعض المناطق القريبة.

وأضاف المصدر أن قوات الأمن الداخلي دفعت بتعزيزات عسكرية كبيرة إلى المنطقة، حيث وصلت أرتال عسكرية تضم نحو 20 آلية، بعضها مزود برشاشات ثقيلة، في إطار حملة تهدف إلى فرض السيطرة الأمنية وملاحقة المطلوبين.

اعلاناحتجاجات شعبية واقتحام مقار رسمية

في ظل هذا التصعيد العسكري، شهدت مناطق في الساحل السوري، ولا سيما في اللاذقية وطرطوس، حركات احتجاجية متزايدة شارك فيها مئات المواطنين، حيث رفع المتظاهرون شعارات تطالب بتحسين الأوضاع المعيشية ووقف العمليات العسكرية. وأفادت مصادر محلية بأن بعض التظاهرات امتدت إلى مناطق ريفية، حيث أقدم محتجون علىإغلاق طرق رئيسية وإشعال الإطارات.

Relatedفيديو: سفينة روسية محملة بحبوب "مسروقة" من أوكرانيا تصل إلى ميناء طرطوس السوريوزارة الدفاع السورية: غارة اسرائيلية تسفر عن جرح مدنيين اثنين جنوب طرطوسسانا: مقتل ثلاثة سوريين في قصف جوي إسرائيلي على طرطوس

ووفقًا لمصادر ميدانية، فقد قام متظاهرون غاضبون باقتحام عدد من المقار الحكومية، بما في ذلك مراكز إدارية وأمنية في بعض البلدات، احتجاجًا على السياسات المتبعة من السلطات الجديدة، وعلى التصعيد العسكري المستمر. وفي بعض المناطق، تم الاستيلاء على مكاتب حكومية ومقار رسمية.

يأتي هذا التصعيد في ظل توتر متزايد في المنطقة، وسط مخاوف من اتساع نطاق العمليات العسكرية والاحتجاجات الشعبية خلال الساعات القادمة. وبينما تستمر الاشتباكات بين القوات الأمنية والمجموعات المسلحة في بعض المناطق الريفية، فإن التحركات الشعبية في المدن الكبرى قد تضيف بعدًا جديدًا للأزمة، مما يجعل الوضع في الساحل السوري أكثر تعقيدًا مع غياب مؤشرات على احتواء التوترات أو التوصل إلى حلول تهدئة قريبة.

مشهد يفضي إلى تساؤلات كثير

وتشير هذه التطورات إلى صعوبة الظروف التي تمر بها سوريا، وتعقيدات المشهد برمته، الأمر الذي يفضي إلى مجموعة من التساؤلات المهمة.

اعلان

فما مدى تأثير التصعيد العسكري في ريف اللاذقيةعلى المشهد السياسي والأمني العام في سوريا؟ وكيف ستؤثر هذه التطورات على استقرار المنطقة ومستقبل القوات الأمنية؟ وهل يمثل ظهور اسم سهيل الحسن مجددًا عودة محتملة له إلى المشهد العسكري؟ وإلى أي مدى يمكن أن تؤدي الاحتجاجات الشعبية في الساحل السوري إلى تغيير في النهج السياسي؟ وهل تعكس المواجهات الدائرة صراعًا على النفوذ بين قوى داخلية، أم أنها جزء من إعادة ترتيب المشهد العسكري والسياسي في سوريا؟ وهل تحافظ دمشق على وحدتها في ظل تقدم إسرائيلي داخل أراضيها من ناحية الجنوب، ومشكلات كثيرة مع الأكراد في الشرق، وانفجار الساحل الآن؟ فضلاً عن استمرار تحدي الإرهاب، ونشاط داعش في مناطق متفرقة من سوريا.

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية تقرير: صفقة وشيكة بين سوريا روسيا تضمن احتفاظ موسكو بقاعدتي حميميم وطرطوس فما المقابل؟ هجوم إسرائيلي على ميناء طرطوس شمال غربي سوريا شروط دمشق الجديدة.. هل تغير مستقبل الوجود العسكري الروسي في سوريا؟ روسياالساحلالحرب في سورياهيئة تحرير الشام اعلاناخترنا لكيعرض الآنNext اشتباكات دامية في جبلة: مقتل 13 من قوات الأمن السوري على يد جماعات موالية للأسد يعرض الآنNext سوقٌ وسط الركام.. كيف يواجه الفلسطينيون في مخيم جباليا الحصار وغياب المساعدات؟ يعرض الآنNext كوستا: المجر تعزل نفسها داخل الاتحاد الأوروبي بعد اعتراضها على بيان دعم أوكرانيا يعرض الآنNext زيلينسكي: محادثات حاسمة مع المسؤولين الأمريكيين ستجري في السعودية الأسبوع المقبل يعرض الآنNext أوروبا تعتمد نظام الدخول/الخروج الرقمي لتسجيل بيانات المسافرين.. خطوة نحو الأمان أم تهديد للخصوصية؟ اعلانالاكثر قراءة كتبٌ تُحرق.. مع شحّ غاز الطهي في غزة أصبحت المؤلفات هي الوقود اجتماع مجلس التعاون الخليجي في السعودية بحضور مصر وسوريا والأردن والمغرب تقرير: صفقة وشيكة بين سوريا روسيا تضمن احتفاظ موسكو بقاعدتي حميميم وطرطوس فما المقابل؟ "خذلت جيشك يا ريّس".. لقاء عون والشرع يفجّر غضب اللبنانيين ويُعيد إلى الأذهان معركة جرود عرسال التعريفات الجمركية الأمريكية تهدد الاقتصاد الأيرلندي وقطاع الأدوية الأكثر تضررا اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومدونالد ترامبإسرائيلأوروباالحرب في أوكرانيا صوم شهر رمضانشرطةانفجارسورياسياحةالاتحاد الأوروبيمرضالرسوم الجمركيةالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2025

مقالات مشابهة

  • جوجل مستعد للأسئلة المعقدة والبحث المعمق
  • التطبيق بدأ رسميا | أسباب تؤدي إلى سحب شقق الإسكان الاجتماعي فورًا
  • التطبيق الرسمي خلال ساعات.. زيادة الإيجار القديم رسميا لهذا الفئات
  • تسريبات .. آيفون 17 آير أنحف هاتف في العالم
  • الكويت تدين وتستنكر بشدة الجرائم التي ترتكبها مجموعات خارجة عن القانون في سورية
  • قطر تدين الجرائم التي ترتكبها مجموعات "خارجة عن القانون" في سوريا
  • الساحل السوري يتحرك ويفجر أسئلةً كبرى حول مستقبل العلاقة مع دمشق
  • وفقًا للقانون.. ما هي ضوابط حصول اللاجئ على وثيقة سفر؟
  • مسابقة رمضانية للأطفال لتعريفهم بالشهر الفضيل
  • تطبيقًا لصحيح القانون.. تأجيل "عمومية المهندسين" لمدة ساعتين