أيقونة في سن الـ60.. معلومات عن أكبر لاعب كرة قدم بعد انضمامه لفريق جديد
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
شعبية كبيرة يتمتع بها كازويوشي ميورا في اليابان، يعد أكبر لاعب كرة قدم في العالم، والذي يبلغ من العمر 57 عامًا ولا يزال متمسكًا ببقائه داخل الملعب، وبعد انضمامه لفريق في الدرجة الرابعة في اليابان، أصبح حديث صحف الرياضة في العالم، ليثير اهتمام محبي كرة القدم.
معلومات عن أكبر لاعب كرة قدم في العالمأثار انضمام «ميورا» لفريق جديد في هذا السن، اهتمام العديد من جماهير كرة القدم، وكشف موقع «kyodo news» الياباني عن بعض المعلومات عنه:
- يدعى كازويوشي ميورا.
- ولد في محافظة شيزوكا اليابانية عام 1967.
- غادر اليابان وهو في الـ 15 من عمره، ليبدأ مسيرته الاحترافية في نادي سانتوس البرازيلي.
- لعب في 6 دوريات أبرزها الدوري الإيطالي والبرتغالي.
- يعد أول لاعب ياباني يلعب للدوري الإيطالي، من خلال صفوف فريق جنوة في موسم 1994-199.
- حصل على 9 بطولات طوال مسيرته.
- ثاني الهدافين التاريخين لليابان برصيد 55 هدفا.
يتوقع الكثير من جمهور «ميورا»، أنه على مشارف الاعتزال بعد انتهاء عقده مع فريقه الجديد، لكنه أكد خلال المؤتمر الصحفي الذي أعد لتقديمه، أنه لا يفكر في الإعتزال في الوقت الحالي، وأبدى إنكزعاجه من عدم مشاركته مع فريقه السابق، كما يرى نفسه أفضل من الاعبين الحالين «أنا في عمر مناسب، ومن الواضح أنني أفضل بكثير من اللاعبين الآخرين، والاعتزال ليس خيارا.. أريد أن ألعب أكبر عدد ممكن من الدقائق في المباريات».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كرة القدم اليابان أكبر لاعب في العالم الدوري
إقرأ أيضاً:
هيئة المسح البريطانية تحذّر: أكبر جبل جليدي بالعالم ينحرف عن مساره وسيفكك قريباً
أعلنت هيئة المسح البريطانية في أنتاركتيكا، “أن أكبر وأقدم جبل جليدي في العالم A23a، توقف عن الانجراف ومن المرجح أن يكون قد جنح بالقرب من جورجيا الجنوبية وجزر ساندويتش الجنوبية”.
ووفقا للهيئة، “انفصل الجبل الجليدي A23a الذي وزنه حوالي تريليون طن، عن جرف فيلشنر الجليدي في القارة القطبية الجنوبية عام 1986″، و”ظل عالقا في بحر ويديل لأكثر من 30 عاما، ولكن في عام 2020، بدأ في الانجراف باتجاه الشمال”.
ويشير العالم، “أندريو ماير”، “أن A23a سوف يتفكك قريبا إلى قطع أصغر بسبب التيارات المحيطية الدافئة”.
وأضاف، “قد يؤثر هذا على مسار سفن الصيد في المنطقة، إذ أن الجبل الجليدي بأكمله ليس خطيرا بعكس أجزائه الأصغر”، وأن “الجبل الجليدي العملاق” قد يكون له تأثير ضئيل على البيئة، حيث أن “العناصر الغذائية التي يطلقها ذوبانه قد تزيد من توفر الغذاء للنظام البيئي الإقليمي بأكمله، بما في ذلك البطاريق والفقمات”.
ووفقاً له، “لا علاقة لهذا الوضع بالاحتباس الحراري لأن الجبال الجليدية، هي جزء طبيعي تماما من دورة حياة الصفائح الجليدية في القارة القطبية الجنوبية، وتنفصل عن الجرف الجليدي من وقت لآخر، لكن الذوبان المباشر للجرف الجليدي زاد منذ عام 2000، وهو ما يمكن تفسيره بتغير المناخ”.