إحالة البلوجر أماني السورية إلى المحكمة الاقتصادية للاختصاص
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قررت محكمة القاهرة الجديدة إحالة البلوجر أماني السورية لاتهامها بإساءة استخدام مواقع التواصل الاجتماعي وتقديم محتوى فاضح بعرض زيادة الأرباح إلى المحكمة الاقتصادية للاختصاص.
وقدم مقيم الدعوى ضد أماني السورية مستندات لهيئة للمحكمة تدين المتهمة باستخدام مواقع التواصل الاجتماعي وصور من صفحتها بادانتها بإساءة استخدام مواقع التواصل الاجتماعي.
وتغيبت البلوجر اماني الحلبية عن حضور اولى جلساتها في محكمة التجمع الخامس
وكان محامي بالنقض تقدم ببلاغ ضد إحدى البلوجرز ذات الجنسية السورية وتظهر على المنصات المختلفه لتنشر فسادها وهي تقيم على أرض مصر بشكل غير شرعي لتقوم بارتكاب جرائم معلوماتية متعددة منها التحايل الالكتروني والتشهير والاتجار بالبشر واساءة استخدام الشبكة العنكبوتية، وذلك لأهداف تتعلق بالرغبة في زيادة عدد المتابعين وزيادة الأرباح بشكل غير قانوني.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اتجار بالبشر الاجتماع اقتصادية ارتكاب جرائم التجمع الخامس الجنسية السورية
إقرأ أيضاً:
ظهور مثير للشاب الجزائري بعد احتجازه لمدة 27 عاما.. كيف تغيرت ملامحه؟
حالة من الذهول المُمزوجة بالابتسامة، سيطرت على كل من شاهد آخر ظهور للشاب الجزائري، الذي جرى احتجازه في بيت جاره لمدة 27 عامًا، وعثر عليه في الشهر الماضي، إذ نشر أحد أقاربه صورة تُظهر تبدل ملامحه تمامًا، ليتفاعل المتابعين معها على مواقع التواصل الاجتماعي «انستجرام».
الشاب الجزائري ظهر في الصور مُبتسما ووضعه الجسدي جيدا، واختفت تماما جميع الجروح التي كانت موجودة على جسده بعد احتجازه.
تعاطف الجمهور مع الشابصفحات الجزائر الموجودة على منصات مواقع التواصل الاجتماعي، أعادت نشر الصورة فرحين بتغير شكل الشاب الجزائري إلى الأفضل ليقول أحدهم قائلاً: «الحمدلله على سلامتك، جميعنا تعاطف معك، إن شاء الله تعوض ما فاتك مع العائلة والأحباب».
وكتب شخص آخر: «كنا نخشى أن نراك في صورة أخرى، لكن الحمدلله يبدو وضعك جيدا».
View this post on Instagram
A post shared by utilisateur (@hors_service.0)
قصة الشاب الجزائريالجدير بالذكر أن الشاب الجزائري عمر بن عمران، جرى احتجازه في اصطبل جاره لمدة 27 عامًا، وأثارت قصته جدل واسع عبر منصات مواقع التواصل الاجتماعي، بعد منشور لأخت الجاني على فيسبوك، التي أكدت إن الضحية مُحتجز لدى جاره ولا يزال على قيد الحياة، ما دفع السلطات للتحرك والتحقيق وكشف اللغز.