6 خطوات عليك القيام بها فورا في حال تم اختراق حسابك على انستغرام
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
صورة تعبيرية (مواقع)
يعتبر اختراق حسابات التواصل الاجتماعي من الأمور المُقلقة التي قد يتعرض لها أي مستخدم.
ويُشكل اختراق حساب إنستغرام على وجه الخصوص خطرًا كبيرًا على خصوصية المستخدم وبياناته الشخصية.
اقرأ أيضاً احذر بشدة.. نقص هذا الفيتامين في جسمك يشير للإصابة بالسرطان 25 يونيو، 2024 3 علامات خطيرة تعتبر إنذارا مبكرا لضرورة تطهير الكلى فورا 25 يونيو، 2024من هنا، من المهم معرفة الخطوات اللازمة للتعامل مع هذا الموقف بشكل سريع وفعّال.
وإذا لاحظت أي نشاط مشبوه على حسابك على إنستغرام، إليك ما يجب عليك فعله:
أولا: تأكد من اختراق الحساب:
يجب أن تتحقق من رسائل البريد الإلكتروني أو الرسائل النصية للتأكد من تلقي أي إشعارات بتغيير كلمة المرور أو تسجيل الدخول من جهاز غير معروف.
ثم راجع سجل النشاط في حسابك للتأكد من أي عمليات تسجيل دخول أو نشاط غير مألوف.
ثانيا: قم بتغيير كلمة المرور فورًا:
إذا تمكنت من الوصول إلى حسابك، قم بتغيير كلمة المرور على الفور إلى كلمة مرور قوية وفريدة من نوعها لم يتم استخدامها على أي حساب آخر.
كذلك، تأكد من استخدام مزيج من الأحرف الكبيرة والصغيرة والأرقام والرموز في كلمة المرور الجديدة.
ثالثا: أبلغ إنستغرام عن الحادث:
قم بزيارة صفحة https://help.instagram.com/ واتبع التعليمات للإبلاغ عن حسابك المخترق.
سوف يتيح لك ذلك إعادة تعيين كلمة المرور واستعادة السيطرة على حسابك.
رابعا: تأمين حسابك:
يجب أن تقوم بتمكين المصادقة الثنائية على حسابك، حيث ستتطلب هذه الميزة إدخال رمز إضافي بالإضافة إلى كلمة المرور عند تسجيل الدخول.
أيضا، تأكد من تحديث نظام التشغيل وتطبيقات الهاتف المحمول إلى أحدث إصداراتها.
كن حذرًا من الرسائل الإلكترونية أو الرسائل النصية المشبوهة التي تطلب منك معلومات تسجيل الدخول أو بيانات شخصية.
إياك أن تنقر على أي روابط مشبوهة في رسائل البريد الإلكتروني أو الرسائل النصية.
خامسا: أبلغ أصدقائك:
يجب أن تخبر أصدقائك ومتابعيك على إنستغرام أن حسابك قد تم اختراقه، حتى لا يقعوا ضحية لعمليات احتيال أو رسائل مزيفة.
سادسا: احذر من عمليات الاحتيال:
ربما يحاول المخترقون استخدام حسابك المسروق لطلب المال أو نشر معلومات مضللة أو التواصل مع أصدقائك ومتابعيك.
وأخيرا، كن حذرًا من أي طلبات أو رسائل مشبوهة من حسابك.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: انستجرام انستغرام فيسبوك کلمة المرور
إقرأ أيضاً:
دراسة جديدة تحدد عاملين أساسيين يمكن القيام بهما للحد من خطر الإصابة بالسرطان
ألمانيا – كشفت دراسة جديدة ممولة من صندوق أبحاث السرطان العالمي أن الجمع بين عاملين محددين قد يكون فعالا بشكل كبير في تقليل خطر الإصابة بالسرطان.
وأفادت الدراسة التي أجراها باحثون من جامعة ريغنسبورغ في ألمانيا والتي شملت أكثر من 315 ألف مشارك، أن الجمع بين ممارسة التمارين الرياضية والحفاظ على وزن صحي يمكن أن يكون سلاحا قويا ضد السرطان مقارنة بالاعتماد على أحدهما فقط.
وقام الباحثون بمقارنة الأشخاص الذين التزموا بإرشادات منظمة الصحة العالمية (WHO) في ما يتعلق بمحيط الخصر (أقل من 88 سم للنساء و102 سم للرجال) ومستويات النشاط البدني مع أولئك الذين لم يلتزموا بهذه الإرشادات.
وتوصي منظمة الصحة العالمية بممارسة نشاط بدني معتدل لمدة 150 إلى 300 دقيقة أسبوعيا، أو نشاط قوي لمدة 75 إلى 150 دقيقة، أو مزيج من الاثنين.
ومن أمثلة النشاط المعتدل: المشي السريع (4 أميال في الساعة أو أسرع)، أو عمل منزلي مثل غسل النوافذ، أو ركوب الدراجة بسرعة 10-12 ميلا في الساعة. أما النشاط القوي فيشمل الجري بسرعة 6 أميال في الساعة أو أكثر، أو لعب كرة القدم، أو كرة السلة، أو التنس.
وخلال متابعة استمرت في المتوسط 11 عاما، أصيب ما يقارب 30 ألف شخص بالسرطان. ووجد الباحثون أن:
– الأشخاص الذين لم يلتزموا بإرشادات محيط الخصر زادت لديهم مخاطر الإصابة بالسرطان بنسبة 11%، حتى لو كانوا يمارسون الرياضة بانتظام.
– الأشخاص الذين لم يلتزموا بإرشادات النشاط البدني زادت لديهم المخاطر بنسبة 4%، حتى لو كانوا يتمتعون بوزن صحي.
– عدم الالتزام بكلا الإرشادين زاد من خطر الإصابة بالسرطان بنسبة 15%.
وقال الفريق البحثي: “الالتزام بإرشادات منظمة الصحة العالمية لمحيط الخصر والنشاط البدني ضروري للوقاية من السرطان، إذ إن اتباع إرشاد واحد منها فقط لا يكفي”.
وأكدت الدكتورة هيلين كروكر، المديرة المساعدة للأبحاث والسياسات في صندوق أبحاث السرطان العالمي، أن هذه النتائج تظهر أهمية اتباع نهج شامل في نمط الحياة بدلا من التركيز على عامل واحد فقط. وقالت: “الحفاظ على وزن صحي، وخاصة محيط خصر ضمن المستويات الموصى بها، وممارسة النشاط البدني، إلى جانب اتباع نظام غذائي صحي، هي خطوات حاسمة لتقليل خطر الإصابة بالسرطان” .
وأضافت: “يمكن للناس البدء بتغييرات صغيرة ومستدامة، مثل دمج الحركة المنتظمة في الروتين اليومي أو اختيار خيارات غذائية صحية. هذه التعديلات التدريجية يمكن أن تحدث فرقا كبيرا مع مرور الوقت”.
المصدر: إندبندنت