“حماس” تعلق على مقتل شقيقة هنية وآخرين بالقصف الإسرائيلي لمناطق غزة اليوم
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
وقالت “حماس” في بيان: “إن المجازر التي ينفذها العدو الصهيوني الفاشي بحق شعبنا في قطاع غزة،
ومنها القصف على منزل عائلة هنية بمخيم الشاطئ والذي قضى فيه عشرة مدنيين بينهم شقيقة رئيس حركة حماس الأخ المجاهد إسماعيل هنية والقصف على مدرسة عبد الفتاح حمود بحي الدرج والذي أودى بحياة ثمانية من عائلة الجرو واستهداف منزل عائلة نصر بمخيم المغازي ومدرسة أسماء التابعة لـ”لأونروا” بمخيم الشاطئ وارتقاء العشرات من الشهداء جلهم من الأطفال والنساء هو تأكيد من حكومة الفاشيين الصهاينة على استمرارها في تحدي كافة القوانين الدولية والأعراف والقيم الإنسانية عبر تعمدها استهداف المدنيين الأبرياء وارتكاب أبشع المجازر بحقهم”.
وأفاد مراسلنا في وقت سابق بمقتل 14 فلسطينيا بينهم شقيقة رئيس المكتب السياسي لحركة “حماس” إسماعيل هنية في قصف إسرائيلي طال منزلا بمخيم الشاطئ غربي مدينة غزة.
وعرف حتى الآن 10 أشخاص من أبناء عائلة هنية بينهم 6 نساء، فيما لا يزال عدد من الجثث تحت الأنقاض وسط محاولات لانتشالها.
المصدر: RT
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
العثور على جثة الحاخام الإسرائيلي المختفي في الإمارات.. وإسرائيل تعلق: "الحادث إرهابي"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن مكتب رئيس حكومة الاحتلال ووزارة الخارجية الإسرائيلية، اليوم الأحد، العثور على جثة الحاخام تسفي كوغان، بعد أيام من اختفائه والبحث عنه في الإمارات.
وأوضح بيان مشترك: أن أجهزة الاستخبارات والأمن الإماراتية عثرت على جثة كوغان، الذي انقطع الاتصال به منذ الخميس الماضي.
وأشار البيان إلى أن مقتل كوغان يعد "حادثًا إرهابيًا إجراميًا معاديًا للسامية"، مؤكدًا أن إسرائيل ستتحرك بكل الوسائل الممكنة لتحقيق العدالة ضد المسؤولين عن وفاته.
وكانت صحيفة "إسرائيل اليوم" العبرية قد أفادت بأن تقارير إماراتية تشير إلى العثور على جثة مجهولة الهوية، يجري التحقيق في ارتباطها باختفاء الحاخام والضابط السابق في جيش الاحتلال تسفي كوغان.
وكان الاتصال مع كوغان قد انقطع الخميس الماضي، مما أثار الشكوك حول تعرضه للخطف أو القتل، وقد باشرت السلطات الإماراتية التحقيق في القضية.
وفي السياق نفسه، زعمت صحف عبرية أن ثلاثة أوزبكيين على صلة بإيران قد يكونون وراء اختطاف أو قتل كوغان، الذي يعمل مبعوثًا لمنظمة حاباد اليهودية المتطرفة، التي تدعو إلى التخلص من الفلسطينيين في الضفة الغربية والاستيلاء على أراضيهم.
وخدم كوغان في الجيش الإسرائيلي كمقاتل في لواء "جفعاتي"، وهو أحد مساعدي الحاخام ليفي دوخمان، الحاخام الرئيسي للجالية اليهودية في البلاد.
وقال أفراد عائلته إنه اتصل بهم آخر مرة يوم الأربعاء الماضي، حسب ما ذكره "الموساد".
كما شوهد آخر مرة في دبي، ظهر يوم الخميس الماضي، ولم يحضر الاجتماعات المقررة التي كان يعقدها خلال النهار، وبعد تغيبه عن السمع اتصلت زوجته بـ"الحباد" الذي اتصل بدوره بالسلطات وجرى التحقق من الحادث.