قال الدكتورر عمرو زكريا رئيس المعهد القومي لعلوم البحار إن حادث نفوق الأسماك على شاطيء الاسكندرية يرجع إلى نشاط بشري، تسبب فيه أحد الصيادين الذي قام بالصيد في منطقة الميناء والتي تعد من المناطق غير المسموح فيها بالصيد.

أخبار متعلقة

لمدة 3 سنوات.. طرح شاطئ المرسي أبو العباس للإيجار في مزاد علني بالإسكندرية

أحر من يوليو.

. الموجة الحارة تعاود ضرب  الإسكندرية (صور)

محافظ الإسكندرية يعتمد المرحلة الثانية من تنسيق الثانوي الفني 2024 (مدارس ونوعيات)

وأضاف رئيس المعهد القومي للبحار لـ«المصري اليوم» أن الصياد قام بصيد كمية كبيرة بالشبك حيث لم يتمكن من حملها بالكامل ما اضطره إلى تركه في النهاية بعد الصيد ما إدى إلى سقوطه في المياه ثم طفا على السطح في نهار اليوم التالي وتسبب في هذا المنظر الذي انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي.

ونفى رئيس المعهد القومي لعلوم البحار وجود أي تلوث بيئي أو ظاهرة طبيعية في نفوق أسماك على شاطيء الإسكندرية مؤكدا انه تم بالفعل عمل تغطية بحثية وعلمية كاملة على المياه فيما لم يتم التوصل إلى أي شكل من أشكال التلوث.

وأكد أنه لا صحة على الاطلاق أن السمك النافق من أنواع البلطي والذي لا يعيش في البحر أصلا وإنما جميعها أسماك بوري وأنواع آخرى بحرية.

نفوق اسماك الاسكندرية اسماك الاسكندرية نفوق اسماك في الاسكندرية نفوق اسماك الاسكندرية

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين نفوق اسماك الاسكندرية اسماك الاسكندرية نفوق اسماك الاسكندرية زي النهاردة

إقرأ أيضاً:

الذكاء الاصطناعي يساعد في الحفاظ على الحشرات

يقوم فريق من علماء الحشرات في مونتريال بدعم من مهندسين، لتوثيق الانخفاض غير المسبوق لهذه الأنواع المنتشرة بالملايين حول العالم وتحسين سبل مواجهته بمساعدة الذكاء الاصطناعي.
تحت قبة شفافة كبيرة، تعيش حشرات من شتى الأنواع، بينها آلاف الفراشات من مختلف الألوان، ونمل وشرانق... ففي هذا الموقع المسمى "إنسيكتاريوم مونتريال"، انطلقت هذه المبادرة، ولا سيما من جانب مكسيم لاريفيه مدير المنشأة.
يشرح لاريفيه أنه بالمقارنة مع "كل حالات الانقراض الجماعي التي شهدناها في الماضي، فإن ما يصيب الحشرات يحدث أسرع بألف مرة".
ويضيف عالم الحشرات أنه حتى بهذه السرعة في الزوال "نعجز عن متابعتها بشكل مناسب لاتخاذ الإجراءات اللازمة لإبطائها".
ومن المعلوم أن المبيدات الحشرية اختفاء الموائل وتغير المناخ هي الأسباب وراء هذا الزوال المتسارع، لكن ثمة قليل من البيانات حول الحجم الدقيق لهذه المأساة البيئية.
هذه الفجوة يرغب في سدها مشروع "أنتينا" Antenna الذي يستخدم الذكاء الاصطناعي عبر خوارزمية تحدد الحشرات باستخدام الصور.
يتم تشغيل كل شيء بواسطة محطات الطاقة الشمسية الموجودة في أقصى الشمال الكندي ولكن أيضا في الغابات الاستوائية في بنما. وهي مصممة لالتقاط صورة كل عشر ثوانٍ للحشرات التي تنجذب إلى الأشعة فوق البنفسجية.
ويقدّر الباحثون أن هذا الابتكار سيضاعف كمية المعلومات عن التنوع البيولوجي التي جُمعت على مدى السنوات الـ150 الماضية في غضون سنتين إلى خمس سنوات.
ويقول مكسيم لاريفيه باسما "حتى بالنسبة لنا، يبدو الأمر مثل الخيال العلمي".
في نهاية المطاف، يُتوقع أن تتيح هذه البيانات إنشاء "أدوات دعم لمساعدة الحكومات وعلماء البيئة في اتخاذ القرارات"، بغية تحديد أفضل برامج الحفاظ على البيئة التي يمكن اعتمادها و"استعادة التنوع البيولوجي".
- تقدم كبير
تمثل الحشرات، التي تنقص المعلومات عنها في كثير من الأحيان، نصف التنوع البيولوجي في العالم وتؤدي دورا حاسما في توازن الطبيعة، سواء من خلال التلقيح أو تحويل النفايات إلى أسمدة أو من خلال تشكيل أساس السلسلة الغذائية للعديد من الحيوانات.
ويقول دافيد رولنيك، الباحث في معهد "ميلا" للذكاء الاصطناعي في كيبيك "هذا هو التقدم الكبير التالي في مجال مراقبة التنوع البيولوجي".
يخضع هذا الابتكار للاختبار منذ أسابيع، والنموذج "مفتوح المصدر" ويركز حاليا فقط على حشرات العث.
مع وجود أكثر من 160 ألف نوع مختلف، فإن هذه الحشرات تمثل مجموعة "متنوعة للغاية"، "يسهل التعرف عليها بصريا" وتشكل "قاعدة السلسلة الغذائية"، وفق دافيد رولنيك، الخبير في الذكاء الاصطناعي والمولع منذ صغره بالحشرات.
في نهاية المطاف، يرمي المشروع إلى السماح للجميع بالمساهمة في إثراء المنصة، ولكن أيضا في تدريب الذكاء الاصطناعي على التعرف على أنواع جديدة من الحشرات. ففي حين ثمة أكثر من مليون نوع معروف بالفعل، قد يكون العدد الفعلي عشرة أضعاف ذلك.
يوضح الباحث أن "التقديرات تشير إلى أن 90% من الحشرات لم يتم التعرف عليها بعد من جانب العلماء".
في أسبوع واحد، اكتشفت محطة مقامة في غابة بنما "ثلاثمئة نوع جديد"، وفق دافيد رولنيك الذي يوضح أن "هذا ليس سوى غيض من فيض".
يأمل الباحثون أيضا أن يتمكنوا من استخدام هذا النموذج الحاسوبي لتحديد الأنواع الجديدة في أعماق البحار، أو حتى الأنواع الضارة في الزراعة.
في مونتريال، يستخدم "إنسكتاريوم" Insectarium التكنولوجيا بالفعل للأغراض التعليمية.
يمكن لزوار هذا المتحف، المخصص للحشرات، التقاط صور للفراشات التي تتجول بحرية في الحظيرة ومعرفة أنواعها عبر التطبيق.

أخبار ذات صلة تحدث 9 لغات بصوتك مع تقنية ثورية من "مايكروسوفت تيمز" «أوبن إي آي» تطلق ميزة الصوت المتقدم في «شات جي بي تي» المصدر: آ ف ب

مقالات مشابهة

  • الباحث محمد حامد يحصل على الدكتوراه في علوم البحار البيولوجية
  • خليك إيجابي والمعهد القومي لعلوم البحار بالإسكندرية ينظمان ملتقى أجيال نحو الاستدامة
  • الذكاء الاصطناعي يساعد في الحفاظ على الحشرات
  • نفوق جندي اسرائيلي من لواء جولاني في لبنان
  • بعد واقعة حضانة الغربية|تربوي يكشف أسباب تكرار وقائع عنف المعلمين مع الطلاب
  • حكم قضائي جديد في واقعة التحرش بالفنانة هلا السعيد
  • براءة سائق أوبر المتهم في واقعة التحرش بالفنانة هلا السعيد
  • رئيس جامعة المنوفية: معهد الأورام يمثل طفرة علاجية وبحثية وتعليمية
  • رحلة أحمد فتوح فى واقعة دهس مواطن تصل محطتها الأخيرة بعد حكم الحبس سنة
  • بحضور رئيس جامعة المنوفية.. معهد الكبد القومي يستضيف اللقاء الشهري بعمداء الكليات ولجنة المختبرات