وزيرة الثقافة: 7 معارض للكتاب بالصيف واهتمام خاص بالمناطق الحدودية
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
كتب- محمد شاكر
اعتمدت الدكتورة نيفين الكيلاني، وزيرة الثقافة، خطة "معارض الكتاب"، والتي تنفذها الهيئة العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، خلال فترة الإجازة الصيفية في المحافظات، وتضم 7 معارض في عدد من المحافظات.
وقالت وزيرة الثقافة في بيان: "إن خطة المعارض تنطلق الخميس المُقبل 27 يونيو، بمعرض الكاتدرائية المرقسية بالإسكندرية، ويستمر حتى 4 يوليو المُقبل، بمشاركة الهيئة العامة لقصور الثقافة، ودار الكتب والوثائق القومية، يعقبه معرض بورسعيد السابع للكتاب في الفترة من 18 حتى 27 يوليو 2024، ثم معرض رأس البر الخامس للكتاب، بمحافظة دمياط، في الفترة من 8 حتى 17 أغسطس 2024، ومعرض السويس الثاني للكتاب في الفترة من 28 أغسطس وحتى 2 سبتمبر 2024، وجارٍ التجهيز لتنفيذ عدد من المعارض بشمال وجنوب سيناء ومطروح".
وأعلنت وزيرة الثقافة، استمرار مبادرة "الثقافة والفن للجميع"، والتي تتضمن إصدارات تبدأ أسعارها من جنيه وحتى 20 جنيهًا، لتشجيع الجميع على اقتناء الكتب.
وأشارت إلى أنه روعي في الخطة تنظيم عدد من المعارض بالمحافظات الحدودية، وقد شهدت الفترة الماضية إقامة عدد من المعارض بمناطق لم تطرقها الوزارة من قبل، والتي كان آخرها معرض شلاتين الأول للكتاب.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: حكومة مدبولي الطقس أسعار الذهب سعر الدولار معبر رفح التصالح في مخالفات البناء مهرجان كان السينمائي الأهلي بطل إفريقيا معدية أبو غالب طائرة الرئيس الإيراني سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان الدكتورة نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة الهيئة العامة للكتاب وزیرة الثقافة عدد من
إقرأ أيضاً:
وزارة الثقافة تفرج عن نتائج جائزة المغرب للكتاب
أعلنت وزارة الشباب والثقافة والتواصل عن أسماء الفائزين بجائزة المغرب للكتاب لسنة 2024 في دورتها الـ55.
وذكرت الوزارة في بلاغ أن اللجان المكلفة بقراءة وتقييم الكتب والمصنفات المرشحة لجائزة المغرب للكتاب في دورتها 55 برسم سنة 2024 قد أنهت أشغالها، برئاسة رحمة بورقية، فيما ترأس اللجان الفرعية كل من وفاء العمراني (صنف الشعر)، وأحمد بلاطي (صنف السرد)، وعبد الإله بنمليح (صنف العلوم الإنسانية)، ومحمد عبد ربي (صنف العلوم الاجتماعية)، وعزيز لمتاوي (صنف الترجمة)، وعز الدين الشنتوف (صنف الدراسات الأدبية واللغوية والفنية)، ورشيد لعبدلوي (صنف الأدب والدراسات الأمازيغية)، ومحمد سوسان (صنف أدب الأطفال واليافعين).
وهكذا، آلت جائزة الشعر مناصفة لكل من إدريس الملياني، عن ديوانه « غمة الكمامة »، الصادر عن سوماكرام، ومحمد عزيز الحصيني عن ديوانه « كغيوم تحت القناطر »، الصادر عن بيت الشعر في المغرب.
وفاز بجائزة السرد سعيد منتسب عن روايته « حساء بمذاق الورد » الصادرة عن دار خطوط وظلال للنشر والتوزيع بالأردن. أما جائزة العلوم الإنسانية، فقد منحت مناصفة لكل من هشام الركيك عن كتابه « الملاح فضاء وعمران من وحي عقد الذمة » الصادر عن الجامعة الدولية للرباط وأكاديمية المملكة المغربية، وسمير أيت أومغار عن كتابه « الماء والمدينة بشمال أفريقيا في العهد الروماني »، الصادر عن الجامعة الدولية للرباط وأكاديمية المملكة المغربية بتعاون مع مركز آلان دي ليف للدراسات اليهودية بجامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس.
وفاز حسن الطالب بجائزة الترجمة عن ترجمته من الفرنسية للغة العربية لكتاب « شيطان النظرية، الأدب والحس والمشترك » لمؤلفه أنطوان كامبنيون، الصادرة عن دار الكتاب الجديد المتحدة ببيروت.
أما جائزة الدراسات في مجال الثقافة الأمازيغية، فقد منحت للعربي موموش عن كتابه « La phrase complexe en amazighe, les circonstancielles »، الصادر عن المركز الأمازيغي للترجمة والتكوين بأكادير.
وآلت جائزة الأدب الأمازيغي لفؤاد أزروال عن مجموعته القصصية “ⵉⵍⴷⵊⵉⴳⵏ ⵓⵔ ⴳⴳⴰⵎⵏ ⴳ ⵜⴳⵔⵙⵜ” (الأزهار لا تنمو في الشتاء)، التي طبعت بمطبعة وراقة تجهيزات الشرقية بالرباط.
وتم حجب جوائز هذه السنة في أصناف العلوم الاجتماعية، والدراسات الأدبية والفنية واللغوية، وأدب الأطفال واليافعين.
وخلص البلاغ إلى أن عدد الكتب المرشحة المقبولة لجائزة المغرب للكتاب في دورتها 55 برسم سنة 2024 قد بلغت 86 مؤلفا، موزعة على أصناف الشعر (7 أعمال)، والسرد (24 عملا)، والعلوم الإنسانية ( 9 أعمال)، والعلوم الاجتماعية (10 أعمال)، والدراسات الأدبية والفنية واللغوية (16 عملا)، والترجمة (12 عملا)، والدراسات في مجال الثقافة الأمازيغية (عمل واحد)، والأدب الأمازيغي (عملان)، وأدب الأطفال واليافعين (خمسة أعمال).
وتعتبر جائزة المغرب للكتاب محطة سنوية هامة يتم خلالها الاحتفاء بالكتاب المغربي ومؤلفيه. وهي مكافأة وطنية لأجود المؤلفات في ميادين الإبداع والبحث والترجمة. كما أنها محطة تشخيصية لحيوية وعافية الجسم الفكري والإبداعي بالمغرب.
وتم إحداث هذه الجائزة سنة 1968، لتكون أرفع تقدير يمنح للأعمال المتميزة في مختلف حقول المعرفة والإبداع، بمسار يمتد على مدى 55 سنة.
/
كلمات دلالية المغرب ثقافة جائزة كتاب