إدارة أمن ريمة تنظم فعالية بذكرى يوم الولاية
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
الوحدة نيوز/ نظمت إدارة أمن محافظة ريمة اليوم ،فعالية خطابية بذكرى يوم ولاية الإمام علي ” عليه السلام” تحت شعار ” من كنت مولاه فهذا علي مولاه”
وفي الفعالية ألقيت كلمات أكدت أهمية إحياء ذكرى يوم الولاية للتزود من مبادئ وقيم وأخلاق وشجاعة الإمام علي عليه السلام.
واستعرضت دلالات إحياء ذكرى يوم الولاية في التعرف على فضائل ومناقب أمير المؤمنين علي عليه السلام ، ودوره في نصرة الحق ودفع الباطل عن الأمة ووقوفه في وجه الطغاة والظالمين .
وأكدت أهمية الاحتفاء بهذه الذكرى العظيمة باعتبارها محطة مهمة في حياة المسلمين.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا انصار الله في العراق ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي
إقرأ أيضاً:
مقتدى الصدر ينتقد الشيعة لـتقصيرهم في حق الحسن بن علي.. ماذا قال؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- وجه زعيم التيار الصدري في العراق مقتدى الصدر، انتقادات للشيعة الإمامية على ما قال إنه بسبب "تقصيرهم مع الإمام الحسن بن علي"، حفيد النبي محمد في ذكرى ميلاده ووفاته.
وقال مقتدى الصدر في منشور عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس"، تويتر سابقا، مساء السبت: "من الأمور التي نستطيع أن ننعتها بالمخجلة، هي تقصير الشيعة الإمامية مع الإمام الحسن المجتبى عليه السلام في ذكرى وفاته وفي ذكرى ولادته، مع شديد الأسف، مع أنه سبط الرسول الأكرم محمّد صلى الله عليه وآله وابن الإمام علي أمير المؤمنين وفاطمة الزهراء سيدة نساء العالمين، وهو إمام معصوم مفترض الطاعة"، حسب وصفه.
وأضاف الزعيم الشيعي العراقي قائلا: "بل لم يكتفِ البعض بالتقصير في إحياء ذكرى استشهاده أو ولادته فحسب، بل يسارع بعض ضعاف النفوس وصغار العقول إلى توجيه بعض الإساءات له...، وينعت قرار الإمام الحسن في صلحه مع (معاوية) بأنه قرار خاطئ أو غير صائب".
وقال الصدر: "تلك العقول التي توجّه النقد إلى الإمام المعصوم ولا تنتقد أتباعهم الذين تراخوا واتّبع بعضهم أمر كل شيطان مريد، وتخلوا عن مساندة الحق والعصمة والولاية وكانوا يتناغمون مع الدعاية الأموية، فهم سمّاعون للكذب ليس إلا".
وأوضح مقتدي الصدر: "الإمام الحسن لو وجد من ينصره لما آل الأمر إلى الصلح مع معاوية، فوالله وتالله وبالله ما أخطأ الإمام الحسن عليه السلام ولكن أخطأ المرجفون والمنشقون. وعلى الرغم من ذلك فإن الإمام الحسن (عليه السلام) سارع لحقن دماء المسلمين...".
وختم الزعيم الشيعي منشوره بقوله: "فوا عجبي ممن يتهم الإمام الحسن بالتخلي عن الحكم ومن ناحية أخرى يتهم أمثالهم الإمام الرضا بالسعي للسلطة والحكم!!! متناسين أن الإمامة والخلافة أمر إلهي رباني سماوي رسالي لا يمكن الاستغناء عنه ولا التنازل عنه وإن سُلبت السلطة الدنيوية التي ما كان لها إلا القلة من المناصرين. وإن الخذلان أدى بالمجتمع الإسلامي أن يُحكم من قبل الفاسدين الظالمين والغاصبين للحقوق"، حسب وصفه.