جفاف وهجرة يجتاحان قرية جنوبي العراق بعد إلغاء نهر رئيسي بسبب آثار تاريخية
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
جفاف وهجرة يجتاحان قرية جنوبي العراق بعد إلغاء نهر رئيسي بسبب آثار تاريخية.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي ذي قار جفاف قرية
إقرأ أيضاً:
كل ما تريد معرفته عن جفاف البشرة وأعراض مرض الأكزيما المنتشر في الشتاء
أصدرت وزارة الصحة والسكان تقريرا رسميا لها بشأن الجفاف وكيفية علاج خلال فصل الشتاء، وذلك في إطار حرص الوزارة على حصة وسلامة المواطنين والعمل على رفع التوعية الصحية لدى المواطنين بشأن الأمراض المعدية والغير معدية.
استخدام أنواع من الصابون المناسبةوأوضحت وزارة الصحة والسكان أن الجلد خلال فصل الشتاء يصاب بالجفاف نتيجة للتعرض للهواء الجاف، وقلة شرب الماء، ما يزيد من الإصابة بجفاف الجلد.
وقدمت وزارة الصحة والسكان مجموعة من التعلميات والإرشادات الهامة حتى لا يتعرض الجلد للجفاف في فصل الشتاء:
- استخدام أنواع من الصابون المناسبة، التي لا تحتوي على مواد كيميائية، ويفضل الأنواع التي تحتوي علي الجلسرين.
- استخدام المعقمات التي تحتوي على مرطبات للوقاية من فيروس كورونا.
- تجفيف الجلد بعد استخدام المياه مع استخدام المرطبات المناسبة، مثل برافين.
- الحرص على تناول الغذاء الصحي الغني بالأسماك والحبوب والخضروات.
- ضرورة استشارة الصيدلي حول بعض المرطبات غير الوصفية مثل البانثينول.
عدم شرب قدر كافٍ من الماءوفي سياق متصل أوضحت هيئة الدواء الفرق بين جفاف البشرة والأكزيما، وقالت إذا كنت تعاني من جفاف الجلد، أو حكة بسيطة نتيجة التلامس المباشر للجلد مع الطقس البارد والرياح، بسبب استخدام القليل من المرطب، أو عدم شرب قدر كافٍ من الماء؛ فأنت على الأرجح تعاني فقط من جفاف الجلد.
وتابعت هيئة الدواء بأنه إذا وجدت جلدك جافًا لأسباب غير شائعة أو غير معروفة مع قدر كبير من الحكة؛ فمن المحتمل أن يكون هذا أحد أشكال الأكازيما.