مصطفى قمر يكشف عن موعد حفله بلبنان
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
كشف الفنان مصطفى قمر، عن موعد حفله بلبنان، وذلك يوم 19 يوليو المقبل، ضمن موسم حفلات صيف 2024، ويقدم مصطفى قمر خلال الحفل باقة متنوعة من أشهر أغانيه وسط تفاعل من الجمهور.
وشارك مصطفى قمر عبر حسابه على موقع التواصل الاحتماعي «إنستجرام»، بوستر الحفل، وعلق: «الجمهور الرائع أحبك كثيراً، أراكم رائعين في لبنان».
جدير بالذكر أن آخر أعمال الفنان مصطفى قمر، هو فيلم أولاد حريم كريم، الذي عرض خلال الفترة الماضية في السينمات، وهو الجزء الثاني لفيلم حريم كريم الذي عرض عام 2005.
فيلم أولاد حريم كريم، يشارك في بطولته مجموعة من نجوم الفن منهم، مصطفى قمر، داليا البحيري، بسمة، علا غانم، خالد سرحان، عمرو عبد الجليل، وبشرى، بالإضافة إلى مجموعة من النجوم الشباب منهم تيام مصطفى قمر، رنا رئيس، وهنا داود، يوسف عمر، كريم كريم، والفيلم تأليف زينب عزيز وإخراج علي إدريس.
اقرأ أيضاًآخر التطوات الصحية لـ تيام مصطفى قمر بعد نقله إلى المستشفى
عملية بسيطة.. شقيق مصطفى قمر يكشف تطورات الحالة الصحية لوالدهما
5 سنين في السعودية.. مصطفى قمر يغير كلمات أغنية «يا مصطفى يا مصطفى»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصطفى قمر الفنان مصطفى قمر آخر أعمال مصطفى قمر حفل مصطفى قمر حفل مصطفى قمر في لبنان جديد مصطفى قمر مصطفى قمر
إقرأ أيضاً:
مصطفى حسني يكشف وصية سيدنا علي بن أبي طالب لأبنائه قبل وفاته
قال الداعية مصطفى حسني، إن الأنظار تُلفت بشدة نحن وصية الإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه لأبنائه قبل وفاته، حيث جمع الحسن والحسين، ابني السيدة فاطمة الزهراء، كما ضم إليهما أخاهما محمد بن الحنفية، ابن علي من زوجة أخرى بعد وفاة فاطمة رضي الله عنها.
وأضاف مصطفى حسني، خلال برنامج أسوياء المذاع عبر قناة "اون تي في"، أن في هذه اللحظات الأخيرة، أوصاهم جميعًا بتقوى الله، والرحمة بالفقراء، والتمسك بقول الحق، كما خص الحسن والحسين بوصيةٍ خاصة بأخيهم محمد بن الحنفية، مؤكدًا ضرورة أن يكونوا يدًا واحدةً في طريق الله سبحانه وتعالى.
وأشار الى أن هذه الوصية تحمل رسالة عظيمة عن أهمية الإخوة والتماسك الأسري، خاصة بعد وفاة الأب، حين يصبح كل فرد مسؤولًا عن مساره في الحياة، وقد تفرقهم ظروف الدنيا، أو تقف الميراث والخلافات المالية عائقًا بينهم.
ولعل هذا ما أكده النبي ﷺ عندما سُئل عن بر الوالدين بعد وفاتهما، فأوصى بثلاثة أمور: صلة الرحم التي لم تكن تُوصل إلا بهما، وبرّ أصدقائهما، والإحسان إليهما بالدعاء والصدقات. فإن كان ذلك حقًا تجاه أقارب وأصدقاء الآباء، فكيف بالأشقاء الذين نشأوا في بيت واحد، وتشاركوا الذكريات والآمال؟
والسعادة الحقيقية للوالدين في قبورهما أن يطمئنا على أبنائهما، وأن يجداهم أكثر ترابطًا بعد رحيلهما، يحرصون على بعضهم، ويتعاملون في تقسيم الميراث بالعدل، بل بالفضل والكرم إن استطاعوا. وإن لم يقدروا، فليكن على الأقل بالحق.
لكن كيف سيواجه الإنسان ربه يوم القيامة إذا أكل حق إخوته، أو ظلمهم طمعًا في قطعة أرض أو عقار زائل؟ أليس كل ما فوق الأرض تراب، وسيعود الجميع إلى التراب؟!
هذه هي القيم التي أوصى بها الإمام علي أبناءه، وهي التي يسير عليها الأسوياء، الذين يدركون أن الحياة قصيرة، وأن الأهم هو حفظ المودة وصلة الدم، وليس التنازع على متاع زائل. فالحياة تمضي، ويبقى الإخاء والرحمة إرثًا خالدًا في الدنيا والآخرة.