غضب بجيش الاحتلال بسبب تعيينات هليفي
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
#سواليف
ذكرت القناة الـ 12 الإسرائيلية أن رئيس الأركان #هرتسي_هليفي قرر تعيين ضابطة مقربة منه رئيسة لقسم الرقابة على #الحرب وهو ما أثار #غضب #ضباط كبار في #الجيش.
وفيما سبق قالت سارة نتنياهو، زوجة رئيس وزراء إسرائيل بنيامين #نتنياهو، إن الجيش يتآمر من أجل القيام بانقلاب عسكري للإطاحة بزوجها من السلطة، بحسب تقرير بصحيفة هاآرتس الإسرائيلية اليوم الثلاثاء.
ووفق التقرير، الذي نقلته صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية في موقعها على الإنترنت(واي نت) اليوم ، قال نتنياهو لأسر #الأسرى #المحتجزين فى غزة، إنها (سارة) لا تثق فى القيادة العليا لقوات الدفاع الإسرائيلية، ونفى نتنياهو التقرير الذي نشرته هآرتس. مقالات ذات صلة تسجيل أول قضيتي بيع أصوات في الأردن 2024/06/25
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف هرتسي هليفي الحرب غضب ضباط الجيش نتنياهو الأسرى المحتجزين
إقرأ أيضاً:
خبير بالشئون الإسرائيلية: زوجة نتنياهو تهيمن على مكتبه بشكل مباشر
قال عصمت منصور، خبير الشؤون الإسرائيلية، إن سارة نتنياهو لها تاريخ طويل من التدخلات، ولا توجد فترة أو حقبة تولى فيها بنيامين نتنياهو الحكم إلا وكان لها بصمة في تشكيل الائتلاف، وأحيانًا في اختيار الجنرالات وقادة الجيش وغيرهم من المرشحين، ومع ذلك، هي تتدخل بشكل مباشر في تشكيل مكتب نتنياهو والموظفين فيه، حيث يعمل جزء منهم معها مباشرة، وأحيانًا يتجسسون على نتنياهو لصالحها، هذه القصص قد كُشِف عنها كثيرًا.
وأضاف "منصور"، خلال مداخلة ببرنامج "مطروح للنقاش"، وتقدمه الإعلامية مارينا المصري، على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن سارة تعد الزوجة الثانية أو الثالثة لنتنياهو، حيث سبق أن تزوج قبلها، كما هي تزوجت لمدة 7 سنوات قبله، ولكن هو خانها، وعندما عادوا للعلاقة وقعوا عقدًا يلزمه بأن يستشيرها في كل شيء، هي شخصية مهيمنة على نتنياهو بشكل كبير.
"روح شريرة" تسيطر على قرارات نتنياهو.. من هي؟نتنياهو: ستتحرك ضد الحوثيين بقوة كما تعاملنا ضد أذرع محور الشر الإيرانيكيف يستغل نتنياهو الحرب للبقاء في السلطة؟| أستاذ علوم سياسية يجيبمكتب نتنياهو: جانتس طلب وقف حرب غزة قبل دخول رفح الفلسطينية السنوات الأخيرةولفت أن الخطر في هذه التدخلات، فيتمثل في أنه في السابق كانت هناك تدخلات، لكن المؤسسات كانت وقوية، وكان القضاء والشرطة قويين، إلا أنه في السنوات الأخيرة، نرى أن نتنياهو وأحزاب اليمين يعيدون صياغة المؤسسات ودورها، ويضعفونها.