أكثر من 3700 حالة إصابة بحمى الضنك في مناطق الحكومة اليمنية منذ مطلع العام الجاري
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
بلغت حالات الإصابة بوباء حمى الضنك أكثر من 3700 حالة في المحافظات الواقعة ضمن نفوذ الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً، منذ مطلع العام الجاري 2024.
وبحسب إحصائية صادرة عن النظام الإلكتروني المتكامل للإنذار المبكر للأمراض (EIDEWS)، فإن إجمالي عدد حالات الإصابة بحمى الضنك المُبلغ عنها وصل إلى 3,708 حالات في محافظات عدن، الضالع، لحج، تعز، الحديدة، أبين، مأرب، حضرموت، البيضاء، شبوة، سقطرى، المهرة، منذ مطلع العام وحتى الأسبوع الثالث والعشرين؛ والمحدد بين 3 و9 يونيو 2024.
أما حالات الوفيات المرتبطة بالوباء فقد تم تسجيل 5 حالات حتى الآن، 3 منها في محافظة عدن، بالإضافة إلى حالة في مدينة المكلا بحضرموت، ومثلها في محافظة الضالع.
وتشير الإحصائية إلى أن أكثر من ربع الحالات المسجلة منذ بداية العام الجاري في محافظة تعز، جنوب غرب البلاد، والتي وصل فيها عدد الإصابات إلى 977 إصابة، فيما تتحدث مصادر شبه رسمية أن عدد الحالات تتجاوز 1,103 حتى الآن.
وفي بقية المحافظات، تأتي شبوة في المرتبة الأولى بعدد 732 إصابة، تليها أبين (703)، ومأرب (341)، وعدن (284)، والمكلا (242)، والحديدة (162)، ولحج (135)، والمهرة (74)، وسيئون (34)، والضالع (21)، وأخيراً البيضاء بـ3 حالات فقط.
يُذكر أن إجمالي حالات الإصابة بحمى الضنك منذ عام 2020 وحتى الآن بلغت 103,829 حالة، مع 219 وفاة مرتبطة بالوباء، تصدرها عام 2020 بـ32,206 حالات و121 وفاة، يليه عام 2022 بعدد 25,884 إصابة و45 وفاة، ثم عام 2021 الذي سجل 19,832 حالة و30 وفاة، فيما كان العام الماضي 2023 هو الأقل بلغ عدد الحالات 22,199 إصابة و18 وفاة.
المصدر: وكالة خبر للأنباء
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الفرنسي: سنقدم مساعدات إنسانية بقيمة 50 مليون يورو لسوريا خلال العام الجاري
أكد وزير الخارجية الفرنسي، أن فرنسا ستقدم مساعدات إنسانية بقيمة 50 مليون يورو لسوريا خلال العام الجاري، حسبما أفادت قناة “ القاهرة الإخبارية ” في خبر عاجل .
وقال وزير الخارجية الفرنسي: “الشيباني أشار إلى أنه سيتم تشكيل حكومة جديدة في سوريا أول مارس المقبل، ويجب العمل على وحدة الأراضي السورية والحد من التدخلات الأجنبية”.
وأضاف وزير الخارجية الفرنسي: “يجب العمل على تسهيل عودة اللاجئين السوريين إلى بلادهم، و نرحب بالجهود كافة الرامية لاستقرار سوريا".
وتابع وزير الخارجية الفرنسي: نؤكد ضرورة رفع العقوبات المفروضة على سوريا لإنعاش الاقتصاد".
وأكمل وزير الخارجية الفرنسي:" يجب إمداد سوريا بالمساعدات المالية والخبرات اللازمة".