اعتماد نتيجة برنامجي الترجمة التخصصية باللغة الصينية والألمانية بجامعة الإسماعيلية الجديدة
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
صرح الدكتور ناصر مندور رئيس جامعة قناة السويس أنه تم اعتماد نتيجة برنامج الترجمة التخصصية باللغة الألمانية حيث بلغت النسبة العامة للنجاح 99% أما برنامج اللغة التخصصية باللغة الصينية فقد بلغت النسبة العامة للنجاح 90%.
وهنأ الدكتور ناصر مندور أول دفعة من طلاب برامج اللغات متمنياً لهم مزيد من التوفيق والنجاح.
ومن جانبه - قام الدكتور عادل حسن نائب رئيس الجامعة للشئون الأكاديمية لجامعة الإسماعيلية الجديدة الأهلية بإعتماد النتيجة، واصلا التهنئة للطلاب، مقدماً الشكر للقائمين على متابعة سير العملية الامتحانية ومراجعة ورصد وإعلان النتائج وعلى رأسهم الدكتور صفوت عبد المقصود عميد كلية الألسن والدكتور طارق أبو الميلة وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب والدكتورة سلوى إبراهيم منسق برامج اللغات بكلية التجارة الدولية واللغات بجامعة الإسماعيلية الجديدة الأهلية.
كما أعلن الدكتور عادل حسن أسماء الطلاب الخمس الأوائل على كل برنامج والتي جاءت كالتالي:
أولا: الطلاب الخمس الأوائل على برنامج اللغة الصينية :
• المركز الأول الطالبة مريم سمير محمود حفني
• المركز الثاني الطالبة أسماء طلعت عبد العظيم
• المركز الثالث الطالبة روضة أحمد يونس
• المركز الرابع الطالبة هبة الله صلاح عبد الجواد
• المركز الخامس الطالب محمد مصطفى عبد الخالق
ثانيًا: الطلاب الخمس الأوائل على برنامج اللغة التخصصية الألمانية:
• المركز الأول الطالب مروان أحمد فاروق
• المركز الثاني الطالبة نوران جمال عباس
• المركز الثالث الطالب محمد محمد رضوان
• المركز الرابع الطالب يوسف مسعد حسني.
• المركز الخامس الطالبة نانسي مؤمن محمد.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاسماعيلية الجديدة الإسماعيلية التجارة الدولية العملية الامتحانية جامعة الإسماعيلية الجديدة الأهلية
إقرأ أيضاً:
جامعة زايد تطلق منصة “زاي” لتطوير تعليم اللغة العربية
أعلنت جامعة زايد، أمس، إطلاق منصة “زاي”، وهي منصة رقمية جديدة تهدف إلى تطوير تعليم اللغة العربية على المستويين المحلي والإقليمي، من خلال توفير أدوات وموارد مبتكرة لدعم المعلمين والطلبة والباحثين.
حضر إطلاق المنصة معالي عائشة ميران، المدير العام لهيئة المعرفة والتنمية البشرية في دبي، والدكتور مايكل ألين، مدير الجامعة بالإنابة، وناديا بهويان، نائب مدير الجامعة ورئيسة الشؤون الأكاديمية فيها وعدد من أعضاء مجلس أمناء جامعة زايد.
وتعزز المنصة قدرة المعلمين على تحسين النتائج التعليمية عبر أدوات تشخيصية ذكية ومحتوى تدريبي للمعلّمين ومعلومات بحثية للمهتمين بالبحوث العلمية المنشورة والمتعلّقة بتعليم اللغة العربية، ما يدعم التزامها بتحسين مستوى الإلمام باللغة العربية وأساليب تدريسها.
وتتيح المنصة أدوات تعليمية ذكية مثل “سرد” لتشخيص مستوى القراءة باللغة العربية التي تساعد المعلمين في تقييم القراءة المبكّرة لدى الطلبة وتخطيط التدخلات اللازمة، وتتضمن معلومات عن مشروع “بارِق”وهو مشروع يموله مركز أبوظبي للغة العربية، بالتعاون مع جامعة نيويورك أبوظبي، حيث يعمل على تصنيف مقروئية النصوص العربية من خلال قاعدة بيانات تشمل 10 ملايين كلمة من الأجناس الأدبية والعلمية المختلفة.
وقالت معالي شما بنت سهيل المزروعي، وزيرة تنمية المجتمع ورئيسة مجلس أمناء جامعة زايد، إن منصة “زاي”، تعكس التزام الجامعة بالارتقاء بالتعليم وتعزيز اللغة العربية، وتمكين المعلمين وإعداد أجيال متجذرة في هويتها العربية، ليتولوا من بعدها مسؤولية بناء مستقبل يليق بطموح دولة الإمارات.
وتم تطوير المنصة من خلال تعاون مشترك مع مجموعة من الشركاء الإستراتيجيين من أنحاء الدولة والعالم، وذلك بهدف تعزيز قدراتها وتوسيع نطاق تأثيرها.
من جانبها قالت الدكتورة هنادا طه ثومور، أستاذة كرسي اللغة العربية في جامعة زايد ومديرة مركز “زاي” لتعليم اللغة العربية، إن جوهر كل تجربة تعليمية ناجحة يعتمد بشكل كبير على المعلمين المتميزين الذين يسهمون في بناء أجيال قادرة على التفكير والإبداع، وإن المنصة تشكل أداة أساسية لكل معلم يسعى لتعزيز مهارات القراءة لدى الطلبة، وتنمية قدراتهم اللغوية، وإلهامهم لاستكشاف غنى وعمق اللغة العربية، مضيفة: “نحن جميعا نتحمل مسؤولية جماعية في نقل لغتنا وثقافتنا للأجيال القادمة، لضمان استمرار تأثيرها في عالم يشهد تغيرات سريعة”.
وتتماشى جهود المنصة مع المبادرات الوطنية، بما في ذلك تركيز الدولة على تعزيز المهارات اللغوية العربية منذ سن مبكرة، وتسهم في تطوير أدوات وإطارات عمل تتجاوب مع احتياجات المعلمين والمتعلمين المتزايدة، ما يسهم في تحسين تعليم اللغة العربية على الصعيدين المحلي والعالمي.
وتمثل هذه المنصة خطوة جديدة نحو تغيير كيفية تدريس وتعلم اللغة العربية، حيث تمكن المعلمين والطلبة من الوصول إلى أدوات تعزز مهاراتهم وترسخ ارتباطهم الدائم باللغة العربية.وام