رفع 339 حالة إشغال طريق مخالف بمراكز البحيرة
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
نظمت الوحدات المحلية بمدن ومراكز محافظة البحيرة، حملات مكبرة لرفع الإشغالات بالشوارع الرئيسية والفرعية، لخلق سيولة مرورية أمام المارة من المواطنين، أسفرت عن رفع 125حالة اشغال بمركز ومدينة الدلنجات.
كما قامت الوحدة المحلية لمركز ومدينة دمنهور، بحملة مماثلة أسفرت عن رفع 108 حالة إشغال طريق ثابت ومتحرك ،كذلك تم رفع 92 حالة إشغال طريق بمركز أبو حمص، وتحرير 30 محضر ورفع 14 حالة اشغال برشيد .
ومن جانبها وجهت الدكتورة نهال بلبع نائب محافظ البحيرة، بضرورة المتابعة المستمرة وإستمرار تشكيل الحملات لإزالة كافة الإشغالات علي مدار اليوم ورصد أى مخالفات فور حدوثها، وعدم السماح بالتعدي علي حرم الطريق العام، وذلك تيسيراً للحركه المرورية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رفع اشغال طريق مخالف بمراكز البحيرة
إقرأ أيضاً:
الإمارات تخطط لاستثمار 50 مليار يورو بمراكز بيانات في فرنسا
يخطط صندوق استثماري من الإمارات العربية المتحدة لإنفاق ما بين 30 إلى 50 مليار يورو (31.2 مليار و52 مليار دولار) لإنشاء مقر جديد لمراكز البيانات في فرنسا، وفقاً لمسؤولين فرنسيين.
يأتي هذا الاستثمار في إطار إعلان مشترك بين الجانبين تم الكشف عنه قبيل قمة الذكاء الاصطناعي التي يعقدها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الأسبوع المقبل. وكانت فرنسا والإمارات وقّعتا شراكة استراتيجية لتعزيز التعاون في الذكاء الاصطناعي في مايو الماضي.
في بيان مشترك صدر ، قال البلدان إنهما يهدفان إلى بناء منشأة مخصصة للذكاء الاصطناعي بسعة 1 غيغاواط. وأوضح البيان أن الشريحة الأولى من الاستثمار سيُعلن عنها خلال الحدث الاستثماري الرئيسي الذي يعقده ماكرون في وقت لاحق من هذا العام، وستأتي من تحالف يضم شركات فرنسية وإماراتية.
لكن وفقاً لمسؤولين في قصر الإليزيه، فإن التمويل المبدئي للمنشأة سيأتي من شركة "إم جي إكس" (MGX) التابعة لأبوظبي، دون تقديم مزيد من التفاصيل.
استثمارات الإمارات في الذكاء الاصطناعي
تعد "إم جي إكس"، وهي صندوق استثماري بقيمة 100 مليار دولار، أيضاً أحد الممولين الرئيسيين لمشروع "ستار غيت"، وهو المبادرة الطموحة التي أطلقتها "سوفت بنك" و"أوبن إيه آي" لإنفاق 500 مليار دولار على مراكز بيانات في الولايات المتحدة. يهدف المشروع إلى بناء حوالي 12 منشأة، كل منها بسعة واحد غيغاواط، وفقاً لما نقلته "بلومبرغ نيوز" سابقاً.
أصبحت مراكز البيانات والذكاء الاصطناعي ركيزة رئيسية في استراتيجية الإمارات لتنويع اقتصادها وتعزيز نفوذها السياسي. ففي يناير الماضي، تعهد ملياردير إماراتي في دبي باستثمار 20 مليار دولار في مراكز بيانات بالولايات المتحدة. كما أعلنت شركة الذكاء الاصطناعي "G42" التكنولوجية ومقرها في أبوظبي، عن مشاريع حوسبة ضخمة في الشرق الأوسط وأفريقيا.
في عام 2021، وقّعت الإمارات، الغنية بالنفط، صفقة بقيمة 17 مليار يورو لشراء 80 مقاتلة من طراز "رافال" الفرنسية خلال زيارة ماكرون إلى أبوظبي. كما ناقشت الدولتان إمكانية الاستثمار في القطاع النووي، وتعاونتا العام الماضي في الدعوة إلى وقف إطلاق النار على الحدود بين إسرائيل ولبنان.
كان ماكرون قد استضاف الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الإمارات، على مأدبة عشاء يوم الخميس لمناقشة تطورات الذكاء الاصطناعي.
يضع الرئيس الفرنسي طموحات بلاده في هذا المجال على رأس أولوياته، لكنه يواجه تحديات. بالرغم من أن بعض الشركات الناشئة الفرنسية، مثل "ميسترال"، نجحت في جمع تمويلات كبيرة مقارنة بنظيراتها الأوروبية، إلا أنها لا تزال تجد صعوبة في منافسة الشركات الأميركية والصينية.