كيف تسجل بياناتك بموقع وزارة العمل للحصول على وظيفة؟.. 5 خطوات سهلة
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
تعمل وزارة القوى العاملة على ربط الباحثين عن العمل بفرص التوظيف المتاحة، وذلك من خلال منظومة إلكترونية متطورة تسمح بالتسجيل الإلكتروني لراغبي العمل، بهدف تسهيل عملية التقديم على الوظائف وتنظيمها، وتوفير الوقت والجهد على كل من الباحثين عن وظائف وأصحاب العمل.
ونوضح عبر السطور التالية كيفية التسجيل بموقع وزرارة العمل للأشخاص الطبيعين ولذوي الإعاقة، من أجل الحصول على وظيفة داخل مصر أو خارجها، للأشخاص.
تبدأ أولى خطوات التسجيل على موقع وزارة القوى العاملة بالدخول إلى الموقع من هنــــــــــا، ثم اتباع الخطوات التالية:
- ستجد عدة اختيارات في الصحفة الرئيسية للموقع، قم بالضغط على أيقونة «تسجيل راغبي العمل».
- إذا كنت مسجلا في الموقع من قبل ستدخل الرقم القومي وكلمة المرور ثم تضغط على تسجيل الدخول.
- أما إذا لم تكن مسجلا من قبل سيتعين عليك أن تضغط على «تسجيل لأول مرة» وتدخل البيانات المطلوبة.
- تتنوع تلك البيانات بين (بيانات شخصية - بيانات المؤهل الدراسي - الخبرات والمهارات - الدورات التدريبية).
- بعد استيفاء جميع تلك البيانات ستضغط على «حفظ ومتابعة»، ثم بعد ذلك قم بالتسجيل وانتظر الرد.
يمكن لذوي الإعاقة كذلك التسجيل على موقع وزارة القوى العاملة للحصول على وظيفة، عن طريق اختيار «تسجيل ذوى الاحتياجات الخاصة» من نفس خانة «تسجيل راغبي العمل» وإدخال البيانات المطلوبة، باتباع نفس الخطوات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وظائف وزارة العمل وزارة القوى العاملة
إقرأ أيضاً:
دراسة: تزايد القلق إزاء احتمالية حل الذكاء الاصطناعي محل الأشخاص في الوظائف
كشفت دراسة حديثة أجرتها شركة "إبسوس" العالمية بفرنسا للأبحاث أن 65% من المشاركين في 31 دولة ومنطقة يخشون أن يؤدي الذكاء الاصطناعي إلى تسريح العمال وفقدانهم الكامل للوظائف، بزيادة عن 64% العام الماضي.
وقالت صحيفة "ذي اندبندنت سنجابور" السنغافورية أن القلق من الذكاء الصناعي يتجلى بصورة رئيسية في جنوب شرق آسيا، حيث يبدو أن التفكك الوظيفي أمرٌ وشيك.
وأعرب 73% من العمال الماليزيين عن قلقهم إزاء حل الذكاء الاصطناعي محل الأشخاص في الوظائف، كما يزداد الخوف عمقًا في إندونيسيا بنسبة 85% والفلبين 81% وفي سنغافورة 67%، مع استعداد العمال للتأثير المتزايد للأتمتة.
ويزيد تقرير "مستقبل الوظائف" الصادر عن "المنتدى الاقتصادي العالمي" من القلق، حيث أشار إلى أن 41% من الشركات حول العالم تنوي خفض قوتها العاملة بحلول عام 2030 بسبب الميكنة القائمة على الذكاء الاصطناعي.. ومع ذلك، يُؤكد التقرير نفسه أن 77% من المؤسسات تهدف إلى إعادة تأهيل أو تطوير مهارات موظفيها للعمل جنبًا إلى جنب مع الذكاء الاصطناعي، ما يشير إلى إدراك المؤسسات ضرورة موازنة الأتمتة مع المشاركة البشرية.
وفيما كشفت الدراسة أن 43% فقط من المشاركين حول العالم يعتقدون أن الذكاء الاصطناعي سيزيد من مشاركة الموظفين في العمل، قائلين "إن الذكاء الاصطناعي قادر على توليد فرص عمل جديدة".
وفي الصين، يعتقد 77% من المشاركين أن الذكاء الاصطناعي سيعني المزيد من الوظائف وليس فقدانها أو نزوحها، ويشير ذلك إلى أن التوجيهات الاقتصادية للبلاد وامتثال القوى العاملة والاستثمارات القائمة على الذكاء الاصطناعي تُشكل بصورة كبيرة الوعي العام.
وللتغلب على المخاوف المتعلقة بالذكاء الاصطناعي، يرى المتخصصون أنه ينبغي على العمال النظر إلى الخطوة كأداة للكفاءة بدلًا من كونه منافسًا، وأن فهم الذكاء الاصطناعي وتسخيره يُمكن أن يفتح الأبواب أمام الابتكار والكفاءة والنمو الشخصي، كما أنه بإمكان مجالات تحسين القدرات، مثل الإبداع والتفكير النقدي وقدرات حل المشكلات، والتي لا يزال الذكاء الاصطناعي يعاني فيها، أن يُوفر للعمال مرونةً في سوق العمل.