الأسبوع:
2025-03-18@06:19:06 GMT

Realme تطرح موبايل جديد «مبيتكسرش»

تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT

Realme تطرح موبايل جديد «مبيتكسرش»

هاتف Realme.. قررت العلامة التجارية إطلاق هاتفها الجديد رسميا يوم الجمعة 28 يونيو 2024، وذلك بعد تسريب هاتف ريلمي Realme C61 أمس مع صوره ومواصفاته وأسعاره، فارتفعت مؤشرات البحث من قبل المواطنين عن سعر ومواصفات الهاتف.

موبايل جديد من Realme

يستعرض «الأسبوع» لزواره ومتابعيه كل ما يخص مواصفات وسعر هاتف ريلمي، وذلك من خلال خدمة إخبارية شاملة يقدمها موقع الأسبوع على مدار اليوم من خلال التقرير التالي:

هاتف Realme C61مواصفات هاتف ريلمي Realme C61

مقاوم الغبار والرش، ويأتي أيضًا مع "زجاج معزز" لشاشته، على الرغم من أنه لم يتم ذكر نوعه.

ومن المفترض أن يأتي Realme C61 بشاشة HD+، ومعالج Unisoc T612، و4/6 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي، وما يصل إلى 128 جيجابايت من التخزين، وبطارية سعتها 5.000 مللي أمبير مع دعم الشحن السلكي السريع بقوة 45 واط، وكاميرا خلفية بدقة 50 ميجابكسل.

هاتف Realme C61سعر هاتف ريلمي Realme C61

سعر هاتف Realme C61 سيكون أقل من 10.000 روبية هندية أي ما يعادل حوالي 5700 جنيه مصري، وهو ما يبدو ملائمًا بالنظر إلى المواصفات المعروضة هنا.

اقرأ أيضاًهاتف Infinix Hot 40 الجديد.. المميزات والعيوب

أحدث إصدارات شاومي.. سعر ومواصفات هاتف Redmi Note 13 Pro

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: هاتف هاتف ريلمي هاتف ريلمي الجديد سعر هاتف ريلمي هاتف ریلمی هاتف Realme

إقرأ أيضاً:

العهد الجديد : بين السلطة و السيبة

بقلم : حمزة أعناو

لطالما شكّلت السيبة مفهوما جوهري في التاريخ السياسي للمغرب، ليس فقط كظاهرة اجتماعية وسياسية خلال فترة ما قبل الإستعمار، ولكن أيضًا كإطار لفهم العلاقة المتوترة أحيانًا بين السلطة والمجتمع.

في السياق التاريخي، كانت السيبة ترمز إلى نوع من التمرد على السلطة المركزية، حيث كانت قبائل ومناطق بأكملها ترفض الانصياع لأوامر السلطان، مما أدى إلى ازدواجية المواقف بين “بلاد المخزن” الخاضعة للدولة، و”بلاد السيبة” التي حكمتها أعرافها القبلية وتسلط فيها القياد و الباشوات و أبنائهم.

ورغم أن المغرب دخل مرحلة جديدة بعد الاستقلال، ثم مع العهد الجديد الذي دشنه الملك محمد السادس منذ اعتلائه العرش سنة 1999، إلا أن آثار مفهوم السيبة لا تزال حاضرة في أشكال مختلفة، سواء من خلال المقاربة الأمنية و التضييق الحقوقي، أو تفشي بعض مظاهر الفساد خصوصا داخل النخب السياسية، مع ضعف هيمنة الدولة، و بروز هيمنة أوليكارشية مزيفة و نخبة وصولية، تستعمل نفس أسلوب تسلط القياد و الباشوات القديم من أجل تحقيق الأرباح رغم تضارب المصالح.

العهد الجديد و المفهوم الجديد للسلطة:

مند اعتلاء محمد السادس العرش، دخل المغرب مرحلة جديدة تتسم بإعادة هيكلة السلطة، حيث تم تبني إصلاحات سياسية جوهرية عميقة تهدف إلى تقوية المؤسسات و تعزيز دولة الحق و القانون، حيث ما فتئ الملك يردد في جل خطاباته مصطلحات “المفهوم الجديد للسلطة”، “الحكامة الجيدة”، “ربط المسؤولية بالمحاسبة” و “الجهوية الموسعة”.

هذه المصطلحات تبنتها النخبة السياسية كشعار للمرحلة، بعد نجاح تجربة الإنصاف و المصالحة وشكلت بداية لوضع المواطن في صلب السياسات العمومية، خصوصا بعد إطلاق المبادرة الوطنية للتنمية البشرية.

هذا يبين أن المخزن في المغرب كان سباقا إلى التجدد، و حاول تشجيع إنخراط الطبقة السياسية في مواكبة الإصلاحات الجوهرية من خلال إرساء تعايش سياسي بين المخزن و الطبقة السياسية مبني على التنسيق المستمر بطرق متطورة من أجل نمودج أكثر استقرار داخل المناخ الإقليمي و هو ما سمي بالاستثناء المغربي.

هذا الإستثناء المغربي، اشتهر بتعايش القوى التقدمية و الأصولية داخل منظومة وحيدة بعد ما يسمى بالربيع العربي.

غير أن التحليل الملموس للواقع يبين أن التخب السياسية و الأمنية داخل هذا النسق أصبحت تتسلط من خلال محاولات التأثير المباشر و الغير المباشر على صناعة قرارات المخزن و هو ما تقاومه الملكية باستمرار، من أجل الحفاظ على توازن يضمن استمراريتها في أحسن الضروف.

السيبة في العهد الجديد : تجلياتها و أشكالها الحديثة

رغم كل الإصلاحات المذكورة، إلا أن سعي النخب السياسية و الأمنية نحو السلطة و الحكم رافقه نوع من التسلط، يتكرس في استعمال السلطة المادية و المعنوية من أجل أطماع شخصية تحت غطاء القرب من المخزن أو بالأحرى ” تمخزن النخب” التي تريد الهيمنة على القرار السياسي و الإقتصادي بدريعة القرب من الملكية. وهو ما جعل أن بعض مظاهر السيبة لازالت قائمة خصوصا في الآونة الأخيرة بصيغ حديثة:
الفساد و تضارب المصالح: استمرار بعض المسؤولين في التصرف بمنطق السيبة، حيث يتم توظيف النفوذ لتحقيق مصالح شخصية دون احترام القانون.
تحديات الأمن و الإستقرار : إن المقاربة الأمنية في مواجهة الإحتجاجات و التعبيرات المعارضة لتسلط النخب السياسية تجعل المسؤولين يتصرفون بمنطق السيبة، من خلال التضييق عن حرية التعبير من جهة، و شراء الذمم من أجل التأثير على الرأي العام و توجيه النقاش العمومي من جهة أخرى.

إذا كانت السيبة في الماضي تعني رفض سلطة المخزن لأسباب سياسية واجتماعية، فإن السيبة اليوم تأخذ أبعادًا جديدة مرتبطة بأطماع التسلط و ضعف تطبيق القانون في بعض المجالات. في العهد الجديد، نجح المغرب في بناء نموذج أكثر استقرارًا، لكن التحدي الحقيقي يكمن في تحقيق دولة القانون بكل أبعادها، بحيث تصبح السلطة خاضعة للمحاسبة، وتختفي كل أشكال السيبة الحديثة، سواء في السياسة أو الاقتصاد.

مقالات مشابهة

  • مواصفات موبايل vivo V50 الجديد
  • منخفضا 0,1%.. تراجع محدود في سعر الذهب لجني الأرباح
  • لأصحاب الميزانية المحدودة.. هاتف ريلمي جديد بمواصفات مذهلة
  • أنحف أيفون.. تسريبات تكشف عن ترقيات الأداء وميزات جديدة في سلسلة iPhone 17
  • الفنار تطرح 100 وظيفة شاغرة
  • ارتفاع أسعار الذهب 90 جنيهًا خلال الأسبوع الماضي
  • «Redmi Turbo 4 Pro».. هاتف جديد من شاومي يغزو الأسواق بمزايا ومواصفات احترافية
  • سرقة موبايل كل 7 دقائق في لندن
  • العهد الجديد : بين السلطة و السيبة
  • الذهب يرتفع 2.3% خلال الأسبوع والأوقية تكسر حاجز الـ3 آلاف دولار