سليماني يحسم موقفه من العودة إلى الجزائر
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
حسم الدولي الجزائري، ومهاجم نادي ميشلين البلجيكي، إسلام سليماني، موقفه بشكل نهائي، من العودة إلى الجزائر.
وينتهي عقد مهاجم الخضر، مع نادي ميشلين البلجيكي، الصائفة الحالية. ولا توجد أي نية للاحتفاظ به، الأمر الذي جعل العديد من التقارير ترشحه، للعودة إلى الجزائر، من بوابة ناديه السابق شباب بلوزداد.
وكشف الإعلامي الفرانكو جزائري، نبيل جليت، صحفي “ليكيب” الفرنسية.
ونشر الصحفي ذاته، رد سليماني، حول هذا السؤال، على حسابه الرسمي عبر منصة “إكس”، وقال مهاجم الخضر: “سمعت أخبار تتحدث عن تفاوضي مع أندية جزائرية، وهذا أمر لا أساس له من الصحة”.
Joint par nos soins, Islam Slimani revient sur certaines rumeurs à son sujet : “J’entends dire que je négocie en Algérie. Ce n’est absolument pas le cas”. #Mercato #Algérie pic.twitter.com/LW8uRZr6Zo
— Nabil Djellit (@Nabil_djellit) June 24, 2024
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: إلى الجزائر
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يواصل التوسع الاستيطاني.. طريق استعماري جديد يهدد "أم ركبة" جنوب بيت لحم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شرعت قوات الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الإثنين، بشق طريق استيطاني جديد في أراضي بلدة الخضر جنوب محافظة بيت لحم، في خطوة تُعد تصعيداً جديداً ضمن مخططاتها الرامية إلى توسعة البؤر الاستيطانية على حساب الأراضي الفلسطينية.
وأفاد المواطن أحمد عبد السلام السير، بأن قوات الاحتلال اقتحمت منطقة "أم ركبة" الواقعة جنوب البلدة، برفقة جرافة عسكرية، وبدأت العمل على فتح طريق استيطاني يربط بين الطريق القائم خلف منزل الصرفندي -الذي جرى هدمه الأسبوع الماضي- وقرية أرطاس المجاورة.
جرائم الاحتلال
ويأتي هذا التحرك في إطار السياسة الإسرائيلية الممنهجة للسيطرة على الأراضي الفلسطينية وتقطيع أوصال المناطق السكنية، عبر ربط المستوطنات ببنية تحتية متكاملة على حساب الحقوق والملكية الفلسطينية.
من الجدير بالذكر أن منطقة "أم ركبة" تُعتبر المتنفس العمراني الوحيد المتبقي لسكان بلدة الخضر، وتتعرض منذ سنوات لاعتداءات مستمرة من قوات الاحتلال والمستوطنين، تشمل عمليات هدم منازل، وقرارات بوقف البناء، وتهديدات متكررة تستهدف الوجود الفلسطيني في المنطقة.
وتعكس هذه التطورات استمرار سياسات الاحتلال الاستيطانية في الضفة الغربية، والتي تهدف إلى فرض وقائع ديموغرافية وجغرافية جديدة على الأرض، في ظل صمت دولي وتراجع فاعلية المساءلة القانونية لسلطات الاحتلال.